جدّد رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، اليوم الثلاثاء، تضامنه مع نشطاء الحراك الشعبي فقط على الفيسبوك ، بسبب ما يتعرضون له من “تضييق” من طرف عصابة الجنرالات والمخابرات الإرهابية.
وقال مقري في تدوينة عبر حسابه بموقع “فيسبوك”، إن التضييق الذي يتعرض له نشطاء الحراك الشعبي “ظلم وتجاوزات في حق المواطنين”.
وكتب رئيس حركة مجتمع السلم “نكرر مرة أخرى: ما يحدث من تضييقات على نشطاء الحراك الشعبي ظلم وتجاوزات في حقوق المواطنين”.
وتابع “المعارضة الوطنية السلمية للنظام السياسي ليست جريمة، بل هي شرف وبطولة ومروءة.”
واستدرك عبد الرزاق مقري “الانتهازية والزبونية هي المعرّة والمذلة.”
وختم مقري تدوينته، بالقول “أعرف نشطاء من أولئك ليس لهم جرم سوى رفضهم لسياسات السلطة الحاكمة، وأعرف قادة وداعمين للنظام السابق بكل أركانه من هؤلاء، ما زالوا على ما من أجله ثار الشعب، وهم اليوم مبجلون وممكنون”.
تعليقات الزوار
الجزائر الجديدة : بمجرد ما يرون الخريطة المغربية ينسحبون ويهربون وهم مذعورين
كما قال السيد بوريطة المغرب لا يبالي تماما بما يردده يوميا النظام الذي يفر لما يرى الخريطة المغربية . هل هذا النظام الذي يسخر الطائرة الرئاسية ويسخر كل طاقمها وكل اطرها لابراهيم غالي ليذهب بها الى اثيوبيا هل فعلا هو نظام ؟؟ أينكم ياأحرار الجزائر من هذا المنكر ؟؟ الا تحسون بالذل والعار إزاء ما يقوم به العجزة في بلدكم ؟؟ من هو إبراهيم غالي حتى يكون الرئيس الثاني في بلدكم ؟؟ اذا كانت الخزينة الجزائرية تؤدي أجرة تبون فهذا يكفي ، ولكي تؤدي مصاريف الرئيس الثاني ومصاريف دولته الكاءنة بداخل دولتكم فهذه افعال المجانين وضرب من الخيال ، وما يذوب القلوب من كمد هو بعض الشياتين وبعض المحسوبين على العسكر يطلبون ويزمرون لهذا المنكر
مقري يجدد تضامنه الفيسبوكي فقط مع لنشطاء الحراك الشعبي الحر
لا أفهم مقري الذي يجدد تضامنه الفيسبوكي فقط مع لنشطاء الحراك الشعبي الحر ذو الوجهين و يعمل مع المخابرات المجرمة الإرهابية الصهيونية كعميل و أخذ أراضي و أموال الشعب. وأما إخلاف الوعد ومقابلة الشخص بوجه وغيره بوجه، فهذا من صفات المنافقين وصاحبه من شر الناس ـ نسأل الله تعالى العافية ـ فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وتجدون شر الناس ذا الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه ويأتي هؤلاء بوجه.