أكد وزير الخارجية أحمد عطاف، إن الجزائر لن تتخلى عن دعمها لشعب الفلسطيني بالمال و العتاد لإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وقال عطاف في كلمة ألقاها اليوم أمام رؤساء البعثات الدبلوماسية وممثلو المنظمات الدولية والإقليمية المعتمدة بالجزائر بمناسبة الاحتفال بيوم الدبلوماسية الجزائرية، إنه من غير المعقول أن نشهد تراكم هذا الكم الهائل من التوترات والأزمات والصراعات دولياً وإقليمياً وأن نشاهد بأم أعيننا الويلات والمآسي التي تترتب عنها، والمجتمع الدولي غائب أو مغيب.
وفي ذات السياق أضاف عطاف إن هذه القناعة الراسخة بضرورة التحرك للتخفيف من حدة الأوضاع المأساوية المحيطة بنا قد شكلت الحافز الرئيسي للمبادرات التي تقدم بها رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون بهدف بلورة حلول سلمية للأزمات.
تعليقات الزوار
A/s palestine
الجزائر سوف ترسل وحدات من الجيش إلى فلسطين كما توعد تبون بمساعدة مالية 20 مليار دولار سنويا من أجل القضية الفلسطينية سوف يلقي خطاب في الأمم المتحدة ضد إسرائيل
القوة الضاربة الهاربة
القوة الضاربة الهاربة مع فلسطين ضالمة أو مضلومة نعم فقد تأكد هدا الشعار بعد اندلاع المواجهات الحربية بين مقاتلي حماس والجيش الاسراءيلي حيث أرسلت القوة الضاربة الهاربة آلاف الشعارات الداعمة للفلسطينيين عبر الواتساب والفايس بوك وتويتر بواسطة ذبابها الإلكتروني مثل غزاوي وحمار مار من هنا
السلاح للبوليزاريو وأصبع الوسطى للفلسينيين
النظام الجزائري الذي يملئ الدنيا بإدعائه نصرة الشعب الفلسطيني،فلا يخلو تصريح مسؤول جزائري وطول العام أن الجزائر مع فلسطين والبوليزاريو،لكن اليوم إتضح أن نصرة النظام الجزائري لفلسطين ماهو إلا در الرماد في العيون لتبريروتمرير دعمهم للبوليزاريو،وإخفاء سياسة محاربة المغرب لإستكمال وحدته الترابية،وعليه فإن الدعم الموجه للبوليزاريو هو سلاح ودعم سياسي ودبلوماسي ومالي وميداني،أما الدعم الموجه للفلسينيين هو كلام وأصبع الوسطى
مساعدات الشعارات
في الحقيقة الجزائر الدولة الوحيدة في العالم التي تساعد فلسطين يوميا حكومة و شعبا. و لكن بشعار نحن مع فلسطين ظالمة او مظلومة أما فعلا فانها لم تطلق في حياتها رصاصة واحدة ضد اسرائيل.و لا دينار واحد للثوار