بلاد ميكي للفكاهة تزعجها رواية "حوريات" وتلاحق صاحبها قضائيا
هل تعلمون ما هو سبب توّفر مادة الزيت الآن ؟ طبعا ليس القضاء على المضاربين والزج بهم في السجون بل السبب الرئيسي هو تسوية وضعية أصحاب المصافي.
تعود أزمة زيت الطعام التي عرفتها الجزائر مؤخرا بشكل رئيسي إلى المعالجة السيئة لملفات التعويض التي دفعت المصافي التي لم تستلم تحويلات مبالغ التعويض إلى تقليص إمداداتها بسبب المشاكل المالية التي عرفتها.
وحتى لا تعرف الجزائر أزمة مماثلة يجب الإفراج عن مبالغ التعويضات المتبقية والتقليل أمن وقات المعالجة التي تتم على مستوى خدمات مديريات التجارة التابعة بطبيعة الحال لوزارة التجارة بأوامر مباشرة من الوزير كمال رزيق.
المشكل أنّ الأزمة التي مرت بها الجزائر مؤخرا عرفتها قبل ذلك وعلى الرغم من هذا لم يتم اتخاذ الإجراءات اللازمة
والسؤال المطروح : هل يعلم تبون لماذا تعمّد رزيق اختلاق هذه الأزمة على الرّغم أنه كان يعلم مسبقا سببها ؟؟؟
تعليقات الزوار
لولا توافد الوفود الاجنبية لحضور القمة العربية لببي الوضع كما كان
اسكتوكم لأن مؤتمر القمة العربية على الابواب والوفود الاعلامية الدولية تتقاطر على الجزائر .لهذا الحدث قرر النظام بعث صور الى العالم ان الجزائر لا تعاني من اي مشكل وفعلا لتحقيق هذه الصورة المزيفة استطاع النظام الجزائري من ترحيل السلع والمواد الاخرى من تونس لتغطية حاجياته والتونسي ما عليه إلا ان يصبر ويتحمل قساوة الازمة .
تجارة ممنوعة
السلعة كان يتحكم فيها الصديقين ابن تبون و ابن شنقريحة و يروجانها حسب هواهم و بالمبالغ التي يريدونها مثلها مثل الكوكايين و القرقوبي .