أخبار عاجلة

عطاف يحل بطهران من أجل المشورة وتلقي التعليمات من السلطات العليا الإيرانية

حلَّ وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، عشية اليوم، بطهران، عاصمة الجمهورية الإسلامية الإيرانية، في زيارة عمل. بتكليف من رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون.

وتندرج هذه الزيارة في إطار تجسيد توجيهات قائدي البلدين الشقيقين، الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس ابراهيم رئيسي، اللذين تحدوهما إرادة مشتركة وعزيمة متبادلة لتعزيز علاقات التعاون والشراكة الجزائرية-الإيرانية وترسيخ تقاليد التشاور البيني والتنسيق السياسي حول القضايا ذات الاهتمام المشترك على الصعيدين الإقليمي والدولي.

وأوضح بيان لوزارة الخارجية، أنه وخلال هذه الزيارة، من المنتظر أن يجري الوزير أحمد عطاف محادثات ثنائية مع نظيره الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، وأن يتم استقباله من قبل السلطات العليا الإيرانية من أجل المشورة وتلقي التعليمات راكم فاهمين .

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

عبدالكريم بوشيخي

تصريح وزير الخارجية الايراني الذي أحدث الرعب في عصابة المرادية

الزيارة لها علاقة برغبة ايران في اعادة العلاقات الدبلماسية مع المغرب و هي الرغبة التي جاءت على لسان وزير الخارجية الايراني و منذ ذالك الوقت و النظام الجزائري متخوف من أن المغرب قد يفرض شرط الاعتراف بمغربية الصحراء لعودة العلاقات الدبلماسية بين الرباط و طهران، لا أعتقد أن وزير خارجية ايران وجه الدعوة الى أحمد عطاف الذي توجه بناء على تعليمات عجزة المرادية لأن الأمر خطير و مستعجل يتعلق بأم القضايا و عدوهم الكلاسيكي و قد سبقه تبون بمكالمة هاتفية مع الرئيس الايراني في اليوم الذي أعلن فيه عن تودد ايران للمملكة الشريفة، لا أعتقد أن أمرا اخر يحرك أغبياء المرادية نحو طهران غير هذا الاستنتاج لانهم يشتغلون الا في ملف المغرب و صحراءه الغربية.

لمرابط لحريزي

نحن لا نريد اية علاقا مع ذولة إيران الشيعية الديكتاتورية الخمينية الخرائرية المتخلفة، العدائية!!

غير هنو راسكم لقد طلبنا من وزارة الخارية المغربية ان ترفض عودة العلاقات مع دولة ايران مادام يحكمها نظام خميني ديكتاتوري عدائي. لو كان نظام صديق للمغاربة يكون عدندنا رأي آخر ولكنه نظام عدو. نظام إيران مثل نظام الخرائر نظام منافق غدار ارهابي حقير عقيم غير مرغوب فيه. بلاش احسن والله القسم العلاقات مع إسرائيل مليار مرة احسن للمغاربة من العلاقات مع بنوخرخر ونظام الخميني المنافق معا. يخ تفو من ايران ومن الجزائر. الحقيقة هي هادي الشعور الطبيعي، مشاكلكم ظاهرة على اوجهكم ايها الغدارون المنافقون. ولكن، لي بغى يجي للرباط ويزاوك ويرغب ويتوسل للسي بوريطة مرحبة، سنراجع كل شيئ ونبحث كل التفاصيل لنتأكد من مصداقية الجهة الراغبة في العلاقات مع الدولة المغربية الامة، ومن بعد نردو علىكم الخبار خلال 90 يوم وهي مدة مراقبة النوايا