أخبار عاجلة

في اكبر مقلب و خديعة تعرضت لها القوة الضاربة... فرنسا سلمت الجزائر جماجم لصوص و ادعت انها لبقايا مقاومين

حسب نيويورك تايمز نقلا عن وثائق اطلعت عليها فان بقايا و الجماجم التي تسلمتها الجزائر في 2020 على انهم لـ24 مقاوم اتضحت ان اغلبها هي للصوص و جزائريين عملو في الجيش الفرنسي و لا علاقة لهم بالمقاومة.
الوثائق من المتحف والحكومة الفرنسية ، التي حصلت عليها صحيفة نيويورك تايمز مؤخرًا ، تُظهر أنه فقط ستة من الجماجم كانت تعود لمقاومين، بينما الجماجم الاخرى حتى اللحظة لا يعرف مصدرها...
رابط المقال في اول تعليق
 
May be an image of 6 people and text that says 'The New Hork Times Political Shifts in Europe Italy's Next Leader? Far-Right Gains in Sw France Returned 24 Skulls to Algeria. They Weren't What They Seemed. The restitution of the remains, said to belong to 19th-century freedom fighters, was hailed as a symbol of reconciliation, but papers obtained by The Times reveal a gesture muddled by politics. Give this article'

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

محمد المغاربي

جماجم الحركيين

يجب احترام الجماجم كيفما كانت فهي جماجم لم تعد تزعج أحد يجب استرجاع كل جماجم الجزائريين فالجزائر تتسع للجميع

سيموح

يا تبون جماجم خاوتك اللصوص رجعات ليك

هههههههه...فرنسا لا تعطي ببلاش...وان اشتد عليها الخناق....تعطي بالخديعة المقصودة...يعني ان فرنسا الاستعمارية حاربت لصوص وقطاع طرق ابان ما يسمى التحرير بصحتك تبون جماجم اللصوص رجعات ليك

رشيد

خديعة كبرى

خديعة كبرى تلك التي تعرض لها الجزائريون من طرف فرنسا، وبتواطؤ مع نظامهم الحاكم، ونشرت تفاصيلها صحيفة "نيويورك تايمز الأمريكية"، تتعلق بالجماجم التي تسلمتها الجزائر من فرنسا بتاريخ 4 يونيو من سنة 2020 على أنها لمقاومين جزائرين حاربوا الاستعمار الفرنسي، قبل أن يتوفوا جراء التعذيب أو الاعتقال، واحتفظت فرنسا برفاتهم وجماجمهم لمدة قرن ونصف القرن في متحف التاريخ الطبيعي بباريس. الصحيفة الأمريكية، كشفت عن خبر مُفزع للمواطنين الجزائريين ممن صدقوا قصّة عودة جماجمم أهاليهم وأقاربهم والمقاومين ممن وهبوا حياتهم لمحاربة الاستعمار الفرنسي، قبل أن تكشف "نيويورك تايمز" أن 6 جماجم من أصل 24 جمجمة أعادتها فرنسا إلى الجزائر كانت لمقاومين جزائرين، أما باقي الجماجم فهي مجهولة الهوية، حيث أشارت الصحيفة الأمريكية الذائعة الصيت على أن تسليم هذه الجماجم كان من خلال اتفاقية وقعت بين الحكومة الفرنسية ونظيرتها الجزائرية، وقال تقرير لمجلس الشيوخ الفرنسي بأنها "نُفّذت بغموض كبير، مما يعطي الانطباع بأن الأمور الدبلوماسية تفوق كل شيء آخر". وفي حفل خصص له النظام الجزائري كل المظاهر العسكرية المهيبة، وصلت بتاريخ 4 يونيو سنة 2020 طائرة من طراز هرقل سي-130 (عسكرية) إلى مطار الجزائر الدولي، حيث رافقتها مقاتلات من القوات الجوية التي نفذت عرضا عسكريا في سماء العاصمة الجزائر، كما أطلقت سفن حربية في ميناء المدينة مدافعها بالتزامن مع وصول الطائرة، وفق ما أظهره بث مباشر للتلفزيون الرسمي، لِيُعطي النظام الجزائري صورة على "نجاحه الديبلوماسي الباهر" في إعادة رفاة مجاهديه. غير أن الصحيفة الأمريكية أعادت بتقرير مطول ترتيب بعض الوقائع وإيضاح الصورة القريبة من الحقيقة. المعطيات التي نشرتها "نيويورك تايمز" أشارت إلى أن حفل استقبال نعوش "الشهداء" الذين كانوا ملفوفين بالعلم الوطني الجزائري بحضور حشد من حرس الشرف، قبل حملهم من طرف جنود واضعين كمامات على سجادة حمراء وعلى وقع صوت 21 طلقة مدفعية، حيث انحنى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أمام النعوش كل على حدة، كانت كل هذه التفاصيل وفق "اتفاق ديبلوماسي" بين النظام الجزائري والحكومة الفرنسية، وهو ما نقلته الصحيفة عن إحدى البرلمانيات الفرنسيات، تدعى كاثرين مورين ديسايلي التي أكدت أن صفقة إعادة الجماجم إلى الجزائر تحكمت فيها: "المسائل الدبلوماسية التي لها الأسبقية على المسائل التاريخية". حيت تم كل شيء في الخفاء. هذا، ورفضت الحكومة الجزائرية الرد على تساؤلات الصحيفة الأمريكية "نيويورك تايمز" حول إن كانت تعلم بوجود جماجم ليست لمجاهدين جزائرين، وعلى أنها كانت ترغب في صفقة سياسية على حساب تاريخ مجاهديها، غير أن النظام الجزائري رفض التعليق على الموضوع، حيث أكدت "نيويورك تايمز" أنه "لا يزال من غير الواضح سبب قبول الجزائر لبعض الجماجم غير تلك الخاصة بمقاتلي المقاومة". في الوقت ذاته، امتنع مكتب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون عن التعليق وأحال الأسئلة إلى وزارة الخارجية التي قالت إن قائمة الجماجم التي أعيدت "تمت الموافقة عليها من البلدين"! ويبدو أن النظام الجزائري كان يحتاج إلى "نصر" يقدمه للجزائريين يخص ذاكرتهم التاريخية. وكما قال الرئيس الفرنسي نفسه في تصريحات علنية، فإن النظام الجزائري يعيش على ريع الذاكرة، وهو ما اتضح من خلال تقرير "نيويورك تايمز" حيث لم يكن صعبا على النظام العسكري في الجزائري أن يكذب على شعبه ويزور قطعا من التاريخ، ويَقبل بجماجم لا تعود للمجاهدين الجزائرين، فقط من أجل أن يصنع نصرا هو عبارة عن خديعة تاريخية كبرى! تعليقات الزوار الرئيسية تقارير رغم إصرار البوليساريو على وجود "حالة حرب".. تقرير غوتيريش: ما يجري في الصحراء أعمال عدائية منخفضة الحدة رغم إصرار البوليساريو على وجود "حالة حرب".. تقرير غوتيريش: ما يجري في الصحراء أعمال عدائية منخفضة الحدة الصحيفة – حمزة المتيوي الإثنين 17 أكتوبر 2022 - 23:00 تابعونا على رفض تقرير الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بخصوص الوضع في الصحراء، أن يقر بوجود حالة حرب في المنطقة، والتي تحاول الجزائر وجبهة "البوليساريو" تسويقها منذ 13 نونبر 2020 تاريخ العملية الميدانية للقوات المسلحة الملكية التي انتهت بطرد عناصر الجبهة من المنطقة العازلة، مبرزا في تقريره أن الأمر يتعلق بـ"أعمال عدائية منخفضة الحدة"، منتقدا أيضا إطلاق النار داخل المنطقة العازلة منزوعة السلاح. وجاء في تقرير غوتيريش الذي قدمه هذا الشهر إلى مجلس الأمن، أنه في 16 يناير 2022 التقى مبعوثه الشخصي، ستافان دي ميستورا، بالأمين العام لجبهة "البوليساريو" إبراهيم غالي في الرابوني، وكرر المحاورون من الجبهة تأكيد موقفهم بشأن ضرورة "تحقيق تقرير المصير لشعب الصحراء الغربية"، وأن هناك حاليا "حالة حرب" مع وقوع إصابات في كلا الجانبين، وهو يرون أنه بالنظر إلى "عدم اهتمام المجتمع الدولي بمسألة الصحراء الغربية، بالإضافة إلى الحقائق على أرض الواقع، باتت الأعمال العدائية هي الحل الوحيد أمامهم. وأخبرت "البوليساريو" الأمم المتحدة أن اتزامها بوقف إطلاق النار "قد انتهى"، ومع ذلك أعرب العديد من عناصرها الذين حاوروا دي مستورا، عن أملهم في عملية متجددة وتدابير لبناء الثقة يمكنها أن تؤثر إيجابا في الحالة على أرض الواقع"، لكن في المقابل فإن التقرير خلا من أي إشارة صادرة عن الأمم المتحدة تقر بوجود "حالة الحرب" التي تروج لها الجبهة الانفصالية والجزائر عبر إعلامهما. وجاي في التقرير، في النقطة الحادية والخمسين من الشق المتعلق بالأمن أن الأمر يتعلق بـ"أعمال عدائية على مستوى منخفض الحدة"، وأنها وقعت في منطقة بعثة المينورسو بين الجيش المغربي وجبهة البوليساريو طوال الفترة المشمولة بالتقرير وظلت تؤثر على الأنشطة الجوية والبرية للبعثة، كما شكل وجود الذخائر غير المنفجرة والمتفجرات من مخلفات الحب، تهديدا محتملا لأفراد الأمم المتحدة وأصولها ومواردها. وفي النقطة التاسعة والثمانين من التقرير، وهي أول نقطة في الشق المتعلق بالملاحظات والتوصيات، قال غوتيريش إنه ما زال يساوره قلق عميق إزاء التطورات في الصحراء، مبرزا أن "استمرار الأعمال العدائية بين المغرب وجبهة البوليساريو يشكل انتكاسة كبيرة في المساعي الرامية إلى إيجاد حل سياسي لهذا النزاع الذي طال أمده"، وأضاف، في إشارة إلى محاولات ميليشيات الجبهة الوصول إلى الجدار الأمني "تشكل التوغلات اليومية في المنطقة العازلة المتاخمة للجدار الرملي والأعمال العدائية بين الطرفين في هذه المنطقة انتهاكا لمركزها كمنطقة مجردة من السلاح". تعليقات الزوار

Ali

رد.

الجزائر أكبر دول العالم استحمارا لشعبها، هذا الشعب المغلوب إلى أمره.

حميد

للأسف لك الله ياجزائر

جماجم لصوص جزائريون يحضون بشرف انحنائة الرئيس لهم، بينما جماجم الشهداء فمحكوم عليها المتحف الى ان يرث الله الارض ومن عليها، دولة بجون هوية ، لا تستحق الا جماجم قطاع طرق من دون هوية، صدق ماكرون الذي يعبث بالكراغلة.....

مراد أبوفيليب بنتفرنيسة

نشرح برك خاوتي

1) ندفعو لفرنسا عملوة على أداء النشيد الوطني الجزائري. 2) بعد 60 سنة عن الاستقلال، ورغم كثرة المجرمين الجزائريين في سجون باريس، لم ننجح في استعادة جماجم الشوهاضا. 3) خاوتي شرحو لي هادي: لماذا نحن قوة ضاربة؟ (إسرائيل تقطع بلادنا متى تشاء وجيشنا لا يلقي عليهم القبض بل يلقي القبض فقط على تجار المخدرات الذين يترأسهم شنقريحة رئيس الاركان)