أخبار عاجلة

صبرينة روباش طاقة جزائرية تعمل بالخفاء لبقاء ماكرون في الإليزيه

فرنسا على موعد مع انتخابات مهمة في تاريخ الجمهورية الفرنسية، ولعلها أكثر أهمية بالنسبة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي يُخطّط للبقاء في قصر الإليزيه لعهدة ثانية.

واختار ماكرون اللعب على أوتار اليمين المتطرف والتهجم على المهاجرين لاسيما المغاربة، كما تهجّم نزيل الإليزيه على الجزائر شعبا وحكومة، لمغازلة الكتلة اليمينية وضمان أصواتها في الرئاسيات المقبلة.

في المقابل، قدّم إيمانويل ماكرون بعض التنازلات على غرار الاعتراف بجرائم نهر السين التي ارتكبتها فرنسا في حق الجزائريين، بالإضافة إلى تقديمه موعد فتح جزء من الأرشيف الفرنسي.

وبين المد والجزر الذي تشهده العلاقات الثنائية بين الجزائر وباريس، يعوّل ماكرون على جزائرية لتقود حملته الانتخابية في مدينة مرسيليا.

وأفاد موقع “20 مينوت” الفرنسي، أن الجزائرية صبيرنة روباش أصبحت أهم ركيزة يعتمد عليها القصر الرئاسي للهيمنة على أصوات الناخبين في الجنوب الفرنسي.

وأوضح المصدر ذاته، أن روباش هي صديقة مقربة من ماكرون وزوجته، واختارها الزوجان كرئيسة للحملة الانتخابية بمدينة مارسيليا التي تضم أكبر عدد من المهاجرين المغاربة.

وأبرز الموقع الفرنسي، أن الجزائرية صاحبة الـ45 ربيعا، تمكنت في بضع سنوات من أن تظفر بمكانة مهمة لدى “ماكرونية” مارسيليا، أي أتباع ماكرون ومسانديه.

وأوضحت صبيرنة روباش أنها أصبحت الرابط المباشر مع الرئيس، إذ تقدم له كل الملفات المهمة الخاصة بمرسيليا، مشيرة إلى أنها تجمع بين الرئيس ومستشاريه والميدان، وفقا للمصدر ذاته.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

مروان

هههه

اكيد كاتب المقال يقصد أنها حركية ومن أحفاد الأقدام السود

elgarib

صبرينة روباش طاقة جزائرية تعمل بالخفاء لبقاء ماكرون في الإليزيه

المجرم الإرهابي يوضف الفرنسية صبيرنة روباش و أصبحت مجرمة إرهابية بحكم أنها تساعد الإرهابي علي إستمرار في غلق المساجد و زج و خطف أولاد المسلمين

elgarib

صبرينة روباش طاقة جزائرية تعمل بالخفاء لبقاء ماكرون في الإليزيه

المجرم الإرهابي لا يقرب إلا مثله و هذا نراه في كل الدول.هذه ليست جزائرية كما يروج لها الإعلام المنافق بل هي فرنسية في تفكيرها و عملها و هي تساند بكل ما أتت بقوة الإرهابي مكرون .فلا ننسي أنه قام بطرد بعض المسلمين برغم أن لديهم إقامة و بعضهم أخذهم لسجن و بعضهم أخذ أولادهم و غلق المساجد و الجمعيات و نزع الحجاب و ما زال يقول أنه يحارب المسلمين و يطردهم.هنا يتبين أن هذه الأنثي ضد كل ما هو إسلام و المسلمين