أخبار عاجلة

وزيرة خارجية جنوب أفريقيا تؤكد دعمها لغزة و تهتف “من النهر إلى البحر فلسطين حرة”

هتفت ناليدي باندور، وزيرة العلاقات الدولية والتعاون في جنوب أفريقيا (بمثابة وزيرة الخارجية) بالحرية لفلسطين، مؤكدة تضامنها ودعمها لأهالي قطاع غزة في وجه الحرب المدمرة التي تشنها إسرائيل عليهم.

وعلى هامش حفل استقبال أقيم مساء الجمعة، للمنتخب الفلسطيني الذي يزور مدينة كيب تاون، هتفت باندور مع الحضور: “الحرية لفلسطين” و”فلسطين حرة من النهر إلى البحر”.

وأكدت الوزيرة في كلمتها، “أننا نشاهد إبادة جماعية في غزة، حيث يقتل الفسطينيون بالمئات يوميا، وتدمر البيوت والمستشفيات والمدارس، ويحرمون من الطعام والماء، كما قطعت عنهم الكهرباء”.

ولهذا، أوضحت باندور أن جنوب أفريقيا قررت التوجه إلى محكمة العدل الدولية ورفع قضية ضد إسرائيل، و”ذلك إيمانا بعدالة القضية الفلسطينية، وأيضا لنختبر العدالة الدولية، وإن كانت ستتحرك لإنصاف الفلسطينيين، وإيقاف المجرمين، مثلما فعلوا مع روسيا في حربها على أوكرانيا.

 

 

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

غزاوي

مجرد تساؤل.

مجرد تساؤل. وماذا عن "زعمائنا" أصحاب الجلالة وأصحاب الفخامة !!!؟؟؟ في حين اختار بعض الزعماء العرب الإلتحاف بالمثل القائل: "إن كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب" وأخرون حذوا حذو مثلهم الأعلى "جو الناعس": لا ينبغي أن تكون يهوديا لتكون صهيونيا.

عبد الحق

يضحكون على الشعوب

سؤالي على من تضحك جنوب افريقيا ؟ لها سفارة اسرائيلية و لها تبادل تجاري قوي مع اسرائيل واكثر من ذلك فإن تعاملات الدول المنافقة المخادعة التي تندد بكل تطبيع مع اسرائيل فهي تتاجر مع اسؤائيل عبر جنوب افريقيا .نشاط تجاري جد قوي ..ويضحكون على الشعوب المغفلة المخدرة . يوم تقطع جنوب افريقيا كل نشاط مع اسرائيل إذاك نصفق لها على كل مبادرة جميدة تجاه فلسطين .

ملاحظ

النفاق

تحتل الدولة جنوب أفريقيا المرتبة الأولى في إفريقيا التي يتعامل إقتصادها مع الصهاينة فهي أول مصدر لإسرائيل لماذا لم ترسل مساعدات عسكرية وغدائية إلى غزة

ملاحظ

النفاق

تحتل الدولة جنوب أفريقيا المرتبة الأولى في إفريقيا التي يتعامل إقتصادها مع الصهاينة فهي أول مصدر لإسرائيل لماذا لم ترسل مساعدات عسكرية وغدائية إلى غزة

احمد العربى

مجرد تساؤل بسبب انعدام الذاكرة والتاريخ،

الانظمة العسكرية الدكتاتورية هي مجرد وكلاء للاستعمارومنها نظام الكبرنات الدى ورث حلم الهيمنة على المنطقة المغاربية من فرنسا ، الدى يتغنى مثل جزائر فرنسا بالدفاع عن فلسطين فضحتهم القضية السورية . قضية الساحل والصحراء عرت جزائر فرنسا لتبعيتها المطلقة . لقد بدأت بدور التفتت تزهر فى الشمال والجنوب ،انتهى عصر ابروبغاندا وشعارات الجوفاء الدى آمن بها شعب بومدين الحلوف والدين يدافعون عن نظام فاسد تابع وخاضع بكل فسفطة ووقاحة ،