تناقل ألاف السعوديين بينهم شخصيات وازنة، تغريدات غضب وإستياء من الإهانة التي لحقت بها عبر شركة “تبوك” على لسان وزير الصناعة الجزائري.
و كان الوزير الجزائري قد إحتقر الشركة السعودية الرائدة “تبوك” المتخصصة في صناعة الأدوية، معتبراً أن المبلغ الذي تستثمره في الجزائر يستطيع أي جزائري إستثماره، وهو ما أغضب شخصيات سعودية ومواطنين على شبكات التواصل الاجتماعي.
وطالب هؤلاء بنقل الإستثمارات السعودية من الجزائر الى الصحراء المغربية، وتحذير بقية المستثمرين الخليجيين من المغامرة بالإستثمار في هذا البلد الذي لا يكن أي إحترام للمستثمرين و الأشقاء الخليجيين.
تعليقات الزوار
لا تعليقات