أخبار عاجلة

موقف يدعو الى السخرية تبون يرتمي في حضن ماكرون ويكن العداء للمغرب الشقيق

دائما ما يضع المنبطح تبون نفسه في موافق سخيفة تدعو للسخرية منه ومن مواقفه المخزية تظهر مدى جبنه وضعف شخصيته امام القوى الاستعمارية المستبدة وانه بالفعل اجبن رئيس عرفته الكرة الارضية والجزائر وكلما وجد نفسه بين مطرقة عصابة الجنرالات وسنداد ماما فرنسا دفن رأسه في الرمل كالنعامة وترك مؤخرته عرضة للنقاش و مطمعا لحكام قصر الشانزليزيه الذين تعودوا على دلع العاهرة تبون فهو يغضب بسرعة من معشوقه ماكرون ومن مواقفه المعادية لمصلحة عجزة العسكر وبعد مدة قليلة تعود العصابة وعلى رأسها المنبطح لمصالحة فرنسا وتقديم طقوس الولاء والطاعة للحاكم الفعلي لأبناء الحركي.

ففي حوار حصري مع اذاعة الجزيرة القطرية صرح المغبون تبون أن العلاقة مع دولة فرنسا مستمرة و جيدة وليست كما يصور الاعلام على وجود قطيعة بين البلدين مضيفا ان علاقة الجزائر بفرنسا تمتد لجذور عميقة في التاريخ وأن السفير الجزائري سيعود لمزاولة مهامه في باريس بالقريب العاجل فلا يمكن ان تستمر العلاقة في هذا التوتر ففرنسا تعد الحليف الاول لقصر المرادية واول داعميه على حد قوله وحينما سألته الصحفية عن طبيعة العلاقة المشحونة مع الجارة الغربية المملكة المغربية تغير وجه العجوز تبون وبدى أشبه بالشياطين وهو يقول منفعلا: “المغرب عدو كلاسيكي لنا وعود العلاقة معه مستحيلة جراء العداء الواضح للمملكة لنا ومخططاتها لضرب امن واستقرار الجزائر” على حد قوله وهو الكلام الذي قال لي جدي عكسه تماما حيث قال : ” المغاربة اخواننا والمرحوم محمد الخامس ابونا والعسكر خانونا وباعونا لفرنسا وأبناء الحركي سيغيرون جلدتنا و يبدلون ديننا وسيخرجوننا عن الملة وقال لي وهو ينظر في عيني مباشرة غدا عندما اموت ستقول جدي “رابح” اخبرني بكل هذا وفعلا صدق جدي .

ح.سطايفي للجزائر تايمز

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

محمد الصنهاجي المغربي

حقائق لا بد من ذكرها

السلام أخي السطايفي لقد دمعت عيناي وأنا أقرأ ما قاله جدك طيب الله ثراه ونور قلبه وأفنزل عليه شئابيب رحمته وأموات المسلمين في هذا الشهر العظيم عند الرحيم. نعم لقد خانت جماعة وجدة العهد لبعدها عن الله وقربها من الناصرية والإشتراكية الملغومة. في عهد خائن العهد بن بلة كان في سجون الجزائر أكثر من 3000 سجين رأي (افهوما انهم المجاهدين الدين ناهضوا ابناء فرنسا) وأكمل بومدين طمس ما تبقى من فطرة الجزائريين الشريفة المسقية بشرعة الله.... وغيروهم إلى شعب بومدين الحلوف لا يستطيع الحوار دون قدح أو سب اسم الجلالة. سأحكي لك قصة حكاها لي أبي رحمة الله عليه. في الحج لسنة 1975 إلتقى بجماعة من الجزائريين الذ ين جاهدوا ضد المستعمر وتجاذ بوا أطراف الحديث حول هذه المرحلة والأ.خوة التي كانت بينهم..... وفي الأخير دعا الجزائريون الله سبحانه وتعالى أن ينتقم من بومدين..... معلومة: قريتي في المغرب قريبة من قرية اسمها أصديف (الأرض المكونة من صدف الصلصال) وهذا هو الإسم الحقيقيالأمازيغي ل: سطيف.

بنيامين بنتبون

معركة واد اللبن .

انهم يحقدون علينا لأننا أحرقنا قلوب أجدادهم الأتراك في معركة واد اللبن ....وتسمية مروكي كان الصليبيون أول من اطلقها على المرابطين