قالت صحيفة « لا فانغارديا » الإسبانية أن « الأزمة السياسية بين الجزائر وإسبانيا تقترب من الحل بفضل وساطة من المملكة الأردنية ».
وأفادت الصحيفة أن « وساطة الملك الأردني عبد الله الثاني أسفرت عن موافقة مبدئية من الجزائر لإعادة فتح خط أنابيب الغاز المغاربي الأوروبي الذي يربط الجزائر بإسبانيا الذي تم إغلاقه نهاية أكتوبر الماضي ».
وأشار المصدر نفسه إلى أن فتح أنانيب الغاز قد يتم في القريب ومن شأنه أن « يساعد على تقليل التوتر السياسي بين إسبانيا والجزائر الذي تسبب في الكثير من الضرر لعشرات الشركات الإسبانية »، مؤكدا أن المستثمرين الإسبان لم يستطيعوا الوصول بشكل طبيعي إلى سوق هذا البلد المغاربي منذ يونيو الماضي بسبب الأزمة.
كما قالت الصحيفة، أن ملك الأردن زار الجزائر في بداية الشهر الحالي، بعد زيارة للعاصمة المصرية القاهرة، حيث حصل على دعم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي للقيام بهذه الوساطة.
تعليقات الزوار
أخبار تشير الى وَساطة أُردنية ناجحة بَين الجَزائر وإسبانيا لإعَادة تَشغيل أُنبوب الغَاز
ههههه يعني المغرب ليس معنيا بهدا الموضوع؟ لا تنسوا ان الانبوب يمر عبر الاراضي المغربية وهو في ملكية المملكة المغربية يعني التفاوض لازم يكون مع المغرب.
هل الجزائر تمارس الجعجعة !!!؟؟؟
مجرد تساؤل. هل الجزائر تمارس الجعجعة !!!؟؟؟ إطلاقا ولم يعهد عليها ذلك أحد. وإن قالت فعلت، وعليه فكل من أراد التحرش بها فليستعد لردها، لأن مقابل السيئة لديها بعشرة أمثالها. وسألوا محمد السادس سانشيز عن حزمها. كثير من المنابر الإعلامية تناقلت هذا الوهم منذ وقبل زيارة الملك عبد للجزائر. والغريب أن كل مسؤول يحل بالجزائر تحل معه هذه الدعاية المأجورة. قال شاعر ثورتها مفدي زكريا: واذكر الجزائر وأصغى إن ذُكر اسمها**** تجد الجبابرة ساجدين ركّعا. وقال إمامها عبد الحميد بن باديس.: مَن كَـان يَبغـي وَدَّنَــا***فَعلى الكَــرَامَــةِ وَالـرّحبْ أو كَــانَ يَبْغـي ذُلـنـا***فَلهُ الـمـَهَـانَـةُ والـحَـرَبْ وقال عنتر بن شداد كأنه يتكلم بلسانها: أثني علي بما علمت فإنني****سمح مخالطتي إذا لم أظلم. فإذا ظلمت فإن ظلمي باسل****مر مذاقته كطعم العلقم.
ما دلالات خبر "جون أفريك" الفرنسية !!!؟؟؟
مجرد تساؤل. ما دلالات خبر "جون أفريك" الفرنسية !!!؟؟؟ في مقال نشرت جريدة "جون أفريك" الفرنسية، سيئة الصيت والسمعة بتاريخ:20/12/2022، تحت عنوان: "Maroc-Algérie : la Turquie d’Erdogan se pose en médiatrice "، جاء فيه ما نصه: " أنه قبل أردوغان، حاول كل من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني ورئيس الإمارات محمد بن زايد آل نهيان التوسط بين البلدين الحارسين، وكذلك العاهل الأردني عبد الله الثاني، الذي اقترح خلال زيارته للجزائر في ديسمبر الماضي وساطة جديدة." انتهى الاقتباس هذا الخبر يثبت أن كل هذه المحاولات فشلت أو مجرد إشاعات، كما تثبت أن من يحاول الوساطة أو يتحدث عنها أو مجرد يفكر فيها، يفقد ما كان له من مصداقية ويجعل من نفسه محل سخرية، مثل المجلة الفرنسية، لأنه عطل عقله وسمعه وبصره، فأصبح أظل من الحيوان، لتجاهله الموقف الجزائري الصارم والحازم والجازم من الوساطة مع المغرب، موقف كان صريح وواضح وشفاف ولا يقبل أي تأويل عندما فصل لعمامرة فيه بما نصه: إن قطع العلاقات مع المغرب لا يحتمل وساطات لا بالأمس ولا اليوم ولا غدا". انتهى الاقتباس وانتهى الكلام ومعه التدليس. وحتى هذه الإشاعات التي يظن أصحابها أنهم يخدمون المغرب ليست في صالحه، بل تنقص من كرامته وتزيد في إذلاله. لتذكير الناسي وإعلام الجاهل أن المغرب قطع علاقاته مع الجزائر من مارس 1976 إلى ماي 1989 وفرض التأشيرة على الجزائريين منذ 1994 إلى اليوم. نتيجة ثابتة عند علماء النفس مفادها: "أن التركيز على أمر ما، يعتبر مرض نفسي، يستوجب العلاج".
Pop
إعادة التشغيل في المشمش لعنة الله عليكم الى يوم الدين
Le disque est rayé
Le système militaire n’a pas compris que le Maroc avance et s’industrialise pendant que les dinosaures
نجاح أي وساطة يتوقف على قرار المغرب المالك الشرعي لأنبوب الغاز المغاربي أما الجزائر تتفاوض مع من شاءت و تتوسل من شاءت لأن الحسم و الصنبور في العاصمة الرباط
الأنبوب المغاربي أصبح في ملكية المغرب و الجزائر المسكينة تريد استغلاله لتسويق غازها نحو الدول الأوروبية بعد أن عجزت عن الايفاء بالتزاماتها و بعد أن شعرت بالندم و الحسرة على قرار العسكر الغبي، لكن ما لم يكن قي حسبانهم أن المغرب أعاد تجهيز أنبوبه المغاربي تقنيا لتوريد الغاز بطريقة عكسية و ما على شنقريحة و تبون الا انتظار اهتمام المغرب بالأمر ان كان مستعدا لفتح أنبوبه لتدفق الغاز الجزائري مقابل امتيازات و تعويض سمين و الزيادة في الرسوم الجمركية أو أن يتخد قرار الاغلاق التام، حكام الجزائر يمنون النفس بنجاح الوساطة بينهم و بين اسبانيا حتى و ان حاولوا اخفاء ذالك لكن المشكلة التي تؤرقهم أنهم يعرفون أن الحل و العقدة أصبح في يد عدوهم الكلاسكي و ليس في اسبانيا، أعتقد أن أشعار و شعارات مفدي زكريا و عنترة بن شداد و بن باديس من الزمن الغابر كما جاء في تعليق المدعو غزاوي قد تفيدهم في ايجاد حل لمشكلتهم و تريحهم نفسيا لأنهم مازالوا يعيشون في زمن الثلاثينات و الأربعينات و في بعض الأحيان يعودون الى العصر الجاهلي و أشعار المعلقات السبع.
لعنة المرابطين
انها لعنة المرابطين يا سادة الدين بنوا لهم المساجد والمدن وهاهم الان يتفوهون بكلمة مروكي التي اطلقها الصليبيون الحاقدون على المرابطين أنفسهم