أخبار عاجلة

إدانة زيطوط وأمير ديزاد بـ20 سنة سجنا نافذا غيابيا

أدانت محكمة الجنايات الابتدائية بالدار البيضاء الجزائر العاصمة، غيابيا زيطوط محمد وأمير بوخرص المدعو “أمير دي زاد”، بعقوبة 20 سنة سجنا مع تأييد أمر إلقاء القبض الدولي في حقهما، وذلك لمتابعتهما رفقة متهمين اخرين بعدة تهم لاسيما المساس بسلامة ووحدة الوطن وكذا تلقي اموال من الخارج للقيام بأعمال تمس امن الدولة ومؤسساتها وفق خطة مدبرة.

كما أدين غيابيا بـ20 سنة سجنا نافذا كل من المتهمين الفارين زيطوط اسماعيل وزيطوط ميلود فيما ادين شقيقهما زيطوط عبد الرحمان حضوريا بسنتين (2) حبسا نافذا.

وفي نفس القضية ادانت ذات الجهة القضائية المتهم الفار مراكشي بوعزة بعقوبة 10 سنوات سجنا نافذا، فيما تمت ادانة بن حليمة عزوز محمد ب7 سنوات سجنا نافذا.

وتراوحت العقوبات المقررة لبقية المتهمين في هذه القضية بين سنتين وثلاث سنوات حبسا نافذا فيما استفاد متهمان اخران من حكم البراءة.

وتم متابعة المتهمين في هذه القضية بعدة تهم منها جناية الانخراط والمشاركة في الجمعيات والتنظيمات التي يكون غرضها او انشطتها ارهابية وتخريبية، المساس بسلامة ووحدة الوطن ونشر وترويج عمدا لأخبار كاذبة وكذا، التحريض على التجمهر بالإضافة الى تهمة إهانة هيئة نظامية وتلقي اموال من الخارج للقيام بأعمال تمس امن الدولة ومؤسساتها وفق خطة مدبرة.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

ابو نوووووووووح

قانون الغابة قانون البقر قانون الزبالة

ممنوع منعا كليا قول الحقيقة في بلاد العجزة ، وممنوع منعا كليا على كل جزائري ان يعبر عن رأيه ، ممنوع منعا كليا على كل جزائري ان ينتقد البوليزاريو التي تأكل من ثرواتهم وفي الواقع هذا اللقيط يعد عبئا ثقيلا على خزانة الدولة ، وإذا قال احد الجزائريين هذا غير معقول سيجال على محاكم الهاتف وسوف يحاكم ب 20 سنة وما فوق وخير دليل على هذا زيتوت وديازاد والاخرون الذين قالوا لا للبوليزاريو.

ابوجهل

الجزائر

وهل تنتظرون شيىء آخر في البلاد التي يحكمها هولاء الجهلاء والاميين. انها اكبر مهزلة ان تحاكم الناس غيابيا بتهم واهية وفضفاضة من اجل تكميم افواه احرار هذا البلد. تبا لكم ونبا لطغمتكم العسكرية التي تشبه نظام بينوتشي في الشيلي ونظام العسكر الارجنتيني في القرن الماض الذي كان يرمي الاحرار من الطائرات في البحر. هل الجزاير ملككم الخاص. ستندمون يوم سيحاسبكم الشعب الجزائري على دماء الاحرار الذين قتلوا على ايديكم ايها المجرمون. كفى من الغطرسة المبنية على الجهل والقوة وقمع صوت الشعب. الى الجحيم يا مصاصي دماء الشعب الجزائري الذي مازلتم تتغنون بثورته لكن ليس من اجل الشعب الجزائري بل من اجل مصالحكم ومصالح اولادكم. الشعوب الاوربية تحتفل بموتها في الحرب العالمية الثانية بوضع الزهور سنويا تخليدا لذكراهم. لكن ليس في كل خطبة وتدخل ان نذكر الشهداء. البلد يحتاج الى تسيير من طرف من له دراية باقتصاد البلاد والاقتصادات العالمية على المدى القريب والبعيد وما يحتاجه الشعب الجزائري الان. ان زمنكم قد ولى ايها العجزة اصحاب النياشين. ارحلوا من فضلكم واتركوا تسيير الدولة الجزائرية لشعبها. لان عملكم اخر لانكم عسكر والعسكر لايتدخل في السياسة الا اذا طلب منه ذلك من المسؤولين المنتخبين