Normal

Il est tout à fait normal et logique que Renault ferme son usine d'Oran avec tous les obstacle qu'elle connait en Algérie, sa politique, la logistique, la lenteur des services douaniers et la corruption. Au Maroc l'usine Renault produit plus de 500 mille véhicules par ans dont 80 à 90% destiné à l'exportation via le port de Tanger avec un taux d'intégration avoisinant les 60%. Ce taux est le fruit des investissements Marocains et étrangers. L'Algérie a tué son industrie des années 80 quand elle produisant les véhicules SNVI, les machines agricoles et engins TP. Les dirigeants devraient faire une analyse de ce déclin, ils sont incapables de mettre en place un cahier des charges pour l'importation à nouveau des véhicules neufs.

ماذا تجني الجزائر من وراء الكابرانات

مادام البوال وصنيعه ذو الانف السكير على راس دولة الجزائر فاناها لن تجني سوى الويل والتخلف.انا اتساءل هل شعب الجزائر على بينة من الطريق الذي يقوده اليه البوال ام انه مغلوب على امره.......ومهما يكن فنهاية البوال وصنيعه الظالمين لا تخرج عن نهاية بوخروبة والقذافي فالله يمهل ولا يهمل

هنيئا لقوم بوصبع بالريادة العالمية في صناعة التزوير ..

عصابة الكابرانات لا يثق بها حتى الشعب و أقرب المقربين اليها و حتى أولائك الذين من لا يزالون يحلبون و يرضعون من ثدي خيرات الجزائر تراهم على حذر متواصل فما بالكم بدول ديمقراطية أجنبية و شركات و مستثمرين أجانب ... كل شيء بالجزائر غير قانوني و غير شرعي و مزور ... كل شيئ مزور بهذا البلد... رئيس مزور . انتخابات مزورة ... دستور مزور .. حسابات بنكية للعصابة و أفراد عائلاتهم مزورة ... كل شيئ مزور ... حتى زعيم عصابة جمهورية الجزائر الجنوبية مزور و طلع له اسم اخر و هو بن بطوش ...و له جواز سفر جزائري مزور و به فيزا مزورة و تلقى علاجات خارج الجزائر بوثائق مزورة من صنع العصابة ... كيف تستثمر و تثق بسلطة بلد ما كل شيئ به مزور الا ان كنت من المجانين ..فهنيئا لقوم بوصبع بالريادة العالمية في صناعة التزوير ..

العقل

ما على النضام العسكري الجزائري الحاكم بالجزائر سوى الاهتمام بالمشاريع المتوفق فيها ألا وهي خلق المرتزقة وٱحتضانها فوق الثراب الجزائري الطاهر الذي قدموا الشهداء والمجاهدين الأحرار من أجله أرواحهم لدفاع عنه وتطويره للاجيال القادمة وللأسف الشديد لم تحافظ عليه العصابة الكبرنات العسكرية الجزائرية الحاكمة بالجزائر فاخدت تنهي وتسرق وتفرق بين الشعب الجزاىري وخلق القلاقل والتفرقة بين القبائل الأمازيغية والعرب والمزاب والطوارقوالشاوية والصحراويين وإهمالهم من حقوقهم في ثرواتهم الغازية والبيثرولية التي تسيطر عليها العصابة العسكرية الجزائرية والباقي توزيعه على شمال البلاد وكذالك زعزعت أمن وٱستقرار المنطقة المغاربية الخمسة وزرع المرتزقة الإنفصالية البوليزاريو فوق الأراضي الجزائرية تسلحها وتدربها وتدفعها للهجوم على المملكة المغربية الشريفة ضدا فيها لانها ٱسترجعت وحدتها الصحراوية مع المملكة الام المغربية ولم يعجبها الحال فاصيبت بالسعار والهيجان الكلبي .

من احرار الجزائر

متى كانت الجزائر تصنع السيارات كفى من استحمار الشعب . معمل يصنع فقط 754 سيارة سنويا انه الخرطي يا سادة. قالها سلال الذي فضح المستور بانفاق الملايير من اجل مزاحمة دولة جارة هيهيهيه... فقط من اجل مضايقة دولة جارة نطلب الله الشفاء .