أخبار عاجلة

في القريب العاجل من سَيُقتل أولا تبون أو الجنرال شنقريحة؟

 رغم التحالفات التي تظهر في الاعلام بين جنرالات العسكر والمخابرات العامة و المهرج تبون والاجتماعات الفارغة تحت ما يسمى مجلس الأمن والابتسامات الدبلوماسية التي يوزعونها فيما بينهم عند كل محفل يجمعهم إلا أنه في الواقع تدور صراعات و اغتيالات بين زعماء المليشيات على كرسي الرئاسة كيف لا و حكم بلاد غنية مثل الجزائر و شعب بائس وجاهل مثل شعبنا يبحث عن البطولات الوهمية وتحرير فلسطين على مواقع التواصل الاجتماعي بينما هو مستعبد من طرف الجنرالات يجعلها حلم كل دكتاتور و طاغية .

معروف أن السفينة لا يقودها قبطانان وأن زوجة الرجل لا تحب وجود الضرة في حياتها كما مما لا شك فيه أن كرسي الحكم له سحر خاص ولمعان يجدب كل الحشرات إلى ضوئه فكما حدث مع المقبور بوتفليقة حين اتوا به الجنرالات من خمارات فرنسا كرجل سكير بائس نكرة لا يعرفه احد تحول فجأة الى الديكتاتور الاول في الجزائر وقلب الطاولة على الجنرالات واستحوذ على الحكم لوحده مستغلا الصراع الازلي في الجزائر بين المخابرات و العسكر ها هو نفس السيناريو الذي يحدث الأن مع تبون بعد أن كان مجرد بيضق في رقعة شطرنج الجنرالات اصبح الأن يزعج شنقريحة بشكل كبير على الحكم بل اجمعت عصابة الجنرالات و المخابرات ورجال الأعمال على أن واحد منهما يجب أن نتخلص منه لصالح الأخر لأن صراعهما لا يخدم مصلحتهم بل يضعف جبهتهم وأن الشعب لو أحس بوجود صراعات وانشقاقات و ضعف داخل العصابة الحاكمة ربما يفكر في الثورة والحراك من جديد و يبدأ بمطالبة دولة مدنية ليست عسكرية ويفتح باب الانتفاضة وهو الشيء الذي لا ترغب فيه العصابة الحاكمة.

س.سنيني الجزائر تايمز

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

عزراءيل

في القريب العاجل

ان شاء الله هما معا في نعش واحد

ابو نوووووووووح

لقد انتحروا كلهم لما تطاولوا على إسبانيا إن لم اقل الاتحاد الاوروبي

إن تعليق الجزائر معاهدة الصداقة مع إسبانيا يعد انتحارا دبلوماسي وانعزالا دوليا . الجزائر يقودها الامين والعجزة والشواء ... لهذا نجدها تواصل سياسة العداء ضد جيرانها، ليكون الدور هذه المرة على إسبانيا نفسها فيح حيث قررت التعليق “الفوري” لمعاهدة الصداقة وحسن الجوار والتعاون التي أبرمتها بتاريخ 8 أكتوبر 2002، بسبب الموقف التاريخي لمدريد الداعم لمبادرة الحكم الذاتي بالصحراء المغربية. وبعدما ظلت الجزائر تنفي كونها طرفا في النزاع المفتعل في الصحراء، برهنت من خلال هذا الموقف، للمنتظم الدولي، كونها طرفا أساسيا في الصراع. وقال نوفل بعمري، المختص في شؤون الصحراء، إن الجزائر من خلال تعليق اتفاقية حسن الجوار والصداقة مع الدولة الإسبانية “تجعل نفسها الطرف الأساسي في الملف، المعنية به والمعرقلة لأي مسار سياسي يهدف إلى طي الملف على قاعدة رابح-رابح؛ وهو ما لا يريده النظام الجزائري الذي يسعى إلى تمطيط الملف لأقصى مدة ممكنة خدمة لأجندته الضيقة في المنطقة”. وسجل بعمري، ضمن تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن النظام الجزائري، من خلال هذا القرار، يضع فهما خاصا به لمعنى الصداقة وحسن الجوار بين الدول، “إذ لا يرى فيه غير أن تكون باقي الدول تابعة له وغير مستقلة في قرارها الدبلوماسي، وهو ما ظلت تعلمه إسبانيا من كون قرارها هو سيادي ويخص سياستها الخارجية وأكدت عليه تعليقا على الموقف الجزائري الذي يعد تدخلا ومسا خطيرا في السياسة الداخلية للدول”. وشدد الباحث المغربي على أن النظام الجزائري وضع نفسه سابقا خارج الشرعية الدولية، بدعمه لتنظيم انفصالي إرهابي، وهو اليوم يعزل نفسه عن محيطه بسبب اختياراته غير الدبلوماسية والمتنافية مع مبادئ القانون الدولي. من جهته، اعتبر عبد الفتاح الفاتحي، مدير مركز الصحراء وإفريقيا للدراسات الإستراتيجية، أن ما تقوم به الجزائر “يعد انتحارا دبلوماسيا، لكونه يرتب إجراءات جوابية مضادة ليس من إسبانيا فحسب؛ ولكن من باقي الدول الأوروبية والدول التي تناصر موقفها السياسي من النزاع الصحراء”، مشيرا إلى أنها “لن يكون بإمكان سلوكاتها المرتبكة تغيير الموقف الإسباني الذي أعاد بيدرو شانسيز تأكيده أمام كونغرس بلاده”. وسجل الفاتحي، ضمن تصريحه للجريدة، أن ما تقوم به الجزائر “سيزيد من عزلتها الدولية مع إسبانيا وباقي الدول المؤيدة للموقف المغربي من قضية الصحراء كالولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وألمانيا وهولندا ودول الاتحاد الأوروبي، وذات العزلة ستعيشها في الاتحاد الإفريقي بعد تزايد افتتاح القنصليات العامة للعديد من الدول الإفريقية بالصحراء المغربية، فضلا عن عزلتها في الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي وباقي المنتديات الدولية”. وأوضح أن القرار الجزائري كان متوقعا، حيث سارت على المنوال نفسه الذي سلكته في علاقاتها مع المغرب، مؤكدا أنه ينتظر أن يتكرر الأمر نفسه مع إسبانيا، حيت فشلت ضغوطاتها السياسية وتدخلاتها في قرار سيادي إسباني داخلي دون أن تتمكن من إرغام الحكومة عن التراجع عن الموقف الداعم للوحدة الترابية المغربية. وكانت الجزائر أكدت، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية، أن السلطات الإسبانية باشرت حملة لتبرير الموقف الذي تبنته إزاء الصحراء، والذي يتنافى مع التزاماتها القانونية والأخلاقية والسياسية كقوة مديرة للإقليم، والتي ما زالت تقع على عاتق مملكة إسبانيا إلى غاية إعلان الأمم المتحدة عن استكمال تصفية الاستعمار بالصحراء، وفق تعبيرها

بهجة

حلان الفم

الحراك الذي يتبجحون به الجزاير ما هو لعبة ارادت عصابة ان تحركه وفتحت له الطريق وامنته لصالحها ومن بعد انتهى دورها والضحية المواطنون اللذين انخدعو وضنو انها تورة وهم قلة ومن بنة على باطل فهو باطل الدولة بنية مع المستعمر بالتتاحن والخيانة بينهم وخيانة حتى جيرانهم اللذين ضحو بالمال والجهاد والاخير طعنو من الخلف كيف لدولة بنيت على انقاض دول الجيران وفرحت واستانست بالموروت عن المستعمر - اقولها وقلتها في هذا المنبر منذ سنوات الازواد والتواؤق تتهيا لاستقلالها ودولة القبائل هاهي في نضالها والشعب الجزائري هاهو في صفوفه على التموين والادلال ولا يقدر عن ردة فعل الا الفم والنيف -