عرفت مواقع التواصل الاجتماعي ليلة أمس، حملات تندّر وسخرية بسبب قرار منع بيع زيت المائدة إلى من هم دون سن 18 سنة.
وكان موقع البلاد قد كشف أمس الجمعة، أن وزارة التجارة أصدرت تعليمة تمنع فيها بيع زيت المائدة للقصّر.
ووفق مصدر الموقع، فإن القرار اتُخذ على خلفية اكتشاف مضاربين يستعملون الأطفال لاقتناء مادة الزيت بأعداد كبيرة مقابل أجر.
ورأى نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، القرار غريبا ومضحكا في نفس الوقت باعتباره سابقة ربما في العالم بأسره.
وكتب الصحفي بجريدة الخبر محمد سيدمو على حسابه بموقع فيسبوك منشورا ساخرا: “يبتهج والد الشاب مولود بوصول استدعاء الخدمة الوطنية لابنه الذي صار رجلا، لكن فرحة أم مولود لا تضاهى لأن ابنها سيتمكن أخيرا من شراء بيدون زيت بمفرده”.
أما الناشط والفكاهي أيمن ميمي فكتب موجها منشوره إلى وزير التجارة: “يا رزيڨ القصر راهم يبيعو ويستهلكو فالممنوعات مهمش يدهنو بالزيت كفانا خرطي”.
وغردت صفحة الجزائر توب على موقع تويتر، بمنشور ساخر مع صورة لطفلين والخبر الذي كُشف فيه منع بيع المادة للقصر: “تم القبض على شخصين قاصرين قاما بشراء الزيت بطريقة غير قانونية”
بينما عبّر الناشط السياسي سمير بن العربي على حسابه بموقع فيسبوك ساخرا: “جامي كتبت عليه
بصح هذه قالت لهم اسكتووووا خلاص …هذه هي الحلول المناسبة”
تعليقات الزوار
الجزاءر الاضحوكة العالم
الجزاءر جديدة الاضحوكة العالم الجزاءر خلقت صنعت فقط لكي تضحك المروك كم هم محظوظين بهذا الجار احمق الغبي يحكمه مجموعة ضباط العجاءز مختلين عقليا الجنيرلات الزيت حليب ومجنونة البطاطا في صورة منشورة على فيسبوك تويتر اعجبتي اظهرت وزير التجارة المغربي يقف وراءه سيارات صنع في المغرب بعدما تحول المغرب القوة اولى صناعة السيارات في افريقيا مع صورة مع مهرج التجارة الجزاءري التقط سليفي مع شحنات الزيت تما مصادرتها الانجاز خالد يذكره التاريخ له شتان بين ترى وثريا مع ذلك يزعمون يقولون منافسة بين المغرب والجزاءر
ياربي السلامة لاشين في السميد السيولة الحليب الخرطي لاشين الزيت بطاطا
أزمة الزيت .. وزارة صامتة، تجار يشتكون والمواطنون في حيرة
ارواحو يا ربكم تاخدو الزيت هنا فالمغريب راها باراطو يا جدكم.
خلاصة القول
القوة الضاربة........... لهذا السبب نظام الكابرانات ينبح ليل نهار لى الدولة العلوية الشريفة ليصرف الأنظار حول هذه الكوارث.
القاصرين لا يستهلكون الزيت عليهم بطوابير الحليب. ما دام البطاطا ماكانش لقليها فلماذا يشترونها. لان الاطفال يحبون لفريت فقط و لكن للاسف الشديد بطاطا باح .
لا حول ولا قو الا بالله، كيف يعقل أن تصرف العصابة الحاكمة ملايين الدولارات على الخردة العسكرية وشعب شقى يعاني ويلات الجوع والقمع وانعدام الحرية؟ بتنا في المغرب نشفق على من لا تاريخ له ولا حتى مستقبل.
بلاد الخير
يوجد في المروك ما ي يفوق 15 ماركة من الزيت موجودة بي وفرة في جميع الأسواق الكبرى والمتاجر زيادة على زيت الزيتون وأرقان مع زيوت أخرى ، فمذا السر؟
مشرد في باريس
هذا عقاب من الله للشعب الغبي المستحمر الذي يشاهد حكامه العسكريين و المدنيين ينفقون بكل سخاء اموالهم على المنظمات الارهابية و سرطان الجزائر البوزبال و الكل صامت و كأنه مصاب بالشلل النصفي. مزيدا من الذل و الاهانة .