أخبار عاجلة

محتجزي مخيمات تندوف يُطالبون نظام العسكر الجزائري بالمساهمة ماليا في التخفيف من معاناتهم

أحرج محتجزون بمخيمات "تندوف"، نظام عصابة العسكر في الجزائر، وطالبوها بالمساهمة ماليا في التخفيف من معاناتهم.

ومباشرة بعد إعلان "وكالة الأنباء الجزائرية"، عن أن مداخيل الدولة من المحروقات  ستفوق 50 مليار دولار بمتم نهاية 2022، حتى انبرى مجموعة من المحتجزين الصحراويين فوق أراضي الجارة الشرقية، إلى المطالبة بمساهمة مالية تخفف عنهم معاناتهم.

وقال المعنيون، إنهم يعانون بشكل كبير بالمخيمات وأوضاعهم متردية، ووصلت الأمور حد انعدام المياه الصالحة للشرب، والمواد الغذائية الأساسية.

وأقر المتحدثون الصحراويون، على أن حدة الأزمة زادت بعد إغلاق منطقة "لبريكة"، من طرف السلطات الموريتانية، خصوصا في ظل انعدام فرص الشغل وشح المساعدات الإنسانية، على حد تقديرهم.

كما قال أحد المحتجزين بالحرف:"يبدو أن السلطات الجزائرية لا تعلم أن الكثير من العائلات الصحراوية تعيش في الميزيرية على أرض الجزائر، لكن...الصحراوي لا يستطيع الحديث عن معاناته لأنه مخير بين الصمت على "الميزيرية" أو الاتهام بالعمالة...".

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

سعد

يجب ان تعطى حرية التنقل

يجب ان تعطى حرية التنقل “للاجئي تندوف” وفك الحصار عنهم . الوضع الانساني هناك يبشر بالاسوأ. ونضرا للبنية الدمغرافية لدول شمال إفريقيا وأسأنا التعامل مع الملف فالمنطقة كلها ستعاني من التشردم والانفصال والتقزيم

ابراهيم

استقلال الشعب الجزايري من قبضة الكبرانات

مخيمات اللاجئين تندوف يجب إطلاق سراحهم قصد الرجوع الى الوطنيهم المغرب وذالك في قريب عاجل. أمينة حايذر، وخايا، عربون ديمقراطية في بلادنا المغرب نحن نحب كل الصحراويين، لكن ﻻنحب الذين هم ضد وحدتنا الترابية. مرحباً باكل الصحراويين المحبين الوحدة الترابية لوطنهم المغرب و استقلال الشعب الجزايري من قبضة الكبرانات

محمد

دولة كابرنات

ادا لحظتم كل ما يعملونه حكام الجزاير هو اخراج الصراع من داخل الجزاير هده سياستهم الفاشلة ويظنون با هده السياسة سيفكون مشكلتهم تفهمت المشكلة وتركت حكام الجزاير يعشون في السراب

مولود الشنقيطي

1920 فقط

مرتزقة البوليزاريو أغلبهم من موريتانيا ومالي وتشاد وطوارق وبعض المهاجرين الغير الشرعيين الأفارقة أما الصحراويين لم يتبقى منهم سوى ١٩٢٠ فردا وهم محتجزون في تندوف لو اتيحت لهم فرصة الهرب لفعلوا مثل أغلب المحتجزين الذين التحقوا ببلادهم المغرب، ما على الجزائر سوى تجنيسهم أو ترحيلهم لبلدانهم لأن المغرب لن يقبل سوى بألف وتسع ماة وعشرون فردا بأسمائهم وذليل أصولهم