تداول ناشطون على موقع التدوين المصغر “تويتر”، مقطع فيديو يُظهر ما قالوا إنها إهانة وزير الشؤون الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة خلال زيارته الأخيرة إلى أوغندا.
وأظهرت اللقطات، جلسة مباحثات بين الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني والوزير الجزائري في حديقة القصر الرئاسي، وقد ظهر لعمامرة جالسا على مقعد بسيط وسط مساعديه، بينما الرئيس المضيف يجلس على مسافة بعيدة، على مقعد مزين وأمامه منضدة.
مقطع الفيديو أثار انتباه نشطاء تويتر، الذين تحدثوا عن هذه اللقطات تعبر عن إهانة تعرض لها الوزير الجزائري، وزعموا أن هذه اللقطات أخفاها التلفزيون الجزائري ولم يعرضها.
وكتب حساب باسم “أم يسرى” تعليقا على الفيديو: “خاف على راسه من شي مرض ولا من شي كيلو ديال الخنونة من صحاب النيف”.
وكان لعمامرة – بصفته مبعوثا خاصا للجمهورية الجزائري عبد المجيد تبون – قد أجرى زيارة عمل إلى جمهورية أوغندا، واستقبله الرئيس يوري موسيفيني في إقامته بمدينة رواكيتورا بمقاطعة كيروهورا الواقعة جنوب غرب البلاد.
واتفق الجانبان على العمل سويًا وبالتعاون الوثيق مع الدول الأعضاء الأخرى لتفعيل دور حركة عدم الانحياز كقوة للمبادرة والعمل؛ بهدف تجاوز التوتر الحالي في العلاقات الدولية وتعزيز السلم والأمن الدوليين.
وسلم لعمامرة رسالة للرئيس الأوغندي رسالة خطية من نظيره تبون، تتعلق بالعلاقات بين البلدين وسبل والتعاون والتضامن المشترك.
وقال بيان للخارجية الجزائرية، أن اللقاء شكل فرصة لإجراء تبادل معمق ومثمر حول آفاق تعزيز التعاون الثنائي، وكذا حول الأوضاع العامة السائدة في إفريقيا على ضوء التحديات الجديدة التي تفرضها التطورات الأخيرة على الساحة الدولية.
وحمل الرئيس موسيفيني، الوزير لعمامرة نقل تهانيه للرئيس تبون، وإلى كل الشعب الجزائري بمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ60 لعيد الاستقلال الوطني، مؤكدا على أهمية القيم التي كرستها هذه المحطة الهامة بالنسبة لإفريقيا والعالم أجمع، على حد قوله.
تعليقات الزوار
رد
هذا ما يستحق سفير لا يعرف إلا الشخار و رئيس مخنن.
مول لكوش
الله يزيدلكم الذل الى الذل يا أحفاد الكراغلة من القراصنة الأتراك تعلمون ماذا قال خيردين ببروس في الجي قال إن المفتاح الوحيد للدخول إلى إفريقيا والسيطرة الكاملة الى العالم العربي هو اسقاط الإمبراطورية المغربية وهدا إلى أن كسر المغاربة شوكتهم في معركة واد اللبن بقيادة ابنه قبح الله سعيكم انكم فعلاً مجموعة من الحمير تحمل أسفاراً
الأوضاع العامة السائدة في إفريقيا
وكذا حول الأوضاع العامة السائدة في إفريقيا càd le sahara marocain
عقلية الستينات
لم يبق لنديبلوماسية ظام الكابرانات سوى شعاران باليان تستخدمهمها عند الحاجة خاصة مع الافارقة و هما تصفية الاستعمار و تفعيل مبدأ عدم الانحياز في العلاقات الدولية و الهدف الرئيسي من اثارة هاذين الشعارين الباليين هو موضوع الصحراء المغربية فقط باعتبارهما مبدآن متجذران في العقلية الجزائرية البوخروبية فتصفية الاستعمار شعار استحمر به النظام العسكري الجزائري بعض شعبه لنوات عديدة و استفاذ منه الافارقة ماديا لاكثر من46 سنة (اكثر من 500 مليار دولار حتى حدود 2018) مع الاشارة ان هذا المبدأ لا يعني مناطق اخرى متنازع عليها ك كاطالونيا او كورسيكا او جزر فوكلاند و غيرها من المناطق بل يتم تفعيله فقط في الصحراء المغربية ثانيا مبدأ عدم الانحياز تستخدمه الجزائر بكل خبث ايضا في موضوع الصحراء المغربية بمعنى ايها الافارقة دعوكم على الحياد فيما يخص موضوع الصحراء المغربية إن لم تؤيدونا مباشرة بينما تعطي لنفسها الحق في تسليح جمهورية الخيام البالية و احتضانها و تمويلها و قطع العلاقات مع من لا يعترف بها ( اسبانيا مثلا ) فاين مبدأ عدم الانحياز االذي توهم الجزائر شعب بومدين الحلوف انها عضو مؤسس بينما هي لم تشارك الا في سنة 61 مثلها مثل المغرب و عودة الى الخبر اعلاه فيبدو ان رمضان لعمامرة لم يدفع المعلوم لموسيفيني الذي يعد من اكبر ديكتاتوريي افريقيا لذلك عامله بتلك الطريقة المهينة
ماكرون
ماكرون : زوجتي بريجيت أقدم من دولة الجزائر نسيت تقرير المصير للشعب القبايلي، ماعليش عمر هلال يتكلف بهاد الملف