حاكرونا المراركة يا خو

ثم قال ماذا: الجزاير الشمالية الشيوعية قوة ضاربة، ،،، في الروز و اللوبيا و العدس

الله يمهل ولا يهمل

بهذه الننتيجة أنسيناهم فرحتهم بالمقعد الغير الدائم في مجلس الأمن إن الله يمهل ولا يهمل صدق الله العظيم

جمهورية مزرعة الخنازير

يوم بعد يوم يتم اسقاط قناع من الاقنعة كما يتم تمزيق الستائر التى تختبئ ورائها جمهورية القوة الضاربة ومكة الثوار المدافعة عن الشعارات والدسائس ،وسنرى جزائر حقيقية بدون تلفيق وابروبغاندا عارية كما تدل عليها الوثائق والتاريخ إنه جزائر فرنسا وكيلة الاستعمار ،

جبناء

الجبناء، الانذال لا يستطيعون تسمية الدول. " الامارات العربية "الشقيقة. القوة الضاربة مع شعبها بالقمع والسجون.

[email protected]

سبحان الله ، هل سعي المغرب الى تحسين صورته ومنافسته للدول على المناصب الاممية تصرفات عدائية للنظام الجزايري؟ انا استغرب كيف تفكر هذه الشرذمة الجاثمة على صدور شعب لا يتحرك. المغرب ماض في بناء هيبته وقوته بين الامم وانتم استمروا في النباح والعويل .

حكرونا

حكرونا حكرونا .... واااحكرونا يا خو

يا و الرادي داز

الرالي داز ~ الرالي داز ~ ياوْا الرالي داز يا الخرخوري قولو لعطاف يقبط يديه راه تقطع ليه، الرالي داز, وا ياي ياي ياي ياي وا ياي ياي ياي وا ياي ياي ياي ياي والرالي داز. آ شحال خبطنا في بنوخرخر، و بندرنا فيهم حتى شبعنا. المرة الجاية ماكاين غير السنتير. وا سير سير (سنسترجع الصحراء الشرقية حب بنوخرخر ام كره بنوخرخر.. وسندعم ماستقلال القبايل واستقلال الازواد عن دولة الخرائر التي اسسها الاستعمار في 1839. لاننا لا نؤمن باستمرار الحدود الموروثة عن الاستعمار. نحن نؤمن بالاستقلال يا تريكة بوسبير الجزائري

مجرد تساؤل.

مجرد تساؤل. من المقصود !!!؟؟؟ بيان يدل على حنكة سياسية وذكاء خارق من النظام الجزائري. أولا، يجب التذكير أنه ليس دولة واحدة "شقيقة" من تكن العداء للجزائر وتتآمر عليه. لذلك لم يذكر البيان الدولة، ولتجنب ذكر "دول" حتى لكي لا يتخذه البعض مطية على أساس أنها اتهامات كيدية، وتصريف لأزماتها. ثانيا، هو تحذير ( وقد أعذر من أحذر/أنذر) لهم جميعا بدون تسميتهم وحتى للأعداء المجهولين، لتجنب التصعيد، ولعلهم يتخلون عن عدائهم. ثالثا، وفي حالة تمادي أحدهم، وتعدى الخطوط الحمراء، يكون رد الجزائر مبررا أمام الرأي الداخلي والعربي والدولي بالبيان الذي أصدره المجلس الأعلى للدولة موضوع مقال الحال.