في أول تعليق له، على إقصاء المُنتخب الجزائري، من منافسة كأس أمم إفريقيا 2021 بالكاميرون، قال الرئيس الجزائرى عبد المجيد تبون عبر حسابه الرسمي على "تويتر": هذا هو منطق كرة القدم.. يبقى الكبير كبيرا، فلا تيأسوا، نشجعكم ونقف وراءكم، اليوم وغدا، حظ أوفر في المقابلات القادمة، إن شاء الله".
وتعرض المنتخب الجزائري للخسارة من كوت ديفوار بنتيجة 3-1، في المباراة التي أقيمت مساء الخميس على ملعب "جابوما"، ضمن منافسات الجولة الثالثة للمجموعة الخامسة من بطولة أمم أفريقيا .
واحتلت كوت ديفوار صدارة ترتيب المجموعة برصيد 7 نقاط، في حين حلت غينيا الاستوائية في المرتبة الثانية، برصيد 6 نقاط، ليصعدا معا إلى دور ثمن نهاية بطولة كأس الأمم الإفريقية.
تعليقات الزوار
ما بقاش يا واحد الصهيوني مليون ونصف مليون مبروك لعنة الله عليك يا كافر
الله يلعن الخبثاء
يا كلب بماذا ستشجعهم.بالانبطاح لسيدك كلب العسكر من اجل نهب اموال اخوان اللاعبين...ام تشجعهم بتحرير فلسطين بواسطة كرة القدم لعنك الله الى يوم البعث ايها المجرم الفاسق
صراحة الشعب الجزائري شعب شقيق ولكن ...
ولكن الواقع يقول ان ساحل العاج هي الدولة الشقيقة الحقيقية للمغرب ، لا يعترفون بالبوليزاريو التي انهكت الخزينة الجزائرية ولا يمولونها ويدعمونها بكل سخاء ، ويدافعون على وحدة اراضينا ولهم سفارة رسمية باقاليمنا الجنوبية وهذا هو مفهوم خاوا خاوا ، ومنطقيا وواقعيا الشعب المغربي بأكمله كان جنبا إلى جنب مع منتخب شقيقه العاجي . اما دولة العسكر هي عبارة عن دولة منبوذة منعزلة لا يتقرب منها الا من يأخذ من خيراتها .
نكسة المنتخب الجزائري: الدروس المستخلصة
خروج المنتخب الجزائري من الدور الأول وبطريقة مذلة ونقطة يتيمة يثير الكثير من التساؤلات. ماذا جرى اذا؟ الواقع أن المنتخب كان ضحية لنفخ إعلامي كبير، حيث لم يختلف اثنان من المحللين الرياضيين الذين تناوبوا على مختلف بلاطوهات القنوات الجزائرية أن الكأس من نصيب الجزائر ، وأن المشاركة في هذه الكأس لا تعدو كونها فقط بروفة لكأس العالم ،لان مكان المنتخب هو مقارعة الكبار ومنافستهم على اللقب في قطر،في استصغار مقيت للمنتخبات الافريقية، واستهانة بغيضة بالنتائج التي تحصل عليها كبار القوم في هذه القارة.هذا والمنتخب لم يضمن بعد حتى مكانه ضمن المؤهلين لهذا العرس العالمي. أليس فيكم محلل رشيد؟ ألم تفكروا مليا في الدرس الذي قدمه منتخب بوركينا فاسو الذي كانوا قاب قوسين أو أدنى من إقصاء هذا المنتخب وعلى أرضية ملعب تشاكر بالبليدة.انه استعظام للنفس ومباهاة مدمرة جعلت جلهم يسقطون في افة التكبر التي نبذها ديننا الحنيف ودعانا الى التواضع، حيث قال جل وعلى في سورة لقمان " ولا تمش في الأرض مرحا أن الله لا يحب كل محتال فخور" ولا يجب أن ننسى أن الكبر هو الذي كان السبب في طرد إبليس من رحمة الله. والتواضع من شيم الكبار لأن الشاعر يقول " مرأى السنابل تنحني بتواضع والفارغات رؤوسهن شوامخ " . اما الطامة الكبرى فإن اول هزيمة لهذا المنتخب شكلت مناسبة للجوء إلى الشعوذة والتي هي ملاذ الشعوب المتخلفة للبحث عن الخلاص، والشعودة حالة مرضية ينبذها الشرع وعقيدتنا السمحة، والتي تتوعد من يتعاطاها بسوء العاقبة والعياذ بالله، لأنها تؤدي الى انتشار الدجالين والكذابين، وهم عاجزين عن حتى عن علاج انفسهم. وقد طلع علينا احدهم على شاشة احدى القنوات المعروفة بترويجها للاكاذيب والاضاليل والتي تنحصر مهمتها في استحمار الشعب وتضبيعه.طلع علينا هذا الدجال مدعيا أن بيده الخلاص، وانه قادر على فك السحر وإرجاع المنتخب إلى سابق بريقه بارجاعه إلى سكة الانتصارات، يتعهد بهذا وهو عاجز حتى على الحصول على جواز السفر . الحمد لله الذي فضح هذا الدجال ونصر دينه لان الساحر لا يفلح حيث اتى. انها دروس بليغة لمن يريد أن يتعظ.
الله المنتقم
مليون ونص مليون مبروك على الهزيمة والخروج المذل للمنتخب الخرائري
SOY S LOGIQUE UNE FOIS ET RAPPEL S LES CHOSES PAR LEURS NOMS L ALGERIE EST UN ETAT VOYOU LES INGRATS RESTENT INGRATS TOUTE LEUR VIE LES HARKIS S T DES TRAITRES L ALGERIE VA DROIT AU MUR