أجرت السفيرة الأمريكية لدى الجزائر، إيليزابيث مور أوبين، في اليومين الأخيرين، عدة لقاءات مع مسؤولين حكوميين وسياسيين كبار في البلاد، فيما يبدو أنها تحركات لإزالة التوتر الذي تسببت فيه الرسائل المتتالية لنواب أمريكيين تدعو لفرض عقوبات على الجزائر بسبب علاقاتها مع روسيا.
ومن أبرز لقاءات السفيرة مور أوبين، ذلك الذي أجرته مع وزير الخارجية رمطان لعمامرة بمقر الوزارة، حيث ناقش الطرفان التعاون بين البلدين، والعلاقات الثنائية، التي وصفتها السفيرة بالقوية. وذكرت السفيرة الأمريكية في تغريدة لها عبر حسابها الرسمي: “من دواعي سروري لقاء الوزير لعمامرة ومناقشة العلاقة الثنائية القوية والمتنامية بين الولايات المتحدة والجزائر”.
تعليقات الزوار
لا تعليقات