أخبار عاجلة

في سابقة المجاهدة الجزائرية جميلة بوباشة ترفض منصب سيناتورة

المجاهدة الجزائرية جميلة بوباشة ترفض منصب سيناتورة في مجلس الأمة بعد ما تم الإعلان عن تعيينها عضو في الثلث الرئاسي في نشرة الثامنة لمساء اليوم .

قالت انها خدمت هذا الوطن بجانب اخوانها و أخواتها كمجاهدة و عادت بعد ذالك الى حياتها كمواطنة والتي تفضل ان تبقى فيها لتحافظ على شرفها وكل التضحيات التي قدمتها لشعبها.

لك منا كل التقدير والاحترام الناس الأحرار ما يرضاوش يكونو خضرة فوق طعام

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

متتبع حر

الفاهم يفهم

قالت انها خدمت هذا الوطن بجانب اخوانها و أخواتها كمجاهدة و عادت بعد ذالك الى حياتها كمواطنة والتي تفضل ان تبقى فيها لتحافظ على شرفها اسمع يا بوصبع.تفظل ان تبقى بشرفها.افهم مزيان

انتهاكات حقوق الإنسان في الجزائر.. نواب إيطاليون يطالبون بتدخل أوروبي “فوري” #آخر_ما_كاين

جزائري

من أحرار الجزائر

كلام جميل و في الصميم خدمت الوطن بجانب اخوانها و اخواتها كمجاهدة و عادت بعد ذلك الى حياتها كمواطنة و تفضل ان تبقى فيها لتحافظ على شرفها. ليس مثل كل من حمل سلاحا و لو لم يستعمله لمرة واحدة أو من استعمله ضد مواطنه و في الاخير يوشح نفسه برتبة جنرال و يدوس على ظهور المجاهدين و الشهداء. فرق كبيييييير بين الشرفاء و الاغبياء الخونة .

Mansour Essaïh

الْعِزُّ لِنِسَاءٍ هُنَّ في الحقيقة كأكرم الرِّجَال.

الْعِزُّ لِنِسَاءٍ هُنَّ في الحقيقة ''رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ''  (صدق الله العظيم ). ..................................................................................................................................... كيف لسيدةٍ فاضلة تطوعت عن طيب خاطر للجهاد في سبيل الله أن تنقاد وراء رشوة مفضوحة يريد الكابرانات منها إذلال نساء و رجال صنعوا التاريخ و يريدون استعمالهم للتغطية على إبادتهم سنة 1962 للثوار المتبقين في اليوم الموالي للاستقلال المختطف من طرف عصابة و جدة و مِمَّنْ والاهم من عصابة تونس ؟ ! ..................................................................................................................................... لقد قتلوا و شردوا و دفعوا إلى المنفى خيرة الناس، لا بل تبعوهم حتى إلى الخارج فصفوهم بأبشع الطرق الإجرامية و منهم حتى من استدرجوهم ليغتالوهم في واضحة النهار، أمام الملأ، و تحت عدسات الكاميرات كما فعلوا بالمشمول برحمة الله المجاهد محمد بوضياف.