هاشتاغ #مانيش-راضيجزائريون يطالبون الشعب بالخروج إلى الشارع لإسقاط النظام العسكري
اضف تعليق
Share
تعليقات الزوار
غزاوي
مجرد تساؤل.
مجرد تساؤل.
من يقود الحملة المسعورة ضد الجزائر !!!؟؟؟
الجزائر تتعرض لحملة مسعورة مصدرها المغرب وفرنسا والكيان. تقودها المخابرات والإعلام والذباب الإلكتروني.
الحملة موجهة من المغرب ومن الكيان ويقودها إيدي كوهين.
"نظرية المؤامرة"..حقيقة أم خيال !!!؟؟؟
1- في حواره مع الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة بُث على منصة “أثير” التابعة لشبكة “الجزيرة” القطرية يوم:27/12/2023، قال عطاف ما نصه:
"الجزائر تأخذ تصريحات عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بني غانتس بشأن الجزائر على محمل الجد، مشيراً إلى أن غانتس كان قد صرح خلال زيارة سابقة إلى الرباط بأن الجزائر بلد عدو ونحن له بالمرصاد" انتهى الاقتباس
2- وأضاف ما نصه:"لا توجد إرادة سياسية، ولا حسن نية لدى السلطات المغربية" انتهى الاقتباس
يوم: 15/02/2021، نشرت صحيفة "الشروق" الجزائرية 2021 حوار مع وزير الاتصال والناطق باسم الحكومة الجزائرية السابق عمار بلحيمر كشف فيه تفاصيل حرب سيبرانية تقودها إسرائيل والمغرب ضد الجزائر باستعمال برنامج بيغاسوس الصهيوني.
3- وفي تصريح لوزير العمل والضمان الاجتماعي السابق، الهاشمي جعبوب خلال جلسة استجواب شفوية في مجلس الأمة يوم:05/04/2022 بما نصه: "عدوتنا التقليدية والدائمة هي فرنسا" انتهى الاقتباس.
والحرب الذي يقودها اليمين المتطرف الفرنسي، وعملية التجسس المخابرات الفرنسية التي أحبطتها الجزائر ليس من أفلام علم الخيال، إنما أكملتا صورة المؤامرة.
يضاف لما سلف واقعة التجسس الفرنسية التي كشفتها الجزائر، لتكتمل الصورة وتتأكد المؤامرة بالمقال الذي نشره موقع "العمق" المغربي يوم:06/12/2024، تحت عنوان:" هل تتكرر تجربة المعسكر الشرقي مع النظام الجزائري؟"، جاء فيه ما نصه:
"في مواجهة عدوّ(الجزائر) يقاتل شعبه، ويتقاتل جنرالاته فيما بينهم، ويعاني من هشاشة الريع اقتصاده، وفاقد لتوازنه، ولا توجد لُحمة بين مناطقه التي صنعها الاستعمار الفرنسي صنعاً واقتطعها من الجوار اقتطاعاً، ما علينا إلاّ أن ندفع باتجاه استكمال الشروط الداخلية والموضوعية لسقوط النظام العسكري الجزائري وبرمجة انفجاره الذاتي. ولنا في تجربة الحرب الباردة بين واشنطن وموسكو خير مثال، فقد تهاوى جدار برلين ومعه تهاوت كل دول أوربا الشرقية التي أدخلتها أمريكا بيت الطاعة بما في ذلك بعض جمهوريات الاتحاد السوفييتي التي أصبحت جزءً من حلف الناتو." انتهى الاقتباس
تعليقات الزوار
مجرد تساؤل.
مجرد تساؤل. من يقود الحملة المسعورة ضد الجزائر !!!؟؟؟ الجزائر تتعرض لحملة مسعورة مصدرها المغرب وفرنسا والكيان. تقودها المخابرات والإعلام والذباب الإلكتروني. الحملة موجهة من المغرب ومن الكيان ويقودها إيدي كوهين. "نظرية المؤامرة"..حقيقة أم خيال !!!؟؟؟ 1- في حواره مع الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة بُث على منصة “أثير” التابعة لشبكة “الجزيرة” القطرية يوم:27/12/2023، قال عطاف ما نصه: "الجزائر تأخذ تصريحات عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بني غانتس بشأن الجزائر على محمل الجد، مشيراً إلى أن غانتس كان قد صرح خلال زيارة سابقة إلى الرباط بأن الجزائر بلد عدو ونحن له بالمرصاد" انتهى الاقتباس 2- وأضاف ما نصه:"لا توجد إرادة سياسية، ولا حسن نية لدى السلطات المغربية" انتهى الاقتباس يوم: 15/02/2021، نشرت صحيفة "الشروق" الجزائرية 2021 حوار مع وزير الاتصال والناطق باسم الحكومة الجزائرية السابق عمار بلحيمر كشف فيه تفاصيل حرب سيبرانية تقودها إسرائيل والمغرب ضد الجزائر باستعمال برنامج بيغاسوس الصهيوني. 3- وفي تصريح لوزير العمل والضمان الاجتماعي السابق، الهاشمي جعبوب خلال جلسة استجواب شفوية في مجلس الأمة يوم:05/04/2022 بما نصه: "عدوتنا التقليدية والدائمة هي فرنسا" انتهى الاقتباس. والحرب الذي يقودها اليمين المتطرف الفرنسي، وعملية التجسس المخابرات الفرنسية التي أحبطتها الجزائر ليس من أفلام علم الخيال، إنما أكملتا صورة المؤامرة. يضاف لما سلف واقعة التجسس الفرنسية التي كشفتها الجزائر، لتكتمل الصورة وتتأكد المؤامرة بالمقال الذي نشره موقع "العمق" المغربي يوم:06/12/2024، تحت عنوان:" هل تتكرر تجربة المعسكر الشرقي مع النظام الجزائري؟"، جاء فيه ما نصه: "في مواجهة عدوّ(الجزائر) يقاتل شعبه، ويتقاتل جنرالاته فيما بينهم، ويعاني من هشاشة الريع اقتصاده، وفاقد لتوازنه، ولا توجد لُحمة بين مناطقه التي صنعها الاستعمار الفرنسي صنعاً واقتطعها من الجوار اقتطاعاً، ما علينا إلاّ أن ندفع باتجاه استكمال الشروط الداخلية والموضوعية لسقوط النظام العسكري الجزائري وبرمجة انفجاره الذاتي. ولنا في تجربة الحرب الباردة بين واشنطن وموسكو خير مثال، فقد تهاوى جدار برلين ومعه تهاوت كل دول أوربا الشرقية التي أدخلتها أمريكا بيت الطاعة بما في ذلك بعض جمهوريات الاتحاد السوفييتي التي أصبحت جزءً من حلف الناتو." انتهى الاقتباس