أخبار عاجلة

بعد اصطفاف كوريا الشمالية مع روسيا الصين تعتبر أمريكا التهديد الحقيقي للعالم

أكدت سفارة الصين لدى روسيا، أن التهديد الحقيقي للعالم هو الولايات المتحدة، داعية إلى الاطلاع على قائمة الدول التي قصفتها أمريكا بعد الحرب العالمية الثانية.

ونشرت البعثة الدبلوماسية على “تويتر” قائمة بالدول التي قصفتها الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية، قائلة: “لا تنسوا أبدا من هو التهديد الحقيقي للعالم”.

وضم المنشور قائمة باسماء 20 دولة حول العالم، أشارت السفارة ان الولايات المتحدة تدخلت في شؤونها الداخلية أو قصفتها فعليا.

القائمة الصينية للتدخلات العسكرية الكبرى للولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية:

كوريا والصين (1950-1953)

جواتيمالا (1954)   

إندونيسيا (1958)

كوبا (1959-1961)

جواتيمالا (1960)

الكونغو (1964)

لاوس (1964-1973)

فيتنام (1961-1973)

كمبوديا (1969-70)

جواتيمالا (1967-69)

جرينادا (1983)

لبنان (1983-1984)

ليبيا (1986)

السلفادور (الثمانينيات)

نيكاراغوا (الثمانينيات)

إيران (1987)

بنما (1989)

العراق (1991)

الكويت (1991)

الصومال (1993)

البوسنة (1994، 1995)

السودان (1998)

أفغانستان (1998)

يوغسلافيا (1999)

اليمن (2002)

العراق (1991-2003)

العراق (2003-2015)

أفغانستان (2001-2015)

باكستان  (2007-2015)

الصومال (2007، 2008، 2011)

اليمن (2009، 2011)

ليبيا (2011، 2015)

سوريا (2014-2015)

يشار إلى أن المتحدثة باسم الخارجية الصينية، هوا تشون يينج، صرحت الخميس الماضي قائلة إن روسيا دولة كبرى وتتصرف بشكل مستقل بناء على قراراتها الاستراتيجية، ولا تحتاج إلى موافقة الصين قبل اتخاذ أي خطوات.

وشددت الدبلوماسية الصينية على أن بلادها “تتابع عن كثب تطورات الوضع في أوكرانيا”، داعية جميع الأطراف إلى “ضبط النفس ومنع خروج الوضع عن السيطرة”.

كما رفضت المتحدثة باسم الخارجية الصينية وصف العملية العسكرية الروسية بأنها “غزو”، مشيرة إلى أنه “مصطلح متحيز”.

وقالت المتحدثة باسم الخارجية الصينية، هوا تشون يينغ، الخميس الماضي: “روسيا دولة كبرى وتتصرف بشكل مستقل بناء على قراراتها الاستراتيجية، ولا تحتاج إلى موافقة الصين قبل اتخاذ أي خطوات”.

وشددت على أن “الصين تتابع عن كثب تطورات الوضع في أوكرانيا”، داعية جميع الأطراف إلى “ضبط النفس ومنع خروج الوضع عن السيطرة”.

ورفضت هوا وصف العملية العسكرية الروسية بأنها “غزو”، مشيرة إلى أن “هذا المصطلح متحيز”، وامتنعت عن الإجابة عن أسئلة عما إذا كانت بكين على اتصال مع قادة روسيا وأوكرانيا.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

ابو نووووووووووووووح

انظروا الى دول الاتحاد الاوروبي كيف يتحدون وانظروا الى دول المغرب العربي كيف تشتت

لعن الله دار العجزة بالجزائر التي وظفت وتوظف المال العام في دعم الشتات والانفصال والكراهية والتطرف

كل الاطراف منافقة لا الغرب وامريكا ولا روسيا والصين وحلفاءهم . "اللهم اضرب و اشغل الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين".