هناك أسئلة بخصوص علاقة الجزائر بفرنسا كنا ننتظر أن يجيبنا عنها "الخبراء" الذين تدخلوا في وسائل الإعلام الجزائرية بمناسبة زيارة ماكرون لكنهم لم يفعلوا:
أي دور تنتظره فرنسا من الجزائر في منطقة الساحل في ظل توتر علاقتها مع مالي والتحديات التي يواجهها النفوذ الفرنسي في إفريقيا؟
كيف يمكن للجزائر أن تجد نقطة التوازن في سياستها الخارجية في ظل تصاعد الاستقطاب بين الغرب من جهة وروسيا والصين وحلفائهما من الجهة المقابلة؟ من غير إعلان النوايا الحسنة والتصريحات الإعلامية للرسميين الجزائريين الذين يقولون إن الجزائر لديها علاقات جيدة مع الجميع ما هي الأدوات التي يمكن استعمالها والأوراق التي يمكن توظيفها لبناء دور مؤثر ومتوازن بعد أن تحول المحيط المباشر للجزائر إلى ساحة للتجاذبات الروسية الغربية والصينية الغربية أيضا وهو أمر مرشح للاستمرار والتصعيد مستقبلا؟
في تصريحات نسبت إلى مصدر دبلوماسي جزائري لوسيلة إعلامية فرنسية جاء أن الجزائر ليست سعيدة بالتواجد العسكري الروسي في المنطقة.. فهل كانت هذه القضية ضمن ما طرح في مباحثات اليومين الأخيرين؟ وكيف يمكن أن يكون رد الجزائر على الأسئلة الفرنسية بهذا الخصوص؟
قضايا الذاكرة تمثل ستارا من دخان يغطي على القضايا التي تضع مستقبل بلادنا على المحك, أما رابح رابح فسيتحول إلى لاعب مثير للسخرية كما هو وضع ماغواير في مانشستر يونايتد.
الأستاذ نجيب بلحيمر
تعليقات الزوار
الزواج الجماعي
يجب ان نلقي الضوء والعدسة مباشرة الي حزب الافلان ووزارة المجاهدين داخل الجزائر واللوبيات البرجوازية التي أوصلت ماكرون الى الحكم اذا فهمتم فكر و منطق هذين اللاعبين تقدروا تعرفوا الى أين وكيف تسير العلاقات بين المستعمر ووريث المستعمر.
Les militaires hhhh
Deux présidents: l’un est entouré des civiles et un seul militaire, le second est entouré que de militaires, cherchez l’erreur.
الجزائر فرنسية فاشهدوا فاشهدوا فاشهدوا
دولة عسكرية وقوة اقليمية غيل على شعبها لترتيبه للاخير من ناحية المستوى المعيشي الجزائر فرنسية فاشهدوا فاشهدوا فاشهدوا
وين راهي رايحة البلاد
لفت الإنتباه تاعي الجهة الجزائرية فيها غير الطباسل أما الجهة الأخرى معاهم ملفات وأقلام .. هنا برك تفهم وين راهي رايحة البلاد ..
هي علاقة الزوج بزوجته
هي علاقة الزوج بزوجته الإنبطاح لحفظ ممتلكاتهم في فرنسا هدا ماكان
Uk
الاجتماع الأول منذ الاستقلال والذي يجمع قيادتي الجيشين الفرنسي والجزائري.. أقصد قيادة الجيش الفرنسي مع كابراناتهم الذين يرعونهم برعاية خاصة.. أبقاي على خير يا الباديسية. لقد تم دق آخر مسمار في نعش الباديسية والباديسيين والقطط النتنة التي لا تصلح إلا للعويل والصراخ والنحيب.
لا تكثر من الأمل حتى لا تصاب بالخيبة يا عصابة
من ينظر إلى الصورة يعلم أنها دولة عسكرية بامتياز. يتواجد على اليمين أفراد العصابة بالزي العسكري بإستثناء المعلم تبون و هم قبالة الفرنسيس بالزي المدني. منذ 60 عاما و الجزائر تنتظر و لم تأخذ ما أرادت و ليست هذه الزيارة التي ستغير الأحوال رغم كثرة اللغط و التحليلات و الفرنسيس عودونا على أنهم يأخذون أكثر مما يعطون. زوج المرأة العجوز جاء بصحبة وفد يناهز المئة شخص من أجل أن يأخذ و ليس العكس.
النظامان الجزائري والتونسي يقدمان خدمات مجانية لفرنسا لإعادة استعمار فرنسا لإفريقيا ج
7 ملايين يهودي يتحكمون في اقتصاد و خيرات العالم .ومليار ونصف مسلم تعيش فوق بحر من النفط والغاز تعيش الفقر والبطالة والحروب فيما بينهم لإرضاء 7 ملايين يهودي ..الزيادة في كمية الغاز مقابل الفيزا للجزائريين قمة الانحطاط والذل ...الزيادة في كمية الغاز للتأثير على يهود فرنسا قصد توقيف مساعدات اسرائيل للمغرب في المجال العسكري والصناعة العسكرية ...الزيادة في كمية الغاز مجانا للتأثير على الاتحاد الاوروبي قصد مراجعة كل الاتفاقيات مع المغرب الخاصة بمنتجات الصحراء المغربية ..الزيادة في كمية الغاز مجانا للتأثير على موريتانيا قصد تغيير مواقفها مع المغرب وفتح اراضيها للبوليزاريو لمناوشة الجيش المغربي ، الزيادة في كمية الغاز مجانا دون مطالبة فرنسا بالاعتذار على ما صرح به ماكرون وما اقترفته فرنسا الاستعمارية في حق الجزائريين مقابل ازعزعت فرنسا للمغرب والمغاربة باستخدام لوبيات معروفة ...خلاصة الكلام النظام قدم كميات إضافية لفرنسا لمعاكسة تطور وتقدم المغرب . وهو الذي اصبح يرعب الجزائر وتونس
عسكرية ماشي مدنية وها الدليل القاطع .الصورة
تأكد كلام ماكرون قبل سنة عندما أهان الجزائر أنها لم تكن دولة قبل 62 حين قال بأن الرئيس الجزائري مسير من طرف الجنرالات ... مدنيين فرنسيين مقابل عسكريين جزائريين باستثناء تبون . الفضيحة في الجانب الفرنسي اوراق واقلام وفي الجانب الجزائري ..الطباسا ينتظرون الصريط ...بخ بخ بخ. بيك يا دولة مدنية بيك بيك يا شهداء الجزائر ، انظروا من تركتم وراءكم ، يتاجرون بدماءكم مقابل فيزاتلأبناءكم واقاربكم واحفادكم ليذهبوا الى جلاديكم وقاتليكم قصد العيش معهم وفي احضانهم ..ما كنتم تقاتلون من اجله افسدوه خلفكم بالمرة .لا الاستعمار الفرنسي اعتذر لكم ولا اعاد جماجمكم ولا قدم تعويضات لأبناءكم ...ماتوا مناضلين لتعيش الجزائر حرة لكن الخونة عملاء فرنسا جعلوا من ابناءهم اضحوكة وبياديق ومهاجرين للبحث عن لقمة عيش عند جلاديكم قتلتكم ..اخرجتم فرنسا لكن فرنسا تركت عملائها الذين اخرجوا ولا زالوا ابناءكم من الجزائر ليلتحقوا بفرنسا