افادت مصادر مطلعة، عن تجدد منع الرئيس السابق لحركة مجتمع السلم عبدالرزاق مقري من مغادرة التراب الوطني، اين كان متجهاً لتركيا.
في حين لم يعلق مقري على الخبر كما فعل عندما منع للمرة الاولى.
وكان مقري، قد هاجم عبر منشور له وسائل الاعلام، بعد توحيد صفحاتها الأولى للحديث عن العهدة الثانية للرئيس عبدالمجيد تبون، في اعقاب خطابه امام البرلمان المجتمع بغرفيته بأمر رئاسي منه.
ووصف مقري، تحت عنوان : هل عدنا إلى زمن الحزب الواحد؟ نمط تغطية الجرائد الوطنية لخطاب الرئيس في البرلمان ، أسوء من مراحل الحزب الواحد، معبرا عن إصابته بالإحباط على ما وصلنا إليه من تحكم كامل للسلطات في وسائل الإعلام، بل حتى في الأحزاب والمجتمع والمدني والشخصيات السياسية.
تعليقات الزوار
رموز من كراكيز
كل من عمل بداخل النظام او من خلال ادواته سيدوق الدل و الهوان لان النظام بنفسه هو صنيعت الاستعمار ووكيل له ،ولكم عبرة فى كل رموزه السابقين وبيادقه الحالين ،