الجزائر ترحب بقرار إصدار الجنائية الدولية لمذكرتي اعتقال في حق نتنياهو وغالانت
تظاهر حوالي عشرون ألف قبايلي في باريس، فرنسا، بعد زوال اليوم، للتنديد بالقمع الجزائري ضد شعب القبايل، المطالبة بالإفراج عن المعتقلين السياسيين من السجون الجزائرية، والتأكيد على حق الشعب القبايلي في تقرير مصيره.
و شاركت في المسيرة، التي دعت إليها الحركة من أجل استقلال القبائل بمناسبة ذكرى الربيع الأمازيغي (1980-1981) والربيع الأسود (2001)، شخصيات وفنانون قبايليون بارزون و أسماء عالمية داعمة للشعب القبايلي.
و قال القيادي البارز في الحركة من أجل استقلال القبايل أكسل بلعباسي في تصريح صحفي خلال المسيرة: “يتهموننا بالإرهاب، فبينّا اليوم للعالم بمسيرتنا الحضارية أننا مسالمون و أن الذي يُمارس الإرهاب هو النظام الجزائري المارق”.
و ستختتم المسيرة، التي امتدت من ساحة لاباستيل الى ساحة لاناسيون، بمهرجان خطابي يفتتحه رئيس حكومة القبايل المؤقتة، فرحات مهني.
وتأتي هذه المظاهرة في ظل استمرار التوترات بين شعب القبايل والحكومة الجزائرية، حيث يطالب الشعب القبايلي بحق تقرير مصيره وحقوقه الثقافية واللغوية.
تعليقات الزوار
تحيا القبائل مستقلة
يسعون لتشجيع الانفصال و يدعون انهم مع الشعوب المستضعفة لتقرير مصيرها. و هم يستعمرون شعبا له تاريخ منذ تسعة قرون. اذن عليهم تقديم تقرير مصير الشعب القابئلي الذي ضحى بخيرات رجالاته في طرد فرنسا و مات الملايين منهم لتركب العصابة الحاكمة على الحكم و تعذب و تقتل كل الثوار و لم ينج منهم سوى من فر الى الخارج و مات فيها.
استدعاء السفير
يجب على القيادة الجزاءرية استدعاء السفير الجزاءري بفرنسا احتجاجا على سماح فرنسا للانفصاليين القبايليين بتنظيم هذه التظاهرة حتى يشارك في احتفالات عيد الفطر مع عاءلته بالجزائر ويعود لفرنسا وكأن شيءا لم يكن ههههه
النيف المصطنع
عندما طالب المندوب المغربي بالأمم المتحدة بحق تقرير المصير لشعب القبايل ثارت تاءرة الكابرانات واذنابهم الصحافيين الصفر يقصفون المغرب والآن العالم كله شاهد التظاهرة الضخمة التي سمت بها السلطات الفرنسية للقبايليين بباريس، ليشهد العالم على جبن الكابرانات واذنابهم الصحافيين الصفر على عدم احتجاجهم على فرنسا، أين النيف الجزاءري المصطنع؟ الكل بلع لسانه ههههه
فرنسا دولة صديقة
بعد كل استفزاز فرنسي للجزائر والشعب الجزاءري يصرح تبون بأن فرنسا دولة صديقة!!!!!! فرنسا يصرح رءيسها ومفكريها بأن الجزائر لم تكن دولة أو أمة بل هم من اسسوها سنة ١٩٦٢ فرنسا تحتضن حكومة القبايل الإنتقالية وتسمح لهم بالتظاهر ولايستطيع تبون أن يحتج بل يصرح بأن فرنسا صديقة فماذا فعل لنا المغرب لنعاديه كل هاذا العداء الفارغ
إلى كنزة و(حـ)ــمار من هنا
ودابا؟؟؟ تحيا جمهورية القبائل!!
تحيا القبائل مستقلة
تحيا القبائل مستقلة حرة ، تحيا القبائل مستقلة حرة ، تحيا القبائل مستقلة حرة........ والأن يجب على رئس تونس قيد سعيد أن يستقبل رئس جمهورية القبائل فرحات مهني!!!
جمهورية القباؤل
تاريخياً ، لم تكن منطقة القبايل تنتمي إلى الجزائر التي لم تكن موجودة بعد كدولة جزائرية داخل حدود ثابتة ومعترف بها. كانت منطقة القبائل تتمتع بالحكم الذاتي والاستقلال حتى عام 1859 ، أي بعد 29 عامًا من الغزو الفرنسي للأراضي الجزائرية المجاورة و 20 عامًا بعد تسمية "الجزائر" في عام 1839 لهذه الأراضي نفسها. بعد أن تعرضت للضرب دون دماء في معركة إيشيريدن في 24 يونيو 1857 ، تم دمجها في هذا البلد بقوة الحربة.