أخبار عاجلة

مجلة جيش شنقريحة تطبل بكل قوة لدبلوماسية الجزائر الفاشلة

أكدت افتتاحية مجلة الجيش لعدد شهر مارس، أن الجزائر سخّرت كل الإمكانيات المتاحة لتجسيد إستراتيجيتها المُسطرة على أرض الواقع وحققت في ظرف 3 سنوات خطوات إيجابية لا يُستهان بها.

وأوضحت افتتاحية العدد رقم 716، أن بلادنا تسعى لتعزيز جبهتها الداخلية وتقويتها في ظل وعي الشعب بضرورة مشاركته بفعالية في معركة مصيرية للنهوض بالبلاد، مؤكدة على ضرورة تجاوز كل الصعاب في ظل الإرادة المعلنة التي تحدو القيادة العليا للبلاد وانخراط الشعب ضمن هذا المسعى النبيل.

وعرّج المصدر ذاته إلى رمزية شهر مارس وأهميته الثورية مضيفة: “تخلد بلادنا في هذا الشهر ذكرى نيل عدد من قادة ثورتنا العظيمة شرف الشهادة دفاعا عن حق وطننا في استعادة سيادته الوطنية كاملة غير منقوصة، وعلى نفس الدرب تسير جزائر اليوم منتهجة مسارا جديدا يعد على حد تأكيد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون بداية لبناء جزائر جديدة تدرك حجم التحديات التي يتعين عليها مواجهتها وتجاوزها وتعرف جيدات كيف تصون الأمانة”.

وأضاف المصدر ذاته، أنه “يتعين على شعبنا فقط أن يؤمن عن قناعة أن جزائر 2023 لها من الطاقات والإمكانيات والمقدرات ما يؤهلها لأن تصبح دولة صاعدة بقوة”، مضيفا أن المزاوجة بين العمل الدؤوب على المستويين الداخلي والخارجي سيُمكن بلادنا من التوجه نحو مستقبل أفضل”.

وفي ذات الصدد، تطرقت افتتاحية مجلة الجيش التي عنونت بـ “الجزائر عامل استقرار في المنطقة”، إلى دور الجزائر إقليميا في حلحة الأزمات قائلة: “تدعو بلادنا من مختلف المنابر الدولية لإقامة نظام عالمي أكثر عدلا حتى تتمكن إفريقيا من إسماع صوتها الموحد في الساحة الدولية وعلى مستوى مجلس الأمن”.

وأضافت: “تستمر الجزائر في توظيف دبلوماسيتها النشطة إقليميا على وجه الخصوص للمساهمة في حلحلة المشاكل التي تشهدها بعض دول الجوار بشكل يلقى إشادة من طرف عدة فواعل إقليمية”.

وشددت افتتاحية مجلة الجيش، أن “بعض الجهات والدوائر المعادية التي تُقلقها سيادتنا لن تفلح في عرقلة هذه المسيرة المظفرة، ذلك لأن بلادنا مثلما أوضحه رئيس الجمهورية ستواصل طريقها بإرادة لا تلين كي تكون الجزائر في مكانتها المستحقة إقليميا ودوليا بسند جيشنا الوطني”.

وأبرزت الافتتاحية أن الجهود المذكورة ترافقها تلك المبذولة من طرف الجيش الوطني الشعبي لبلوغ الأهداف ذاتها، كما تسهر على تمكين المرأة من الاضطلاع بدور محوري في مسار عصرنة وتطوير قدرات قواتنا المسلحة”، مؤكدة أن الجزائر ستبقى وفية على الدوام لشهدائنا الأبرار الذين وهبوا حياتهم قربانا لينعم شعبنا في وطن حر وسيد.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

ابو نوووووووووح

لعن الله قوم لوط في كل كتاب ، الجيش الوطني الجيش الوطني ... أين هم الرجال ؟؟؟ هل شنقريحة وابنه وتبون ولعمامرة كل زبانيتهم رجال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ليسوا برجال وليسوا بنساء وشخصيا اجهل هذه الفصيلة الادمية

الجيش الوطني الجيش الوطني الجيش الوطني الجيش الوطني ... وان بعض الجهات والدوائر المعادية تشوش على سيادتنا ... الجزائر ستبقى وفية على الدوام لشهدائها الابرار الذي ضحوا بحياتهم في سبيل الوطن . كفى من الهستيريا و الضحك ايها العجزة على الشعب المقهور . فقط....فقط تنصيبكم للمصيبة الكبرى للبوال الشاذ المنكوح المنعول المنحوس المفعول .... هذا جرم كبير ويعتبر إهانة ما بعدها إهانة للشعب الجزائري ولكل شهدائها ، ثم إكتملت اركان هذه الكارثة التي تعد أم الفضائح لما تزوج ابن الشاذ البوال بصديقه الفرنسي ، الرجل تزوج برجل يا عالم ، اي إهانة هذه وأي فضيحة هذه ، هذا البوال الشاذ الزمل المنكوح المفعول ... بدل ان يسحل ويعذب ... في الشارع العام وامام الملأ حتى الموت وضع نفسه في السؤدد وفي القمة ولا احدا يعلو عليه في البلد ، إنه الرجل رقم 1 في الجزائر الجديدة . باختصار شوهة من العيار الثقيل للجزائر . لا جيش هناك ولا رجال ولا هم يحزنون . هناك لواط وشذوذ وفسوق وديكتاتورية وبوليزاريو .