طالبت الفيدرالية الدولية للصحفيين بالافراج عن الصحفي إحسان القاضي ورفع التشميع عن موقعي « راديو آم » و »مغرب إميرجون » اللذين يسيرهما
وعبرت الفيدرالية في بيان لها اليوم، عن قلقها اتجاه وضعية الصحافة في الجزائر، داعية السلطات الجزائرية ل »الإلتزام باحترام حرية الصحافة والسماح للصحفيين بأداء عملهم دون الخوف من العقوبات ».
وقال بيان الفيدرالية الدولية للصحفيين أن « حبس إحسان القاضي وغلق الوسائل الإعلامية التي تسيرها، يضاف إلى إدانة العديد من الصحفيين في الأشهر الأخيرة » معتبرة هذا « يدخل ضمن سياسة قمعية تنتهجها الحكومة الجزائرية ».
وقال الأمين العام للفيدرالية أنطوني بيلونجي « زميلنا إحسان القاضي موقوف لأنه قام بعمله الإعلامي. حبسه المؤقت غير مقبول ويشكل إعتداء صارخ على حرية الاعلام » مطالبا « الإفراج الفوري واللامشروط عنه ».
تعليقات الزوار
لا تعليقات