أخبار عاجلة

إلى كل الشياتين

إلى كل الشياتين و الرفادين الي باعو روحهم للنظام الجزائري المجرم، رغم الذل و الإحتقار الذي تتعرض له البلاد من كل دول العالم بحكوماتها و إعلامها مازلتم تتحدثون عن مكر وذكاء النظام و بطولة الجيش و المخابرات و تصرون على أن هذا النظام يدافع عن الوطن من آلأعداء الوهميين مثل قطر و الناتو ...إلخ دعوني أوضح بعض النقاط أولا النظام الجزائري هو أول حليف عربي لقطر التي تخافون منها وهي فقط شبه دولة هههه، فقبل أيام فقط وقعت الجزائر إتفاق إقتصادي ب 5 مليار دولار بمعنى آخر النظام باع ثروات البلاد الى من تعتبرونه عدوا يا أغبياء و اشترا سلامة راسو، أليس أمر غريب ان نتعامل مع من نعتبره خطرا على إستقرارنا ؟! اما الناتو فلا غبار علي وجوده على التراب الوطني فمن يحرص المواقع البترولية في الجنوب أهو الجيش الجزائري؟لا طبعا هم الدول التي تمص البترول الجزائري و الفديوهات موجودة لتشهد .

أما جيشنا الباسل فأكبر بطولاته هي دبح الجزائرين في التسعينيات بالشراكة مع الإسلاميين أدخلو الجزائر في جهنم. فمدة 20 سنة لم تكف هذا للقضاء على حفنة من المتشددين فكيف له حماية الوطن من أي عدوان خارجي، والدليل كتيبة كاملة من الملتحن تصل حتى موقع حساس مثل الحياة الغازي دون أي علم لهاذا الحارس اليقض الدي طوق الحدود دون جدوى، الله ما إذا كان مشاركا في المؤامرة فهو أداة في خدمة المافيا الحاكمة فقط، أما في ما يخص العملية الهمجية في الموقع و التي تسمونها بالنوعية فهي كذلك نوعية بهمجيتها، بحيث قتل كل من وجد نفسه أمامهم و هذا ما نسميه بضربة الأعمى وعملية تحرير الجثث يالها من بطولة هههههه حقا جيشنا هو الأقوى لكن فقط على اليوتوب و بعض صفحات و جرائد الشيتة .

أما فيما يخص الديبلوماسية الجزائرية و على رأسها فخامته طاب جنانو فلا أفشل و لا أفلس منها، فكل الدول و الإعلام يسب الجزائر و يطالبون بتوضيحات وتوقيف العملية وهو يعتبر تدخل واضح في الشأن الداخلي للبلاد، لكن للأسف الشديد و لا حتى كلمة من هؤكء الخونة للتنديد، حتى المعلومات منعدمة ما ترك المكان للإشاعات والتأويلات حتى كان المصدر الوثوق هو موقع مرطاني و الناطق السمي للجماعة الإسلامية أما التصريحين الجزائريين فهما مليئان بالتناقضات و فقيران من المعلومات، لذا لا أرى أي داع للمفاخرة بهؤلك الحمقى الذين لا يملكون حتى قناة إخبارية يثق فيها العالم.

لكن السبب وراء كل هده البلبلة هي طبعا فخامة طاب جنانو الذي لا يملك أي مبادئ ولا أي مواقف ففي الأول عارض الحل العسكري فجاءت كلينطون لتركعه فيتراجع عن موقفه و يصرح مدلسي بأن الجزائر تدعم محاربة الإرهاب ثم جاء هولاند حيث أستقبل عدو الأمس إستقبال الأبطال بما أنه هو الحاكم الحقيقي للجزائر لأن أمثال بوتفليقة الخائن إستولوا على الثورة و أصبحوا يد فرنسا في الجزائر و بأمر من فخامته هلاند قبل الطحاحنة المساعدة في هذه الحرب و ذالك بفتح المجال الجوي الطائرات الفرنسية دون التفكير في العواقب على الشعب لأن هذا الأخير لا يهمهم والجزائر كاملا لا تهمهم، بل المهم هو رضى الناتو و قطر و الغرب لضمان بقائهم في الحكم ولهذا السبب باعو الجزائر بأبخس ثمن ليستفيد منها العالم كله إلا أبناؤها. يا أيها القوادون الإيلكترونكيون(الفايسبوك) والورقيون(الجرائد) والمرئوون(اليتيمة و أخواتها قنواة الفتنة و المخابراة) هامليك شواكركم واش إكونو، كيما نتوما هوما تانيت عندهم شواكر وباعو رواحتيهم بصح مش كيفكم بعتوا روحكم باطل، حبيتو ترجعو التبهدايل بطولة

اضف تليق

Leave this empty:

شارك

تعليقات الزوار

لا تعليقات