أخبار عاجلة

الرئيس الأوكراني ينزل إلى الشارع للقتال في وجه الغزو الروسي

أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في شريط مصور، اليوم (الجمعة)، ظهر فيه مع مساعديه أمام مقر الرئاسة، أنه موجود في كييف «للدفاع» عن أوكرانيا رغم تقدم القوات الروسية.

وقال زيلينسكي وإلى جانبه خصوصاً رئيس الوزراء دنيس شميغال، ومدير مكتبه ومستشار مقرب منه: «نحن جميعاً هنا، جنودنا هنا، المواطنون، المجتمع، نحن جميعاً هنا للدفاع عن استقلالنا ودولتنا»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.

و أخبر زيلينسكي زعماء الاتحاد الأوروبي خلال مكالمة عبر الهاتف في وقت متأخر من الليلة الماضية أن هذه قد تكون آخر مرة يرونه فيها على قيد الحياة ، حسبما قال دبلوماسي أوروبي مطلع على المحادثة لموقع أكسيوس الاخباري.

ويقول الدبلوماسي إن زيلينسكي حث زعماء الاتحاد الأوروبي على اتخاذ مزيد من الخطوات ضد روسيا وأن الاجتماع انتهى بقرار بفرض عقوبات إضافية على موسكو.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

ابو نووووووووووووووح

هل سنجد نقط الشبه بين هذا الرئيس ورئيس الجزائر

كلمة الرئيس هي التي تجمعهم فقط وغير هذه الكلمة لا شيئا يجمعهم ، لا مجال للمقارنة بين هذا وذاك ، المعروف في الحكومة الجزائرية ان كل من يريد ان يتقلد منصبا ساميا عليه ان يتوفر فيه شرطين اساسيين الشرط الاول : عليه ان يكون عجوزا ، الشرط الثاني : ان يكن عداوة كبيرة للمغرب

جزائري

من أحرار الجزائر

اتساأل إن وقعت الحرب مع المغرب الشقيق الذي يلوح شنقريحة بوقوعها. هل سيخرج شنقريحة إلى الميدان مثل رئيس أوكرانيا أم يكتفي بإعطاء التعليمات من قصر المرادية ؟ و اني على يقين أنه سيعطي تعليماته من قصره في فرنسا خوفا من الشعب الجزائري الذي دفعهم للانتحار من غير سبب فقط من أجل البقاء على الكرسي و تنفيذا لتعليمات أمه فرنسا التي تريد تشتيش الشعبين الجزائري و المغربي لأنه إن تم التضامن بينهما سيكون خطرا عليها.

aziz

La guerre et La guerre

في اعتقادي الملموس ان الحل الجدري لمشكلة الصحراء المغربية واضح وباين ولن ينتهي المشكل الا بشيء واحد لا ثاني له وهو الحرب ثم الحرب فالنتصر فيها سيتكبد هو الاخر خسائر لكن على الاقل سيكسب احترام الدولة العدوة وكذلك الجيران فالمغرب على ما يبدو غمض عينيه كثيرا على ابناء المقبور بوخروبة الحلوف كثيرا فالاستفزازات مستمرة يوميا بدون هوادة وحقيقة انا اشكل ان من يقف وراء هذا السكوت ليس مغربيا حرا فلو كان كذلك لقام الدنيا ولم يقعدها في اول اعتداء على التراب الوطني من الشرق سنة 1976 لو فعلوا ذلك لما استمر المشكل اكثر من 45 سنة ولكن اعتقد ان من مصلحتهم استمرار الوضع لما هو عليه فاكرر الحل واضح ويا حكامنا طلقونا للفراجة نريد الانتقام للمطرودين سنة 1975 ووضع حد لاستفزازات العدوة الشرقية