المهزلة

القرارات تبين إنهيار النظام العسكري الجزائري ،العلاقات مع ألشعب الجزائري المغلوب غير واضحة ، العسكر الخائف من الشارع يخلق ويخترع أزمات سياسية لي شغل المواطن عبر صحافة قنوات الصرف ، يطبق اليوم على هاذ النظام البائس مقولة العدو أمامكم والبحر ورائكم وإلا أين المفر ، المفر هو الكف عن السياسة الخاسرة.

مغربي حر

انهم مجرد حديقة الحيوانات شعب بدون اصل بدون هوية بدون تاريخ كل شي عندهم سببه المغرب هههه يركعون لفرنسا و اسبانية و يتهمون المغرب و الان لم يبقى لكم اي شي يتهمون به المغرب لقد حان وقت الانقلاب في الجزائر يجب على الشعب الجزائري ان يقوم بالانقلاب

الحقيقة

من اجل شغل الرأي العام الجزائري ان مزال هناك،وللتغطية على القرار الانبطاحي للنظام الجزائري في عيد الفطر المبارك بتمتيع بوعلام صنصال بعفو تبوني خوفا على مصالحه الشخصيه ومصالح كبراناته في فرنسا،الفلل والقصور والمشاريع المشيدة بالعملة الصعبة من عمولات السلاح والغاز،تم استعمال كما العادة العدو الكلاسيكي شماعة لان للاسف اغلب الشعب الجزائري مبرمج ان المغرب هو عدوه فهو يرتاح وينسى ماسيه عند الزج بالمغرب كذبا من اجل تخديره،

المعاملة بالمثل

و ما رأي وزارة الخارجية المغربية في القنصل الجزائري في وجدة الذي يبحث عن صناع الزليج المغربي بارسالهم إلى الجزائر لتعليم الجزائريين مقابل مبالغ مالية مهمة. هل هذا مرغوب فيه استمرار عمله في وجدة؟ انتظر الرد من السيد بوريطة

وجة الجزائر

وجة الجزائر معروفة :الإفلاس ،معزولة،الغذاء مقابل الغاز تقسيم البلاد

مجرد تساؤل.

مجرد تساؤل. ما ذنب نائب القنصل !!!؟؟؟ جاء في المقال ما نصه: 1- "ولتفسير هذا الخطوة الغبية وغير دبلوماسية بدون مبررات موضوعية التي أقدم عليها نظام العسكر بالجزائر" انتهى الاقتباس المادة 9 من اتفاقية فيينا حول العلاقات الدبلوماسية لعام 1961 والمادة 23 من اتفاقية فيينا حول العلاقات القنصلية لعام 1963 ، فإن أي دولة لها الحق بإعلان أي دبلوماسي معتمد لديها "شخصية غير مرغوبة" دون الحاجة إلى تبرير قرارها. المتابعين للشأن ربطوا قرار الطرد بارتباط نائب القنصل بالشبكة الإجرامية المتكونة من أربعة أشخاص مغربيين يوم:25/03/2025، التي توقيفها وبحوزتهم 106 كيلوغرام من الكيف المعالج، كانوا بصدد إدخالها إلى الجزائر عبر الحدود الغربية. حيث يتعلق الأمر بكل من رشيد سايق الغزال، يحي قدوري، عبد الكريم بن عزي وقاسمي دحمان. وارتباطه بالخلية التجسسية التي فككتها قبل بضعة أشهر في سيدي بلعباس، يقودها رعيتان مغربيان "الإدريسي عبد الرحمان والبوعيني رشيد" اللذان كانا يقومان بالجوسسة لصالح جهة أجنبية، تحت غطاء العمل في مجال الجبس. ==== مليون ونصف مليون شكر لعمي تبون الذي تيَّه وحيَّر أعداؤه وكشف غباؤهم وحقدهم، لجهلهم لاتجاهه، حتى يصفعهم من حيث لا يحتسبون.