أخبار عاجلة

ليبيون يتهمون فريق الإنقاذ الجزائري في درنة بسرقة محلات بيع الذهب ونهب ممتلكات المنكوبين

في عز المحنة التي يعيشها الليبيون إثر إعصار “دانيال” الذي خلف آلاف القتلى والمفقودين بمدينة درنة الساحلية، لم تترد فرق الإنقاذ الجزائرية في نهب وسرقة ممتلكات المواطنين المنكوبين.

وفضح ليبيون على مواقع التواصل الإجتماعي عمليات السرقة للذهب وممتلكات المنكوبين، حيث أكدوا أن فرق إنقاذ جزائرية إختلست كمية كبيرة من الذهب من أحد محلات بيع المجوهرات في مدينة درنة التي ضربها الإعصار.

وتناقل نشطاء ليبيون على تطبيقات التواصل الإجتماعي تسجيلات صوتية تتهم فرق الإنقاذ الجزائرية بسرقة الذهب من المحلات التجارية في ملكية مواطنين قضوا نحبهم في الفيضان.

وقال النشطاء أن عددا من المواطنين الليبيين دخلوا في اشتباكات بالأيدي مع فرق الإنقاذ الجزائرية بعد أن ضبط أحد السكان أفراد فرق الإنقاذ الجزائرية وهم يسطون على محلات لبيع الحلي والمجوهرات، مشيرين إلى أن السكان طلبوا من الفرق الجزائرية إفراغ حقائبهم لكنهم تجاهلوا مطالب السكان مما أدى إلى إشتباك عنيف بالأيدي.

وتحاول السلطات الجزائري التكتم على هذه الفضيحة التي تورط فيها فريق الإنقاذ الجزائري.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

لمرابط لحريزي

شكون؟ الجزايريين؟ لا لا لا باطل هذا

فرق الإغاثة الجزائرية ما راحتش للمغرب لان المغرب ماخلاهاش تجي، لو كانت جات كون قامو بالانقاذ. الحمد لله مشاوْا لليبيا ولكن انا مافخباريش. مايسرقوش الناس، بالصح يقتلوهم. وةاش شفتوهم وهم يسرقون؟ هل سجلتموهم بالفيديو والقيتو عليهم القبض؟ هل عندكم اعتراف شنريحة؟ مانظنش يديروها لانهم من القوة الضاربة وتبون (طبون حاشاكم) كان الامم المتحدة في امريكا في اوطيل يسوى الغرفة فيه ب4000$ لليلة زائد تكلفة اخرى. علعى اي حال ماشي تبون لان تبون كان في نيويورك. لو كان مشى معاهم كون نقولو. انا سمعت ان فرق الاغاثة الجزارية انقذو الهذب والمجوهرات من المنكوبين. اما يكونو سرقوهم وهم احياء ما فخباريش. في القانون الجزائر هذا حلال. ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ~ تحيا بنوخرخر يا حمار من هناك

Malkom

لصوص شنقريحة

الآن فهمت لماذا ثم إستبدال الفريق بأكمله من طرف الجزائر و بسرعة قياسية. أنظر إلى المقال في جريدة الشروق و السبب المضحك لاستبدالهم.

الحبيب

نظام عسكري يكذب بشكل لا يوصف

منذ ذهاب رجال الوقاية الجزائرية الى ليبيا وابواق القنوات التلفزية ومواقع النظام العسكري لا حديث لديهم الا عن العمل الجبار الذي قاموا به من انتشال الاحياء والاموات وكيف ان ابلوا البلاء الحسن . وكلها كانت اكاذيب حيث في ليبيا يتحدثون عن فشلهم وتكاسلهم وفي الاخير الطامة الكبرى وهي نهب وسرقة ممتلكات المواطنين المنكوبين وكذا عن سرقة ذهب من محلات تجارية