أخبار عاجلة

موقف المغرب الأخير فى الأمم المتحدة اتجاه موسكو تجلب له استثمارات روسية كبيرة

رجح أكثر من مسؤول روسي كبير ، ان تنقل أجزاء كبيرة من استثمارات بلادهم  من دول الإتحاد الأوروبي وفى مقدمتها القطاع السياحي،  إلى المملكة المغربية عرفانا لها بالموقف الدبلوماسي  المتميز الذى أعلنته أخيرا فى الأمم المتحدة.

وجاء فى موقع “maghreb-intelligence“،أن الرئيس الروسي فلاميديير بوتن ،  وجه رسالة شكر إلى السلطات المغربية عبر القنوات الدبلوماسية، معبرا عن ترحيب روسيا بالقرار الذي اتخذه المغرب في جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة يوم الاربعاء الماضي.

وفى وقت سابق أعلنت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي فى المملكة ،  أن المغرب ” قرر عدم المشاركة في التصويت على قرار الجمعية العامة لهيئة لأمم المتحدة، بخصوص الوضع بين أوكرانيا و روسيا الفدرالية” ، وذكر الإعلان  أن عدم مشاركة المغرب في ذلك التصويت، “لا يمكن أن يكون موضوع أي تأويل بشأن موقفه المبدئي المتعلق بالوضع بين روسيا الفيدرالية و أوكرانيا”.

وشدد بلاغ صادر عن وزارة الخارجية المغربية، على أن المغرب “يواصل بقلق و انشغال تتبع تطورات الوضع بين كل من أوكرانيا وروسيا الفيديرالية”، مجددا دعمه للوحدة الترابية والوطنية لجميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، وتشبثه بمبدأ عدم اللجوء إلى القوة لتسوية النزاعات بين الدول.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

المزابي

مبدأ عدم الانحياز

غات المملكة المغربية عن التصويت على قرار إدانة روسيا الفيدرالية التزاما من المملكة المغربية بمبدأ عدم الانحياز الذي تنتهجه المملكة فأين دول عدم الانحياز ؟؟؟ كلها انحازت للطرح الغربي ، بينما تعرضت بلدان عدة للتدمير ولم تحرك تلك الدول ساكنا؟؟؟

salah-21

و الجزائر؟؟؟

و القوة الاقليمية تاع الخرطي ماذا ستكسب؟ انا اقول لكم ماذا ستكسب ؟ ستكسب توطين جمهورية الخيام البالية في جنوب الجزائر و قد بدأ رئيس بن بطوش بتدشين مركز لمعالجة النفايات في خطوة استباقية لتعبيد البنية التحتية لاستقبال استثمارات الجزائر الشمالية ؟ و بالمناسبة اين مبدأ عدم الانحياز الذي تتشدق به جمهورية الكبرانات ؟ و اين مبدأ تقرير المصير الذي لا تستعمله دولة الكبرانات الا مع المغرب اما روسيا فلها الحق ان تستبيح اوكرانيا حسب التصويت الاخير للجزائر الذي انحاز لبوتين الدموي ! ! اما في جنيف فبوصلة االجزائر لم تسمع بالملف الروسي الاوكراني على طاولة النقاش بل اتجهت مباشرة الى المغرب  ! !سياسة الخرطي الله يعطينا وجه

عبدالله

شحاته

الغرب منافق كبير و يطيل حل النزاع في الصحراء المغربية فهو يتحالفون مع بلاد الحلوف بمحيط ضد المصالح المغربية . و الحزازية عميلة الغرب و أوربا العدو الأول للمغرب الجزازيرو تحتضن البوليساريو الدي صنعتها إسبانيا. الجزازيرو ورطت شعبها الغبي المدبوح في العشرية الفقر و الجوع و البطالة

سام

عودة العلاقات خاو خاو

ان اكبر فوز سيحصل عليه المغرب من روسيا هو معاملتها للمغرب بالمثل بالحياد في ملف قضية الصحراء المغربية مما يعني ان الجزائر بدون مساندة روسيا لن تقوم باي خطوة استفزازية نحو المغرب بل وربما اذا التزمت روسيا بالحياد في موضوع الصحراء المغربية سيعرف هذا الملف تحول جذري نحو تسوية سياسية وفق المقترح المغربي بتمكين الصحراء بنظام الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية و بذلك ستعود الامور الى مجاريها و ترجع الاخوة بين المغرب و الجزائر رغم كيد الكائدين الذين طالما زرعوا الفتنة بين الاخوة الاشقاء المغرب و الجزائر في نهج سياسة فرق تسود الاستعمارية

تندوفي مغربي حر

سبابكم بوليساريو اللعينة

السرقة و اللصوصية تجري مجرى الدم في عروق   القراقريين  الكراغلة و الكرغليات بني خرخر وجوه الشر عشرة في عقل، فهم لا يعملون كخلق الله بل يلجؤون الى السرقة سواء المادية او اللامادية، سرقة كل شيء، لانهم تعلموها في بلدهم الرئيس يسرق الوزراء يسرقوا البرلمانيين يسرقوا الشعب حتى هو يسرق بعضه البعض و آخرون متخصصون في سرقة تراث و تقاليد الامبراطوريةالمغربية و حتى التراث المصري. و لكن لا يفلح السارق و لو طال عمره.

ومافءة، روسيا دولة ارهابية تقصف مستشفى الحوامل والرضع، لا يشرف التعامل معاها. دولة تعتدي على جارها وتشرد وتدمر وتقتل. عار التعامل معهم

فيما تتحفظ أغلبية الدول العربية وحتى بعض الدول الأوربية. على الزج بنفسها في مستنقع الحرب الروسية الأوكرانية ، التي ما هي إلا واجهة لحرب معولمة بين الكبار، خرج الملك المغربي. بموقف يكشف أي تخبط تعيشه المملكة ومن هو المتحكم الحقيقي في زمام قرارتها الداخلية والخارجية. حيث صدر بيان عن القصر الملكي أدان فيه استعمال القوى من طرف روسيا وتموقع فيه “أمير المؤمنين” مع أوكرانيا ضد بوتين. بقدر سخرية البيان والموقف المغربي، كون الأمر يتعلق بنملة قرصت فيلا أو دُبًا.بقدر أهميته كونه كشف اللوبي اليهودي الذي يتحكم في قرارات المملكة وخاصة بعد أن خرج التطبيع بين الكيان الصهيوني. والعرش الملكي للعلن ولم يعد أمرا خافيا على أحد. لكن المؤسف فيما أظهره بيان المغرب من الحرب الروسية الأوكرانية. أن العلاقة بين المغرب والكيان الصهيوني، تجاوزت التطبيع إلى الحكم باسم ختم الملك، من حظ ” محمد السادس” أن حدود “بوتين” بعيدة عن حدود المملكة وإلا فإنه كانت تكفي تلك الخطوة المغربية الغبية. في التعامل مع قضايا دولية شائكة ومعقدة بتلك الصورة البائسة، لأن يتم ضم قصر الملك .مع بقايا أوكرانيا في سلة واحدة، فالدولتان متشابهتان على الأقل في كون أختام حُكمهما بأيدي الكيان الصهيوني، وصدقا يفعل الجاهل بنفسه مالا يفعله به عدوه، فيا أيها الملك ، وش أداك للبولتيك الواعر، اتلهى بمعيزاتك

الي الخرائر ي صاحب التعليق الغبي الاخير ، لا اعلم اين تعلمت هل في الزحمة او بين حيطان المدارس ، ولكنني متاكد من شي واحد وهو انك من الفصيلة التي لا تفقه لا في المنطق ولا العقل ولا الامانة سوي الكذب وصناعة الاكاذيب . ممن قال عنهم الله سبحانه في كتابه العزيز  ( صم عمي بكم ، فهم لا يبصرون  ) ، الي مزبلة التاريخ عاشت جمهورية القبائل حرة مستقلة ومبروك عليكم الجزائر الجنوبية