يواصل موضوع قتل خفر السواحل الجزائري شابين مغربيين إثارة النقاش بالمغرب داخل الوسطين الشعبي والأكاديمي؛ فـ”الخبر المؤلم” مازال يشغل بال الرأي العام المغربي الذي ينتظر خطوة رسمية يقوم بها المغرب لإعادة حق الضحيتين اللذين قتلا في ظروف غامضة، حين كانا يمارسان الرياضة المائية على متن دراجة من نوع “جيت سكي” في المنطقة الفاصلة بين السعيدية ومرسى بن مهيدي، فاكتشفا أنها دخلا المياه الجزائريّة خطأ.
الجريمة التي حدثت مساء الثلاثاء ، وزرعت نوعا من الحزن في نفوس المغاربة بالمناطق الحدودية، دفعت أكاديميين مغاربة إلى المطالبة بـ”مقاضاة النظام الجزائري على هامش سلوكه الإجرامي، تبعا لما يتيحه القانون الدولي”، مع تأكيدهم أن المغرب “لا بد أن يستمر في سياسة ضبط النفس، لأن الاستفزازات والتحرشات الجزائرية مستمرة في التزايد بشكل لافت”.
هذا القتل، وهذا السلوك الإجرامي، مقصود وغايته إرسال رسائل مشفرة للسلطات المغربية”، الإجهاز على أرواح شباب مغاربة مع سبق الإصرار والترصد يحتم على الرباط أن تجر الجزائر للقضاء، لكي يتأكد الجميع أن هذه الدولة لا تريد خيرا للمنطقة المغاربية”.
تعليقات الزوار
دولة العساكر خربت الجزائر وتحسد المغرب على تطوره لأنه تركها خلفه بعشرة عقود
كل دول العالم لهاجيران تعرف معهم الحرب والسلم إلا المغرب له جارشرقي مجرم قتال .فلايريدنا إلاللحرب طال الزمان أم قصرهي حرب مؤجلة مع كابرانات عجزة، فلا بد أن نستعد لها ، ونعيدالصحراء الشرقية ونحرر الشعب الشمالي والجنوبي المحجوز بالخيام وكم كرهنا هؤلاء الشردمة من عساكر موروثات فرنسا بمنطقتنا المغربية والذين شربوا دماءالشعب الجزائري الأعزل لمدة10سنين دأبا ولعل عشرة قادمة في الطريق مع السفاح نزار المطلوب للعدالة السويسرية
دولة العساكر خربت الجزائر وتحسد المغرب على تطوره لأنه تركها خلفه بعشرة عقود
كل دول العالم لهاجيران تعرف معهم الحرب والسلم إلا المغرب له جارشرقي مجرم قتال .فلايريدنا إلاللحرب طال الزمان أم قصرهي حرب مؤجلة مع كابرانات عجزة، فلا بد أن نستعد لها ، ونعيدالصحراء الشرقية ونحرر الشعب الشمالي والجنوبي المحجوز بالخيام وكم كرهنا هؤلاء الشردمة من عساكر موروثات فرنسا بمنطقتنا المغربية والذين شربوا دماءالشعب الجزائري الأعزل لمدة10سنين دأبا ولعل عشرة قادمة في الطريق مع السفاح نزار المطلوب للعدالة السويسرية