قدمت الجزائر هبة متكونة من 16 ألف طن من الأسمدة إلى جمهورية كينيا.
ونقلت إذاعة الجزائر الدولية عن مصادر قالت إنها رسمية أن القرار يأتي تنفيذََا لتعليمات رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون.
ويتعلق الأمر بسماد اليوريا 46 الذي يستعمل بشكل أساسي في تخصيب التربة ومنه رفع مردودية الإنتاج الفلاحي في هذا البلد الذي يعاني أزمة غذائية حادة. -يضيف ذات المصدر-
وتأتي هذه المساعدات في إطار سياسة الجزائر التضامنية والمساهمة في دفع عجلة التنمية بالقارة الأفريقية.
وخلال إشرافه على انطلاق فعاليات المعرض الوطني للإنتاج ديسمبر الماضي، أكد الرئيس تبون أن إفريقيا تمثل أولوية للصادرات من الأسمدة الجزائرية.
تعليقات الزوار
الصدقة لا تخرج من الحبس
ولكن بشرط البقاء على الإعتراف بالبوليزاريو في قلوبهم مرض وزادهم الله مرض ومع ذالك تبقى الصحراء مغربية
الضحك على بوصبع المبردع
الكرغولي المزطول هو كل يوم في الطابور لاشين على شكارة بلاستيك زيت اللوبية العدس الفول المقرونة شكارة حليب مجفف شكارة سميد دقيق الكركاس قنينة غاز والخبز المستورد من تونس. والمابرنات يرسلون السميد المتعفن لي كينيا لكي تعترف بي بوليزاريو
سياسة الرشوة فاشلة
الجزائر بسياستها الصبيانية تبدوا كمن يعطي حلوى لطفل كي تستغفله ،لكن هيهات الأفارقة لم تعد تجدي معهم الرشاوي ،كينيا تتفاوض مع المغرب لبناء مركب لإنتاج الأسمدة بكينيا سيزود بالفوسفاط المغربي ،مثل المركب المغربي بنيجيريا وغيرها من الدول الاخرى ،اما 16 ألف طن من الأسمدة الجزائرية فقد حرم منها الفلاح الجزاءري الذي يعاني في صمت قابل للانفجار في أي لحظة