لقي أحد الحراس الشخصيين المرافقين للرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني حتفه، وأصيب آخر بجراح، إثر حادث سير تعرض له الموكب الرئاسي خلال عودته من المعبر الحدودي بين موريتانيا والجزائر باتجاه مدينة تندوف اليوم الخميس، حسبما ذكرت وكالة أنباء “الأخبار” الموريتانية المستقلة.
وقع الحادث أثناء عودة الوفد من المعبر بعد تدشينه من طرف الرئيسين الجزائري والموريتاني.
وتم نقل جثمان الحارس القتيل، وكذا الحارس المصاب إلى أحد المستشفيات في مدينة تندوف، في انتظار إرسال طائرة لنقل جثمان الحارس المتوفي والمصاب إلى نواكشوط لاحقا.
وغادر الوفد الرئاسي الموريتاني مدينة تندوف مساء اليوم في طريق عودته إلى نواكشوط، وذلك بعد زيارة استمرت ساعات، وشهدت تدشين مشاريع، ووضع حجر أساس أخرى من طرف الرئيسين الموريتاني محمد ولد الغزواني، والجزائري عبد المجيد تبون.
تعليقات الزوار
اغتيال
حادث سير للوفد الرئاسي الموريتاني و موت الحارس الشخصي للرئيس يعني أن الرئيس الموريتاني مع وفده كان راجعا إلى موريتانيا بدون بروتوكول ولا حماية ولا هم يحزنون أشم رائحة الإغتيال أو الإرهاب و هذا ما حذرت منه بريطانيا و قبلها أمريكا كفاكم عبثا و نشر الأكاذيب فالشعب الجزائري لم يعد يستحمل كل هذه المهازل و هذا الإستغباء. كيف ستلاقون ربكم أيها الجنرالات
طريق الكابرانات كحلة
طريق الكابرانات كحلة كل من وضع يده في يد طبون وشنقريحة الى الفلاش المبين
امممنننن
القضيه فيها ان!!!!!!! عجبا للعرب. سؤال وحيد: اين المروءة ؟؟؟!!!!!
النظام بدء يظهر على حقيقته
مقتل الحارس الشخصي واصيب اخر بجروح خطيرة للرئيسالموريتاني تحمل الكثير من التفسيرات والتأويلات ولكن عدم حماية الوفد على تراب الجزائر هذا يدل على ان النظام الجزائري كان له نية تصفية وقتل وترهيب ...هذه الصفات الثلاث هي اساس حكم النظام الجزائري وناصر الجن كان متواجدا في الاستقبال وبودينات المعين على مطار الجزائر كلها تثبت ان النظام الجزائري متجه نحو فوضى وقتل وترهيب ورعب داخل الجزائر .للمعارضة وللاجانب الافارقة والعرب .
الكبراناة
هده محاولة اغتيال لاغبار عليها لقد فشلو في ذالك ال ان ارسالة وصلة ال من يهمهم الأمر
ارهاب دولة الجزائر
عملية اغتيال الرئيس الموريتاني من تنفيذ العصابة العسكرية الديكتاتورية الحاكمة وبمباركة نجل الرئيس السابق
طريقهم كحلة
طريق العسكر كحلة زحلة قالها الدكتور منار
كحلة زحلة
تعرض الموكب الرئاسي الموريتاني لطلقات نارية (وليس حادثة سير كما يروج له إعلام الجزائر). قالها منار سليمي...طريق لكابرانات كحلة
جحود السفهاء وبيادقهم
الى :: آش تما الكثير من الجزائريين يختبؤون وراء السؤال والتساؤل ، مع علمهم بالحال والمآل وكيف اصبحت الافعال ،فمن العفة ان تحترم عقلية الآخر، فكفى غباء ونرجسية كيف لمخلوق ( أخدته العزة بالاثم ) ان يرفض دعوة للقيام بعمرة وهو موجود فى اشرف واقدس بقعة على وجه الارض،فأي خانة توضع مثل هده النمادج ، التى لاتعترف بالله ولا بشرعه ، (قل لى من ترافق اقول لك من انت)
محاولة اغتيال
القضية ليست حادة سير كما يدعون انماهي استدراج الرئيس المورؤطاني لتصفيته.
لماذا تكذبون
انك غير محايد ، هل انت تابع للكابرانات ؟؟؟ انها عملية اغتيال فاشلة من مخابرات عبلة
في قلوبهم مرض وزادهم الله مرض
مادامت النية مبيتة ضد المغرب وصحرائه فلن تقوم لهم قائمة في قلوبهم مرض وزادهم الله مرض صدق الله العظيم
من يقنع العالم و الرأي العام العالمي أنه حادث سير ؟
من يقنع العالم و الرأي العام العالمي أنه حادث سير ؟
مدبرة لاغتؤال الرئيس
اكيد ان هده اللعبة كانت مدروسة للقضاء على الغزواني بعد انتخابه مرة ثانية لان اىعصابة تدعم ولد عبد العزيز وازلامه ربما ان العصابة صنعت ودبرت هدا اىحادث الخطير للوفد للقضاء عليهم وهدا ماجعلهم ياءتون به لان دالك لايستحق حضور رئس دولة لانه ليس بمشروع يستحق وفي الجزائر ليس هناك مشروع سيكتمل فقط الاعب ونهب الاموال