أخبار عاجلة

قرب إقامة أول منطقة تجارية حرة بتندوف

قال الوزير الأول، نذير العرباوي إن المشروع الهام الذي سيتم إنجازه في ولاية تندوف على شكل مدينة منجمية متكاملة بالولاية، سيسمح بالاستغلال الأمثل للثروة الهامة التي يحوزها هذا المنجم.

وأضاف العرباوي، أن المشروع سترافقه ديناميكية اقتصادية خلاقة للثروة، مؤكدا حرص رئيس الجمهورية على تفادي تصدير المواد الأولية في شكلها الخام بصفة نهائية لتعزيز الاستثمارات التحويلية، من أجل خلق القيمة المضافة ورفع مردودية المشروع، فضلا عن استحداث مزيد من مناصب الشغل.

من جانب آخر، أشار الوزير الأول، إلى أن الديناميكية الاقتصادية التي تعرفها المنطقة ستتعزز بالمشاريع الجارية لتطوير البنى التحتية، لا سيما افتتاح المعبر الحدودي الجزائر- موريتانيا، وكذلك مشروع إقامة اول منطقة تجارية حرة بالولاية قبل نهاية السداسي الأول من 2024.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

احمد العربى

ذيل مشلول فى الاستراتجية لفرنسا الخبيثة

سجلوا ياشعب بومدين الحلوف ( إقامة اول منطقة تجارية حرة بالولاية قبل نهاية السداسي الأول من 2024.) بوادر اليأس بدأت تظهر من اقوالهم يحاولون مع يأس شديد بأن 48سنة من الهدر الزمنى والمادى ذهبت مع الريح و بأن البوصلة اصبح مؤشرها ثابت على الجهة الشرقية ،بلد الخطب والشعارات ، بسبب الجهل والحقد يعتقدون انهم محور الكرة الارضية وهم سبب تعاقب فصول السنة ،

Harr

سيتم بيع بوليزاريو لفاگنر الروسية

الله يلعن اللي ما يحشم بلاد لا تتوفر حتى على مرحاض ستكون منطقة تجارية وصل الاستبغال الى هاذ الحد يا معشر الدواب

مر من هنا

التجارة في المساعدات الإنسانية

إنشاء منطقة للتجارة الحرة في مستعمرة تيندوف...محاولة من لكابرانات وعصابة البوليساريو من تقنين التجارة في المساعدات اللنسانية المسروقة من مجتجزي خيام العار والدل

محمد

كونتر خطة

الكبرنات لاتهمهم مصلحة الشعب الجزائري كل ميهمهم هو معاكسة جارهم الغربي ووقف عجل التنمية فيه لكن الله أكبر من كل خططهم الخبيثة. مادا فعلوا بعاءدات البترول والغاز الاغلاء من الحديد، لم يوفروا للجزائريين ولو العدس والفاصوليا هههههههه.

غزاوي

مجرد تساؤل

مجرد تساؤل ،ماذا سيعرض في منطقة التجارة الحرة المزمع انشاؤها بتندوف ؟ المساعدات الإنسانية الأوربية للمحتجزين الصحراويين في حمادة تندوف أو الخبرة الجزاءرية الكبيرة في الطوابير الطويلة الحصول على العدس واللوبيا ههههههههه الله ينعل لي مايحشم