لا يجب علينا نحن كشعب الجزائر أن نستغرب من الحالة التي وصلنا لها والتي نحن عليها اليوم وأننا أصبحنا أضحوكة العالم بتصرفات الهمجية الحمقاء من طرف العصبة الحاكمة تارة من المهرج تبون او من الحاكم الفعلي السفاح شنقريحة .
فصورة البول على سروال الجنرال شنقريحة بفمه المخلوع من الاسنان جابت الاقطار الاربعة في العالم واصبحت ماركة جزائرية بامتياز اما المقرف تبون وما حدث في الزيارة الأخيرة لتركيا أصبح تريند الأول في سوشيل ميديا العالمية فالرجل يصر على احتضان الرئيس التركي ويده ملطخة بالمخاط و البصاق و الجراثيم و أردوغان ينظر إليه بتقزز واحتقار كانه يقول في نفسه لم تلقى الجزائر في 40 مليون نسمة رئيسا للبلاد إلا هذا الحثالة المقرف بل في حركة شاذة لم تحصل في الزيارات الدبلوماسية حشر المقرف تبون يده في أسفل ظهره أمام كاميرات الصحافة العالمية لا نعلم ماذا كان يبحث عنه تبون في أسفل ظهره في حركة تظهر المستوى الثقافي والحضاري لرئيس دولة بأكملها وفي خرق صارخ لكل بروتكولات الدبلوماسية والاستقبالات الرسمية وتظهر المستوى الحقيقي لرئيس جلب من بارات وحانات ليحكم الجزائر لذلك لا يجب علينا ان نتفاجأ من اكلنا للحم الحمير والكلاب وشربنا لمياه المجاري و تقاتلنا في الطوابير الطويلة فمن يحكمنا ليس لهم لا تربية ولا تعليم او حتى دين فهم مجرد همج وسط الأمم.
س.سنيني للجزائر تايمز
تعليقات الزوار
ماما فرنس
اشبعوا الذل من عند اجدادكم الكراغلة الله يزيدلكم الذل على الذل
لا تنس
المرجو منك يا كاتب المقال ان تذكر ايضا السبات (الشخير)الذي كان فيه الحمامرة امام عدسات الجزيرة في قطر ورئيس عصابته يلقي الخطاب.
توشيح النسل التركي
بعد البحث عن شجرة تبون من طرف تركيا تبين انه ينتسب الى الشيخ بابا علي كادير التركي حاكم وهران سابقا لذى تم توشيحه بوسام استمرار حكم تركيا في شمال افريقيا.