قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون لقناة الجزيرة اليوم الثلاثاء إن العلاقات مع المغرب وصلت إلى نقطة اللاعودة.
وأضاف تبون ” نأسف لوصول العلاقة بين الجزائر والمغرب إلى هذا المستوى بين بلدين جارين”.
وقطعت الجزائر العلاقات مع المغرب في عام 2021 وسط توتر متزايد بشأن قضايا من بينها النزاع بشأن الصحراء الغربية، وأعلن وزير الخارجية الجزائري السابق رمطان لعمامرة في 24 أغسطس 2021 قطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب بسبب ما وصفها “بالأعمال العدائية” للمملكة.
وقال الوزير الجزائري في مؤتمر صحافي حينها، إن المسؤولين في المغرب يتحملون مسؤولية تردي العلاقات بين البلدين، وفق تعبيره، متهما الرباط بدعم منظمتيْن وصفهما “بالإرهابيتيْن” ضالعتين بحرائق في الجزائر.
وأوضح لعمامرة أن “قرار قطع العلاقات لن يضر بالمواطنين الجزائريين والمغاربة المقيمين في البلدين”، واتهم لعمامرة المغرب بارتكاب “أعمال غير ودية وعدائية” ضد الجزائر.
وتابع وزير الخارجية الجزائري: “لقد ثبت تاريخيا أن المغرب لم يتوقف عن القيام بأعمال غير ودية وعدائية ضد الجزائر”.
وأضاف لعمامرة أن الأجهزة الأمنية والإعلامية المغربية “تشن حربا ضد الجزائر بخلق إشاعات”، لافتا إلى أن “التحقيقات الأمنية كشفت تعرض مواطنين ومسؤولين جزائريين للتجسس ببرنامج بيغاسوس الإسرائيلي”، حيث وجهت سابقا أصابع الاتهام للملكة المغربية في هذه القضية.
تعليقات الزوار
الحركي يبقى حركي بالوراثة
آخر من يتحدث عن التاريخ هو من لا تاريخ له. لحمامرة إلى مزبلة التاريخ، يا من يقول أن ماكرون صديق ... بعد ما قاله هذا الأخير عن دويلة الكابرانات. الكلاب لا تلد قططاً و الحركي يبقى حركي بالوراثة. انهيار دويلة الكابرانات قادم لا محالة و تبقى المملكة المغربية شامخة. المغاربة لا يرغبون في عودة أي نوع من العلاقات مع الهمج و يرفضون فتح الحدود مع محطة الوقود الفرنسية التي يسهر عليها بكل تفان شنقريحة و كذبون و أزلامهم كالذين خرجوا في باريس للقيام بما لا يقوم به إلى الحركي ... !
حول العلاقة الدبلوماسية
للأسف لن تتحسن العلاقة الدبلوماسية مع المغرب لأنهم قتلوا الشهداء ويحتفضون بالجماجم
حول العلاقة الدبلوماسية
للأسف لن تتحسن العلاقة الدبلوماسية مع المغرب لأنهم قتلوا الشهداء ويحتفضون بالجماجم
الجزائر الخونة
نحن المغاربة نتمنى أغلاق الحدود مع الجزائر الى الأبد وعدم اعادة العلاقة كذلك فهم كالجراد الجائع يأتون على الأخضر واليابس من خيراتنا كما أنه كلما قطعنا العلاقة ازداد استقرار وأمن المغرب من الارهاب الجزائري وتلك حالة نعمة نسأل الله أن يديمها علينا فلا علاقة مع الخونة وعاشت اسرائيل
حماقات العسكر
تبون دمية بيد الجنرالات وبالخصوص من طرف الجنرال شنقريحة الذي يريد الانتقام من القبض عليه في سنة 1979 اثناء معركة مغالة مع كتيبة من الجنود الجزائريين الذين توغلوا في الصحراء المغربية لتحرير عناصر من البوليساريو تم القبض عليهم . وهذا الانتقام بقي في حلقه حتى اصبح جنرالا .لذا فما ان وصل الى اعلى رتبة في الجيش حتى قام برفع ميزانية التسلح لسنة 2023 الى 23 مليار دولار اكبر ميزانية للتسلح خصصتها دولة من العالم الثالث لهذه السنة وايضا ما يمر وقت قصير حتى يخرج شنقريحة بنفسه للقيام بمناورات عسكرية وخطاباته الكثيرة كلها تهديد للمغرب . التاريخ يسجل ان المغرب لا يفتا مد يده للصلح وخلال سنتين خصص الملك محمد السادس ما يقرب من خمس خطب مدا يده للصلح ولكن كان الجواب دائما لا ولقد قالها لعمامرة صراحة لما ارادت بعض دول الخليج القيام بمبادرة الصلح بين البلدين قال بالحرف " لا صلح مع المغرب لا اليوم ولا غذا ولا مستقبلا" ما يعني ان طعم الانتقام ورغبة الانتقام لم تنطفئ من العسكر في سنة 1962 وايضا سنة 1979 .
غريب أمر الكابرانات
باختصار شديد أقول للكارانات الله ينعل لما يحشم/تتشبثون بغلق الحدود وقطع العلاقة بين الشعبين الشقيقين لتتاجروا في أعراض وممتلكات الشعب الجزائري المغلوب على أمره وتلهوه عن حقوقه السياسية والاجتماعية والاقتصادية ببعبع العدو الكلاسكي الوهمي.الله ياخذ فيكم الحق يا عصابة المجرمين.
الامر ليس بيد الدزائر
اعادة العلاقات الديبلوماسية بين الجزائر و المغرب ليست بيد الجزائر بقدر ما هي بيد روسيا و الصين و خصوصا روسيا التي تعتبر افريقيا من اولوياتها لدى لا نستغرب اقدام الدزائر لمد يدها للمصالحة مع المغرب ليس حبا في المغرب و لا دعما لمواقفه الثابتة بخصوص وحدته الترابية و انما خدمة لاجندة روسيا للتوغل و بسط النفوذ في شمال افريقيا مع ازالة هيمنة الولايات الامريكية المتحدة على المنطقة او على الاقل التقليل من نفوذها كما هو حاصل الان بسيناريو السعودية و ايران ة هذا ما يفسر لقاء وزير الخارجية الجزائري بسفيرة امريكا بالجزائر الذي قابله لقاء وزير الخارجية المغربي بنظيره الامريكي الذي اكد للمغرب تمسك الولايات الامريكية المتحدة بالمقترح المغربي لحل قضية الصحراء
de quelles relations tu parles?
les relations avec le système algérien n’ont jamais existé depuis 1962,vous êtes un vrai danger ⚠️ pour le Maghreb arabe,vous êtes noyés et on espère vous voir remettre le pouvoir au peuple , le Maroc n’a pas besoin de vos relations, vous n’avez qu’à vous taire et vous occupez des algériens les marocains sont au travail ne les déranger pas .