ذكرت روسيا أنها على وشك إدخال ليزر عالي الطاقة لإسقاط الطائرات المسيرة والطائرات الخفيفة، وهي أداة محتملة في محاولتها لغزو أوكرانيا.
وقال نائب رئيس الوزراء الروسي يوري بوريسوف في مؤتمر بالقرب من موسكو اليوم الأربعاء، “علماء الفيزياء في بلادنا طوروا أنظمة ليزر أكثر قوة، ما يسمح بحرق أهداف مختلفة، كما أنهم يشيدونها لتكون جاهزة للإنتاج بكميات كبيرة”، بحسب وكالة الأنباء الروسية الرسمية تاس.
وبحسب بوريسوف، يبلغ مدى سلاح الليزر الجديد خمسة كيلومترات.
وبحسب التقرير، تمت تجربة المنظومة الجديدة أمس الثلاثاء وتردد أنها حرقت طائرة مسيرة خلال خمس ثوان. وقال بوريسوف إنه جاري الآن إلحاقها ببطء بالقوات المسلحة. وأضاف “تستخدم النماذج الأولية بالفعل”.
ولم يتسن التحقق من المعلومات. ولم يتم عرض صور أيضا.
وسوف يحل الليزر محل الصواريخ الدفاعية الجوية الأعلى سعرا لشرائها. وتعلن روسيا عن إسقاط طائرات مسيرة بالصواريخ يوميا تقريبا في حربها ضد أوكرانيا.
اضف تعليق
شارك
تعليقات الزوار
السميدع من القارة الاطلسية المغربية
الشعب يريد التنمية و لا ريد اي حرب بل السلام و الامن والتنمية المستدامة
الشعب لا يهمه اي سلاح بلفقط يريدها مدنية و ليست عسكرية فبالله عليكم من يطمع في القاحلة المشوطة و المدمرة تدميرا و لا احد يعادي الجزائر لانها ليس لها ما تحسد عليه بعد تدميرها و احراقها من العصابة المجوسية الكابورالية و المواطن يتوق للسلام و العيش في سلم و امان و بتنمية مستدامة و توفير لعيش الكريم اما سلاحكم و الله سوى لقتل الشعب ان تحرك و طالب بحقوقه فارونا اية حرب كانت فيها الجزائر و انتصرت على من يحرابها لانها لا تحارب الا نفسها بنفسها و كل هذه الاسلحة سوى للمزيد من تضبيع المضبعين للمزيد من نهبهم و استحمارهم ========== الشعب يريدها حربا على النظام الشيوعي المجوسي و ضد الفقر و توفير الطعام من تربة الجزائر بذل الجوع و العفس و الدعس للمواطنين في الطوابير و اكل لحوم الحمير و حليب السيما البيضة و الحريق خاصة عن فرنسا التي اهلها مرمذوا و اغتصبوا امهات الجزائريين لقرن و نصف و حتى جماجم شهداء الخداع و الرذيلة في اغلبهم الذين خانوا الشعب فالله ينتقم منهم و من ابنائهم بالتبول على جماجمهم من قبل المحتل و الممرمذ للجزائريين و المغتصب لامهاتهم
هشام
بروباكاندا بائدة
لن تتمكن من اصابة هدفها بالليزر لان المضادات الأرضية ستكون قد تكفلت بها
تعليقات الزوار
الشعب يريد التنمية و لا ريد اي حرب بل السلام و الامن والتنمية المستدامة
الشعب لا يهمه اي سلاح بلفقط يريدها مدنية و ليست عسكرية فبالله عليكم من يطمع في القاحلة المشوطة و المدمرة تدميرا و لا احد يعادي الجزائر لانها ليس لها ما تحسد عليه بعد تدميرها و احراقها من العصابة المجوسية الكابورالية و المواطن يتوق للسلام و العيش في سلم و امان و بتنمية مستدامة و توفير لعيش الكريم اما سلاحكم و الله سوى لقتل الشعب ان تحرك و طالب بحقوقه فارونا اية حرب كانت فيها الجزائر و انتصرت على من يحرابها لانها لا تحارب الا نفسها بنفسها و كل هذه الاسلحة سوى للمزيد من تضبيع المضبعين للمزيد من نهبهم و استحمارهم ========== الشعب يريدها حربا على النظام الشيوعي المجوسي و ضد الفقر و توفير الطعام من تربة الجزائر بذل الجوع و العفس و الدعس للمواطنين في الطوابير و اكل لحوم الحمير و حليب السيما البيضة و الحريق خاصة عن فرنسا التي اهلها مرمذوا و اغتصبوا امهات الجزائريين لقرن و نصف و حتى جماجم شهداء الخداع و الرذيلة في اغلبهم الذين خانوا الشعب فالله ينتقم منهم و من ابنائهم بالتبول على جماجمهم من قبل المحتل و الممرمذ للجزائريين و المغتصب لامهاتهم
بروباكاندا بائدة
لن تتمكن من اصابة هدفها بالليزر لان المضادات الأرضية ستكون قد تكفلت بها