من احرار الجزائر

هذه الحافلة لو عرضتها الجزائر على شركة مرسديس لسلمتها مقابلها احدث حافلة لأن شركة مرسديس في حاجة الى مثل هذه الشاحنة التي يفوق عمرها ثلاثين سنة لتضعها في أرشيف الشركة بدلا من استعمالها على حالتها و الله اتبهديلة.

غراب

فهي القوة الضاربة، مضروبة وحدها،حكما بوال و المكان الذي يخرج من البول،فقدتهم هي المروك و المروك و المروك

احترام الضيف مبني على العنصرية الفرنسية

عندما كانت الدول الافريقية تبحث عن ثرواتها كانت الجزائر الفرنسية تنعم في بحبوحة الغاز والبترول وبهذه البحبوحة وشعار مليون ونصف شهيد كانت تشتري مواقف الدول الافريقية .في قضية لا تعنيها لا من قريب ولا من بعيد .فظن النظام الجزائري ان افريقيا اصبحت في جيبها وتحت وصايتها ولكن مع مرور السنين واكتشاف الخيرات واستثمارها وتغيرت الانظمة العسكرية وعقلية التسلط في جميع الدول الافريقية باستثناء الجزائر استطاعوا الخروج من نظام الوصاية والتسلط الى نظام مصلحة البلاد والعباد هي الاساس ..تقرير مصير الشعوب إذا أردنا تطبيقه فلتبدء الجزائر به وسنرى 54 دويلة في الجزائر نفسها ...احتقار الضيوف الافارقة هي إهانة للنظام وخاصة ان انغولا كانت صديقة للجزائر

L’Algérie des années 60

ne vous étonnez pas, l’Algérie

÷ل الجزائر مؤهلة لاحتضضان الكان

الجمهورية الشعبية الديموقراطية الجزائرية غير من طول إسمها يتبين لك التخلف المزمن الدي تعيشه هده الدولة الغارقة في التخلف رغم مداخيل البترول و الغاز التي من المفروض استثمارها في مشاريع تعود بالنفع على البلد من بنية تحتية متقدمة و خلق فرص الشغل للبطالين, إن استعمال هاته الأموال فقط لمعاكسة المغرب ضيع على الجزائر 60 سنة دهبت هباءا منثورا, الجزائر مدعوة إلى إعمال العقل و التعقل و المصالحة مع الشعب أولا ثم مع الجيران و خاصة المغرب الدي مد يده للمساعدة و المصالحة, إن تشبت حكام الجزائر بتقسيم المغرب لن يجلب للمنطقة إلا الخراب و الدمار , يجب التعاون لطرد فرنسا من المنطقة نهائيا و البدئ ببناء المغرب العربي الكبير الدي تحلم شعوب المنطقة التواقة للإنعتاق و التحرر, هيا يا حكام الجزائر جربوا المصالحة و سوف ترون من المغرب إلا الخير,

World Cup

Deux coupe du monde