أخبار عاجلة

جيش الاحتلال الإسرائيلي يقتل مراسلة الجزيرة شيرين أبو عاقلة

قالت قناة الجزيرة إن مراسلتها في فلسطين شيرين أبو عاقلة استشهدت برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال تغطيتها الصحافية للأحداث في الأراضي المحتلة.

وأضافت القناة أن شيرين كانت ترتدي سترة الصحافيين التي تميزهم عن غيرهم في ساحات الحرب، في إشارة إلى تعمد قتلها من طرف جنود الاحتلال.

وأشارت تقارير صحافية أن شيرين قد أصيبت بطلق في رأسها قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة في المستشفى حسب وزارة الصحة الفلسطينية.

وتعتبر شيرين أبو عاقلة من الرعيل الأول لقناة الجزيرة، واستطاعت خلال ربع قرن من العمل الميداني أن تنقل صور معاناة الفلسطينين في أرضهم وصور غطرسة وتجبر الاحتلال الإسرائيلي

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

عبدو

وداعا شيرين

اتقدم بخالص التعازي لعائلة الفقيدة وطاقم قناة الجزيرة - اللهم ارحمها برحمتك اللهم اجعلها من اهل الجنة.

IZM

iwa

ستقطع قطر اي علاقة او اي اتصال باسرائيل اما لسان حال بنو خرخر: مشكل سياسي خاطينا بوليتيك

السميدع من القارة الاطلسية المغربية

اين اختفى تبون الذي جنب عياشتة مع فلسطين ظالمة او مظلومة هههههه

اينك يا تبون هاهي فلسطينية تقتل بدم بارد على الاقل غير بالشفوي يا مسخوط الوالدين لا انت و لا المبردين العياشة بتاعك اينكم يما من مع فلسطين نائكة او منيوكة فلعنة الله عليكم يا كلاب انتم تتاجرون بدماء فلسطين و لا يهمكم ارهم و حتى اتهام فلسطين بانها يمكن تكون ظالمة الا الفقاقير المبردعين من يقول بهذا حيث رددها وراء المجوسي الحلوف بوخروبة الذي خرب عقولكم يا ولاد الحرام يا المنافقين .كرروا انفسكم اولا ايها الكلاب فانتم تحت اخبث احتلال على وجه الارض ثرواتكم بالملايير و لا ترون منها شيئا حيث يجوعونكم و يعفسونكم في الطوابير لاجل حفنات من السميد و شكاير حليب و يطعمونكم لحوم الحمير و البغال يا الشمايت بقات فيكم غير فلسطين فوالله الفلسطين ما جايب لمكوم شي خرب عايش احسن منكم و لا طوابير و لا جوع و لا حريق و الصهاينة يوفرون له كل ضروريات الحياة و يعيشون كالطحالب في الخارج و حتى في الداخل باموال المسعدات و يتمنون استمرار الاحتلال كي يعيشوا مفطحين الماكلة و النعاس و بينما المبردع العياشي الجزائري ينهب باستحماره تحت شماعة فلسطين

mehdi semlali

أين الجزائر؟؟؟ظالمة او مظلومة هههههه

شيرين أبو عاقلة مواطنة مسيحية أمريكية !!! لماذا سكتت أمريكا حتى هذه اللحظة ؟؟؟