أخبار عاجلة

باريس تحتضن ندوة حول ملف الحقوق والحريات في المنطقة المغاربية

تحتضن العاصمة الفرنسية باريس، ندوة مغاربية موسعة، حول ملف الحقوق والحريات في المنطقة المغاربية تحت شعار « مغرب الشعوب بين القمع وحلم الديمقراطية »، وهي الندوة التي تنظمها فعاليات من المجتمع المدني المغاربي، من الجزائر وتونس والمغرب وليبيا وموريتانيا.

وقال المنظمون، عبر بيان تعريفي لمضمون وبرنامج الندوة، انهم « يحيون ويدافعون عن شعارنا الذي حملناه منذ عقود شعار « مغرب الشعوب » الذي يطالب بالحرية والعدالة والمساواة والتعددية والديمقراطية ».
موضحين أن الهدف الأساسي الان هو  » توحيد قوانا المغاربية ، المدنية والسياسية ، لمواجهة الاضطهاد والانخراط ، من خلال الأعمال المشتركة ، بالتضامن مع جميع المعتقلين والمقموعين والمهمشين، من خلال البيانات والندوات واللقاءات والفعاليات ».
بالإضافة إلى  » استنكار كافة الاعتداءات وانتهاكات الحقوق والحريات التي تمارسها السلطات في كل بلد من البلدان المغاربية ، معتبرة إياها عدواناً على شعوب المنطقة كافة، ودعم نضال المرأة من أجل المساواة ».

وعلى مدرا خمس ساعات، ستعرف الندوة، مداخلات لحقوقيين وفعالين جمعاوين من المنطقة المغاربية، على غرار تدخل للمحامي عيسى رحمون، نائب رئيس الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان، والاستاذ الجانمعي والباحث مولود بومغار وخديجة رياض الحائزة على جائزة الأمم المتحدة لسنة 2013 وبشير موتيك ، عضو جمعية أهالي المعتقلين الصحراويين والمختفين (أفابريديسا) وديكو حنون ، الأمين العام لجمعية الحراطين الموريتانيين في أوروبا وغيرهم.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

بهجة

ليس هناك دول مغاربية

في كل المناسبات اسمع كلمة دول مغاربية هذا كا سيكون في القمة بمراكش اما الان الحل لازال متوتر وكل دولة باسمها ومن ليس لها تاريخ لا تستغل الفرصة بين الدول - اما فرنسا والجمعيات الحقوقية تنضر الى استنزاف حقوق المواطن الفرنسي اللذي نكل به امام انضار المجتمع الدولي اهانة لن يفعلها سوى اتباع الشيعة والفعل العراق سورية ايران اليمن العشرية السةداء في الجزائر اما الامبراطورية التي لها تاريخ عريق تعلم وتعرف كيف والى اين تريد الاصول اليه لانها مبنية على اسوس تاريخية ولها يهمها لا فرنسا او غيرها هذا الكلام يوجه الى من تحكمهم وتسيرهم وتلبسهم الخودة كعربون الولاء والحراسة في شمال افرقيا وشكرا

علوان

علوان

هده الوجوه لا تمتل المملكه المغربيه خصوصا ادا تكلمنا عن الجامعي الدي الهدف هو النقد من اجل النقد لقد كان والده اكثر جرأة وهو ينتقد من الرباط الأستادة الرياضي مع احترامي لها فاعتقد انها تعتمد على الشعبوية المتجاورة اما اقحام ما يسمى المعتقلين الصحراويين هنا يظهر من يتخفى من وراء الندوة واهدافها اعتقد من الأفضل الحديث ايضا عن المعتقلين الطوارق والقباءليين والمزابيبن افضل بكثير من الحديث عن مجرمي احداث ارتكبت فيها مجازر في حق رجال السلطة من طرف ارهابيين