هولندا مستعدة لتقاسم الخبرة لدعم مشاريع الهيدروجين الأخضر في الجزائر
استأنف نظام العجائز في قصر المرادية العمل بديبلوماسية الشيكات والابتزاز الطاقي بعد أن انتعشت خزينة الدولة بفضل مداخيل عائدات البترول والغاز خصوصا إثر اندلاع الأزمة الأوكرانية الروسية ويؤكد هذا السلوك من طرف النظام أن لزعيم البوليساريو وميلشياته الأسبقية على الشعب المغبون.
فالشعب البائس يعاني الأمرين من أجل الحصول على حبات بطاطا أو كيس حليب أو قنينة زيت أو كيلو عدس أو غيره من القطنيات بل ينشب قتال مميت على كسرة خبز فالبلاد كما هو معلوم على حافة الإفلاس التام اقتصاديا وماليا واجتماعيا وبوادر حرب اهلية تقرع الطبول ولا يبدو أن عجائز الشر يفكرون بجد في الخروج من هذه الوضعية المزرية فبدل أن ينتبه حكام قصر المرادية إلى ما يعانيه الشعب المسكين من ويلات وضيق ذات اليد ومن ندرة المواد الأساسية راحوا يقدمون رشاوي لمن يقبل أن يجلس بجانب زعيم البوليساريو إبراهيم غالي في الاحتفالات الرسمية بالجزائر أو يقوم باستقباله كرئيس دولة في بلاده كما قام مؤخرا رئيس جنوب إفريقيا وكما فعل قيس سْعَيّْدْ رئيس الجمهورية التونسية الذي لحقته لعنة كلاب المرادية فنجح هو الأخر في إغراق بلاده في أزمة سياسية واقتصادية واجتماعية ودستورية وحقوقية غير مسبوقة لقد ساعد الوضع الحالي (أزمة الطاقة وارتفاع أسعارها) نظام المجرمين من جهة على تبديد أموال الشعب الجزائري من عائدات البترول والغاز في إرشاء بعض الدول الأفريقية والأمريكية اللاتينية التي تعاني مع أنظمتها كما يعاني الشعب الجزائري.
ح.سطايفي للجزائر تايمز
تعليقات الزوار
كرامة الشعوب
لو اجتمعت بلدان افريقيا الشمالية واتحدت فيما بينها لتحمي ثرواتها والتحكم في اقتصاداتها بنفسها لكانت هذه الدول احسن امة اخرجت للناس. لكن لاحياة لمن تنادي همهم الضغائن والدسائس والخبث وعدم احترام كرامة هذه الشعوب التى تكالب عليها هولاء وما خفي اعظم.
البهيم الهائم
رحم الله من قال . يوجد بين تونس والمغرب حديقة حيونات ، أغلب زعماء الاستعمار يصفون الجزائر .ليست بأمة .يعني لاتاريخ ولا حضارة ولا قيم ولاهوية ولا مرجعية فقط شعب الزومبي مسلوب الوعي ولإارادة يسير حسب خط وقانون الثكنة الدى تأطره البندقية والدبابة ،الدين يشتمون دولة قطر ويصفونها بدويلة نقطة فهاهي قطر تنظم كسأس العالم والجزائر ليست قادرة على اطعام شعبها فقط جمهور يحملق فى شاحنات لعلها تحمل لهم وهما ،النجاح والوحيد الدى حققه نظام العسكرى فى الجزائر هو القمع الدى جعل من المواطن سيئ الطبع والخلق .التنمر والكدب سلوك عادى للجزائرى كيف ماكان من.اعلى الى اسفل ، قبل استقلال الجزائر وبعدبفترة وجيزة كان هناك خط بحرى يربط بين وهران ومرسيليا وما ادراك بمرسيليا داك الزمان فقدكان تعج بجميع اجناس العالم كانت جزائريات يركبن باخرة بتدكرة وبطقة التعريف يحملون ماء اجناس المدينة فى بطونهن والآن يعيشون جزائر جديدة فبعد جيل ستجدرئيس ااجمهورية بملامح أسيوية
إلي بوصباع الأزرق أمثال غزاوي daved يمجدون في في الوصوص
سؤال إلي الغزاوي David من قتل الشعب الجزائري الشقيق في تسعينات هل تعلموا كم عداد المفقودين في العشريه السوداء هل تعلموا اينا تدهب اموال الشعب الشباب يهاجر يموت في البحار من اجل لقمت العيش وزيركم في قتلت الشرور يقول بدون حياء الشباب الجزائري يهاجر إلي الغرب من اجل الشقروات بالهواء من وزير عجيب سياسي محنك اعطاه عشرة في اعقال واحد سبحان الله
تكرار نفس الخطأ
ها هي العصابة الحاكمة في الجزائر تقوم بنفس الخطأ الذي وقع فيه النظام السابق في عهد بوتفليقة في زمن البحبوحة المالية، وبدأ يوزع أموال النفط والغاز يمينا ويسارا من أجل معاكسة المغرب بشراء ذمم الزعماء والقادة المفلسين كما جاء في المقال بدل استغلالها في رفاهية الشعب الجزائري وتنمية البلاد، واصلوا إنكم في الطريق الصحيح إلى الإفلاس لأن زمن البحبوحة لن يطول .
القمة في زريبة الكابرانات لن يحضرها الا بنبطوش ولقيط تونس
خبر عاجل السعودية تعتدر لحضور القمة في زريبة الكابرانات و سيتبعها اعتدار الامراتىومصر والاردن البحرين لتصبح قمة الزريبة بين طبون وبنبطوش ولقيط تونس ليحلوا مشاكل الطوابير على السكر والغازفي بلاد الغاز والبطاطا السميد العدس الخبز الماء الخ الخ الخ انها القوة الضاربة في النفاق سعار الكابرانات سيزداد بعد تزايد الاعتدارات فاستعدوا للنباح يا شعب الشية
قاوم و لا طلق
من تزوج بامرأة يصونها او يطلقها. و هذا ما وقع للجزائر تزوجت بالبوليساريو تصونها و تصون ابنائها رغما عنها و الا تطلقها . و لكن لن تستطيع طلاقها خوفا من فضحها امام العالم و هكذا ما عليها سوى ان تتفق اموال ابنائها الاصليين على ربيباتها البوليسارية