قررت فعاليات مدنية داخل المغرب وخارجه، تنظيم مسيرة تاريخية بباريس يوم 14 يناير 2024 للتضامن مع طوارق أزواد بمالي ومع شعب القبايل.
القرار جاء عقب مشاورات بين تنظيمات سياسية وجمعوية أمازيغية من أزواد، والقبايل، وليبيا، وتونس، والمغرب، وموريتانبا، وجزر كناري، وينتظر أن يشارك أزيد من 30 ألف متظاهر في هذه المسيرة التاريخية بباريس.
تعليقات الزوار
الجزائر والبوليزاريو والزمن الطويل
رغم المشاكل المحيطة بالوحدة الجزائرية إلا أن العجزة ماضون في تصرفاتهم الغير محسوبة العواقب ، العجزة يغرقون بسبب تصرفاتهم الغبية مع ناكحيهم ومصممون على متابعة اهوائهم الى يوم خرابهم ،
القبائل الحرةةوالازواد جمهويةةامازيغية
يجب الخروجىلنصرة اخواننا الازواديين والقبائل ضالمة او مضلومة ستستقل جمهورية القبائل ثم الازواد و سيسترجع المغرب صحرائه الشرقية ثم تونس و ليببا لترجع الجزائر الى خريطتهم العثمانية ااتي لا تتعدى الجزائررالعاصمة اي جزيرة الوقواق ففرنسا التي صنعتهم لخلق البلبلة في المنطقة كدولة وضيفية لخدمة فرنسا كي تتحكم في ثروات افريقيا فالافارقة رفضوا فرنسا و طردوها من اقتصادها فلم يتبقى لها الا الجزائر الحديقةىالخلفية لفرنسا لكن قريبا ستتفتت وتحرر من ابناء فرنسا