أخبار عاجلة

سوناطراك بقرة الجنرالات الحنون تعلن إرتفاع إنتاج الجزائر من النفط والغاز بـ 5% في 2021

قالت شركة سوناطراك المملوكة للدولة في بيان إن إنتاج الجزائر من النفط والغاز الطبيعي ارتفع خمسة بالمئة العام الماضي إلى 185.3 مليون طن من المكافئ النفطي، من 175.9 مليون طن في 2020 .

وأضافت الشركة أن الجزائر سجلت أيضا زيادة قدرها 14 بالمئة في إنتاجها من الغاز الطبيعي المسال العام الماضي إلى 26.3 مليون متر مكعب، ارتفاعا من 23.1 مليون متر مكعب في 2020 .

وقالت سوناطراك إن صادراتها ارتفعت بنسبة 18 بالمئة في 2021 إلى 95 مليون طن من المكافئ النفطي، من 80.7 مليون طن في 2020 .

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

elgarib

سوناطراك بقرة الجنرالات الحنون تعلن إرتفاع إنتاج الجزائر من النفط والغاز بـ 5% في 2021

أنظروا للحسين الرنجاس كيف يوهموا الشعب بكلمة إرتفاع إنتاج الجزائر من النفط والغاز و لكن لم يقولوا سبب إرتفاع الإنتاج و لا كم سعرهما إرتفعا أم نزلا؟ كم دخل الجزائر في البرميل الواحد ؟

ابو نووووووووووووووح

قناة إسرائيلية تفضح فساد عساكر الجزائر

ألقت إحدى حلقات برنامج “Haute définition” على قناة “I24news” الإسرائيلية الضوء على “جبهة البوليساريو والصراع بين الجزائر والمغرب”، في تحقيق انطلق من واقعة نقل المدعو إبراهيم غالي إلى إسبانيا بوثائق مزورة، والعودة لما حدث خلال سنوات إنشاء الجبهة، وصولا إلى طريقة استغلال قياداتها لأموال الدعم الدولي التي لا يستفيد منها القابعون في مخيمات تندوف. التحقيق وصف الجبهة بكونها “حركة انفصالية، هددت في نونبر 2021 المغرب بتنفيذ هجمات على أرضه بدعم من الجزائر”، مضيفا أنها “تقوم بتحركات جهادية بمنطقة الساحل”، وأن “مئات من أعضائها انخرطوا في تنظيم القاعدة، ناهيك عن ارتكابها جرائم الإرهاب والاغتصاب وجرائم ضد الإنسانية”. وقدم التحقيق “وثائق حصرية” تدل على أن الجبهة تضم إرهابيين من إيران وحزب الله، كاشفا أن هؤلاء نقلوا أسلحة إلى إفريقيا بدعم من الجزائر، موردا شهادات لأعضاء البوليساريو بأوروبا حول كيفية نقلهم السيولة النقدية وتبادلها بينهم هناك. وقال المصدر ذاته إنه في 18 أبريل 2021، حطت طائرة سرية تابعة للجزائر بإسبانيا، تم استقبالها من قبل المخابرات الإسبانية، حملت المدعو إبراهيم غالي بهوية مزورة، واصفا ما حدث بـ”قضية دولة تورطت المخابرات الإسبانية والجزائرية فيها”. التحقيق أدرج شهادة لأحد أعضاء المخابرات الإسبانية مد القناة بوثائق سرية، وصف حادثة غالي بـ”قضية سرية يتم استخدامنا فيها لضمان الاستراتيجية الطاقية لإسبانيا؛ فالمغرب ضغط عقب استقبال غالي وأيضا الجزائر، ووجدنا أيدينا مكثفة بالغاز الجزائري المار من المغرب، وهو تهديد طاقي انطلق فعلا، وسانشيز وجد نفسه مكبلا خلال المفاوضات”. وعرج البرنامج على كيفية “تلاعب الرئيس الجزائري بجرائم الجبهة وتطويعه لها ودور الجيش الجزائري في ذلك”، لينقل أيضا شهادة موسى، أحد أعضاء البوليساريو يعيش بين إسبانيا وأوروبا بوثائق مزورة ويعمل ناقلا للسيولة النقدية والأموال وجوازات السفر لأعضاء الجبهة هناك، تحدث فيها عن كيفية توصله بالمال من قبل أشخاص جزائريين أو لبنانيين لنقله إلى أعضاء الجبهة. وخلص التحقيق إلى أن “أعضاء البوليساريو الذين يعيشون بإسبانيا وغيرها يتوصلون بالسيولة النقدية، في حين إن الصحراويين يعيشون في المخيمات ويتعرضون للاغتصاب والاعتداء ويتم استخدامهم كلعبة إعلامية؛ إذ إن أموال دعم المنظمات والأمم المتحدة وأوروبا ينتهي بها الأمر في يد غالي ورفقائه”. في جزء آخر منه، أورد التحقيق شهادة لشابة صحراوية تدعى خديجتو محمد، ستجد نفسها وسط قضية دبلوماسية سياسية. خديجتو تحدثت عن تعرضها للاغتصاب من قبل ابراهيم غالي حينما كان سفيرا للجمهورية الوهمية لدى الجزائر، قائلة: “تعرضت للاغتصاب داخل القنصلية المزعومة وغادرتها بنزيف حاد”. وطرح التحقيق سؤال “ما هي جبهة البوليساريو؟” وعاد إلى شهادات من التاريخ للجواب على هذا السؤال على لسان أحمد موسى، القنصل العام للمملكة بإسبانيا، الذي قال إنها “مجموعة اختارت الحرب تدافع على اهتمامات لا علاقة لها بالصحراويين، بل هي قضايا خارجة عنها تهم بالأساس الجزائر”. شهادة أخرى للكولونيل ميغيل أورتيز، ضابط سابق في المخابرات الإسبانية، الذي عاد إلى سنة 1973 وتحدث عن إنشاء الجبهة من قبل متمردين بمساهمة من روسيا والجزائر وليبيا، وكيف تم إنشاء خلايا ساهمت في تسليح هؤلاء المتمردين. وقال التحقيق المصور: “هناك 289 هجوما تعرض له ابو إسبان وعاملون في مناجم الفوسفاط تم خطفهم وتعذيبهم وقتلهم، بين 1973 و1986. جبهة البوليساريو أصبحت جماعة إرهابية بدعم من الجزائر. ثم هناك ما حدث في شتنبر الأسود، ضحايا تم نسيانهم من قبل إسبانيا ومنظمة الأمم المتحدة ولا أحد كشف حقيقة ما حدث لهم. تم تناسيهم وضاع حقهم في الاتفاقات بين الأصدقاء