AlgeriaTimes

متى ينتهي حقد الجزائر على المغرب؟

هل سنصحو يوما على برقية لوكالة الأنباء الجزائرية شبيهة إلى حد ما بتلك التي أصدرتها الجمعة الماضية حول المكالمة الهاتفية التي جرت بين الرئيسين الجزائري والفرنسي يقول نصها هذه المرة: «تحادث مساء اليوم رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون وملك المملكة المغربية محمد السادس حول عدد من المسائل وقد سمح الاتصال الهاتفي بإزالة كثير من اللبس وما ترتب عنه من تصدع على مستوى العلاقات الثنائية، واتفق القائدان على تعزيز وسائل الاتصال بين إدارتي الدولتين حتى لا تتكرر مثل هذه الحالات. وأبلغ رئيس الجمهورية نظيره المغربي بعودة السفير الجزائري قريبا إلى الرباط»؟
المتشائمون يرون أنه من سابع المستحيلات أن يحصل ذلك، ويعتبرون أن لا وجه للشبه بين هذه وتلك، إذ ما أبعد علاقة الجزائر بباريس، كما قد يقولون، عن علاقتها بالرباط. كما أن آخرين مثلهم أيضا قد يضيفون، أن الأزمة الجزائرية الفرنسية كانت سحابة عابرة، لكن الأزمة الجزائرية المغربية ليست بأي حال كذلك، لكن لننظر مليا لما جرى على الأقل في غضون السنتين الماضيتين في المحيط الإقليمي للبلدين، لقد تصالح الخليجيون في2021 في قمة العلا في السعودية، وحتى لو لم يذب اليوم تماما فقد بدأ الجليد بين الرياض وطهران في السيلان، ومن المنتظر أن تستأنف السفارتان المعتمدتان في البلدين في غضون أسابيع قليلة فقط عملهما، وبالمثل فإنه حتى إن لم تعد بعد علاقات تركيا بمصر إلى ما كانت عليه قبل فترات سابقة، فقد فتحت مصافحة أردوغان والسيسي على هامش حضورهما افتتاح كأس العالم في قطر الطريق نحو ذلك. وكما قال الرئيس التركي في تصريحات صحافية، تلت تلك المصافحة الشهيرة، فإن الأمور يمكن أن تعود أيضا «إلى نصابها في العلاقات مع سوريا خلال المرحلة المقبلة، لأنه «ليست هناك خصومة دائمة في السياسة» على حد وصفه.
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو أين يعيش الجزائريون والمغاربة في كل ذلك وهل تراهم منفصلين عن الأرض ويقيمون على كوكب آخر؟ وهل أن تخلفهم عن قطار المصالحات ما يزال مقبولا؟ ثم هل أن التحاقهم به ولو بشكل متأخر في غضون الشهور المقبلة يبدو ممكنا؟ من الواضح جدا أن الأمر لا يرتبط برغبة جهة دون أخرى، بل يحتاج لإرادة مشتركة من الطرفين. وبالنسبة للمغاربة فقد عبّر هؤلاء وفي أكثر من مناسبة عن تطلعهم للمصالحة، ولطي صفحة الخلافات كان أبرزها تخصيص العاهل المغربي لفقرات طويلة من خطابه في يوليو 2021 لتلك المسألة، وتوجهه في ذلك الحين للجزائريين بالقول: «لا الرئيس الجزائري السابق أو الرئيس الحالي أو أنا مسؤولون عن قرار الإغلاق – أي إغلاق الحدود بين البلدين – ولكننا مسؤولون سياسيا وأخلاقيا أمام الله والتاريخ ومواطنينا عن استمرار إغلاقها»، ثم تأكيده لهم بعدها على أن «الشر لن يأتيكم من المغرب، أو أي خطر أو تهديد ما يصيبكم يصيبنا واستقرار الجزائر من استقرار المغرب والعكس صحيح»، قبل أن يدعو «فخامة الرئيس الجزائري للعمل سويا في أقرب وقت يراه مناسبا على تطوير العلاقات الأخوية التي بناها شعبانا عبر سنوات من الكفاح المشترك»، على حد تعبيره. غير أن ذلك لم يقابل من الطرف الآخر بالاستعداد لأي حوار أو حتى وساطة تفضي إلى الجلوس إلى طاولة مفاوضات مفتوحة وغير مشروطة لحل الخلافات والقضايا العالقة بين البلدين. ومن الواضح أن ما قاله الرئيس الجزائري الثلاثاء قبل الماضي لقناة «الجزيرة» ردا على سؤال حول علاقة بلاده مع المغرب من أنها «وصلت إلى نقطة اللاعودة» يعني استمرارا لذلك الاتجاه، وهذا ما يبعث على الحيرة. فلماذا يصر الجزائريون على سد الأبواب ولا يتركون ولو منفذا صغيرا أمام احتمال التوصل لصلح مع جارتهم الغربية؟ ألا يقولون حين يقفون مع جبهة البوليساريو التي تصفها الرباط بالانفصالية، إنهم يفعلون ذلك فقط لأنهم ملتزمون بمبادئ ثورتهم، فهل إن رفعهم للفيتو بوجه إعادة العلاقات الطبيعية مع المغرب يمكن أن يكون أيضا من منطلق تمسكهم بتلك المبادئ؟ من المؤكد أن نجاح الثورة الجزائرية يعود وفي جزء كبير منه إلى الدعم الذي تلقته من المغرب، وكذلك تونس وليبيا. والأدلة على ذلك كثيرة ولنتذكر فقط كيف أن مؤتمر طنجة مثلا الذي عقد عام 1958 وشارك فيه حزب الاستقلال المغربي والحزب الدستوري الجديد التونسي وجبهة التحرير الوطني الجزائرية، شدد على أن استقلال الجزائر هو شرط بناء المغرب الكبير، وكيف أنه وجه الدعوة لكل المغاربيين لتقديم مساندة لا محدودة لجبهة التحرير في نضالها من أجل التخلص من الاستعمار الفرنسي. فهل كان أحد ممن حضر ذلك المؤتمر يتخيل أنه سيأتي اليوم الذي يبرر فيه البعض وباسم مبادئ تلك الثورة العظيمة أن يتم ترسيخ القطيعة مع بلد جار كان سندا مهما لها؟ لكن إن لم تكن تلك المبادئ هي المبرر لذلك فهل أن المصالح يمكن أن تكون السبب؟ لقد تطلعت الجزائر ومنذ الستينيات إلى بعيد ونظرت إلى مناطق وآفاق قصية في العالم، وتداخلت في ذلك عدة اعتبارات. غير أن المشكل هو أن الجزائريين الذين كانت لهم علاقات وطيدة بالشرق والغرب معا لم يضعوا في اعتبارهم على ما يبدو أن لهم مصالح أيضا مع المغرب. لقد تغاضوا عن ذلك أو حاولوا في الغالب تجاهله. ولنتصور فقط كيف كان سيكون وضع الجزائريين والمغاربة في حال ما إذا كانت علاقة البلدين ولو في الحد الأدنى طبيعية؟ ربما قد يقول قائل إن الجزائر بلد ثري وغني بالموارد وليست بحاجة لا للمغرب ولا لغيره، لكن لنعكس الآية، هل أن الجزائر القوية والغنية تحتاج فعلا لمعادة المغرب؟ أم أنها ستزداد غنى وقوة بالمصالحة والتعاون معه؟ أليس الأولى أن تصرف ملايين الدولارات التي تنفق الآن في البلدين على التسلح على أشياء أخرى تسهم في فتح فرص وآفاق أرحب أمام الشعبين؟
لقد بقي مسار العلاقات الجزائرية المغربية محكوما بالفعل بكم هائل من الخرافات والأحكام المسبقة. وكم كانت الدبلوماسية الجزائرية التي قال عنها الرئيس الجزائري في مقابلته الأخيرة مع «الجزيرة» أنها تعمل في صمت قادرة على تخطي ذلك والتقدم بمبادرات لدحض ما يتوهمه كثيرون في البلدين من أن خلافاتهما ليست قابلة للحل وأن القطيعة الموجودة الآن بينهما هي أفضل ما يمكن فعله لحقن دماء شعبيهما، وتجنب أسوأ السيناريوهات، لكن إن لم يحصل ذلك اليوم فهل معناه أنه لن يكون ممكنا في الغد؟ قطعا لا. ولأجل ذلك فإن كل ما يتطلع إليه المغاربيون اليوم هو أن تفتح نافذة ولو صغيرة في الجزائر للأمل بمستقبل آخر مع المغرب، لا يرفع فيه الفيتو، بل تنزاح فيه من طريقهما كل الحواجز والأوهام التي أضاعت على الشعبين وعلى المنطقة المغاربية ستين عاما من الصراعات والمنافسات العقيمة. أن ذلك ورغم كل شيء ليس قطعا بالمستحيل.
نزار بولحية

اضف تعليق

تعليقات الزوار

با احمـــــاد

نداء جميل يا بولحية

لكن عصابة الابالسة الحاكمة في الجزائر في آذانها وقرا و لن تستمع إليه و حتى يتعافى جسم المنطقة المغاربية يجب علاج العضو المريض فيه المتمثل في الجزائر و حتى يتماثل للشفاء هذا العضو المريض يجب استأصال الاورام الخبيثة التي تعشعش في أحشائه . الأورام بطبيعة الحال هم العجزة المتحكمون في مفاصل الجيش المنتمون للمدرسة الخروبية الفرنسية الماسونية.. لن يكون هناك حل على المدى القريب و المتوسط ما دام جيل العجزة على قيد الحياة يمشون فوق الأرض إلا في حال حدوث انقلاب داخل الجيش من قبل ضباط أحرار لا يؤمنون بنظريات المدرسة الخروبية و هذا الامر هو الآخر بعيد المنال لأن كل الجيش أو جله دُجِّن و غُسل دماغه و أُسلبت إرادته و فقد هرمون الذكورة الذي صارت النساء في الجزائر تمتلكه بدل الرجال ...

الحداد

لازم نتحرر من خبت فرنسا

متى يستفيق شعب الجزايًر من التنويم المصلط عليهم من طرف العصابة العسكرية الحاكمة وانا اقول لكاتب المقال كل شعوب المغرب الكبير تريد ان توحد هوية بسبور عملة كل هده الاشياء نتوحد الغاء الحدود بيننا وسنكون قوة ضاربة في افريقيا وسنتعامل مع الغرب بالندية وهدا ممكن ولكن ولكن هيهات فرنسا لازالت لم تعطي الاستقلال للشعب الجزايًري بل هي استعملت الخبت السياسي ومنحت الحكم لحزب واحد الافلان وهو المسيطر مند الاستقلال المزعوم في 62 هده هي الحقيقة الجزايًر لا زالت مختطفة من خدام الخنازير الفرنسيين وادا اردنا الحلم ان يتحقق لازم نزيح ونطرد العصابة من الجزايًر كل المسوًولين يكذبون على الجزايًريين وكل كلامهم يدخلون فيه كذبة الشهداء فهده خزعبلات لتخدير فقط وعن اي شهداء يتكلمون واين هو الدليل المصريين قالوا جمال عبد الناصر صورته بانت في القمر والمروك قالوا الملك الخامس بان في القمر فيه نسبة كبيرة جدا من هده الشعوب العربية صدقت هده الروايات وهدا هو حال الشعوب العربية التبعية الفقر التخلف الجهل يصدقون كل ما يقال بدون دليل نتمنى ان مستيقض قبل ان يفوتنا القطار العالم يتوحد والعرب يتفرقون نحن اعداء لانفسنا ولعروبتنا الله يجيب الخير

الحداد

لازم نتحرر من خبت فرنسا

رشيد

شكرا يا صاحب المقال

شكرا جزيلا يا سي نزار بولحية على هذا المقال الجميل والطيب .. النظام في الجزائر لا يستقر حاله إذا وقع تقارب جزائري مغربي لأن ذلك سضر بفرنسا جدا في جميع المجالات ويجعلها تنهار كليا وتنقلب الآية الهجرة من الشمال الى الجنوب .فرنسا ليس في مصلحتها ان ترى هذا التقارب الذي سيهدد اقتصاديات العالم بإسره وسيجعل من افريقيا قوة اقتصادية كاملة مكمولة لأن قوة فرنسا هي في نهب ثروات افريقيا ليعيش الفرنسيين في نعيم و خيرات والافارقة في الظلم والتهميش والفقر ...فرنسا خلقت مشاكل حدودية ببن الدول لكي تبقى تلعب على انغام الصراع بين الدول والانظمة ..الجزائريون الذين كانوا يحلمون ببقاء فرنسا في الجزائر وانضموا الى الثورة الجزائرية دون اقتناع هم من يحركون الفتنة بين المغاربة والجزائريين علما ان سكان غرب الجزائر لهم قرابات وارتباطات مع ساكنة شرق المغرب ..ما لا تجده في باقي دول العالم .ألمانيا زرعت الرعب في اوروبا في الحرب العالمية الثانية ولا اوروبي واحد يحقد على الالمانيين او العكس ...المغرب والجزائر وقعت حرب الرمال ، حرب الاطفال ولا زال النظام الجزائري يتذكرها ويذكر بها الاجيال ويتعمد تجاهل ونسيان ما فعلته فرنسا الصديقة في الجزائر والجزائريين لأكثر من قرن .المصيبة العظمى هي ان بعض عقلاء الجزائر انساقوا وراء الحملة ضذ المغرب ويمدحون التقرب الفرنسي الجزائري بمعنى انكم كنتم من المؤيدين لبقاء فرنسا في الجزائر ...ستة مليين جزائري في فرنسا دليل قاطع على تشبت النظام الجزائري بفرنسا الحامية لحدود الجزائر وإذا إعوج النظام فإن فرنسا ستخرج الوثائق السرية الحساسة لجعل المنطقة تتكالب على الاراضي و منها تعود لفرض الحماية على الجميع ونعود بذلك الى نقطة الصفر ...

تحيا جمهورية القبايل

اللاعودة

كلام الكابرانات واذيالهم عن رفض أية وساطة واللاعودة هو ما جعل المغرب يعيد حساباته ويبرمج مسألة وحدته الترابية الكاملة ( استرجاع الصحراء الشرقية)التي كان يتفادى الحديث عنها من أجل وحدة المغرب الكبير

ابوجهل

الإتحاد قوة

العسكر الجزائري له حقد دفين بالنسبة لكل ما هو (مروكي) لهذا لا حياة لمن تنادي. لان اعادة العلاقة ليس في صالح العسكر الجزائري لانهم سيفقدون الشماعة التي يعلقون عليها مآسي الشعب الجزائري وشكرا

عبدو عين الصفا

متى ينتهي حقد الجزائر على المغرب

ما دام شنقريحة على رأس الجيش فلم ولن يكون هناك اي تقارب مع المغرب اما تبون العالق بين انياب العسكر فهو مجرد مترجم للعداء والضغينة والحسد الذي يمليه عليه سيده شين الريحة المريض بعقدة الضعف والنقص امام القوات المسلحة الملكية التي مرغت انفه وكبريائه في اكثر من مواجهة واخرها كان في وضع محرج ومخز حيث هرب وهو يلبس سرواله والرصاص يلعلع خلفه كجرذ متسخ بعار اللواط المعروف عنه

غزاوي

مجرد تساؤل.

مجرد تساؤل. هل يوثق في الملك !!!؟؟؟ جاء في المقال على لسان الملك محمد السادس ما نصه: 'الشر لن يأتيكم من المغرب" انتهى الاقتباس. لكن الواقع فند كلامه. عندما صرح عمر هلال المغربي وممثل الملك لدى الأمم المتحدة أن الجزائر تستعمر منطقة القبائل. عندما دعا الريسوني المغربي ورئيس اتحاد علماء المسلمين إلى الزحف نحوى تندوف. عندما صرحت بهيجة السيمو المغربية ومديرة الوثائق الملكية أن الصحراء الشرقية مغربية. عندما نشرت مجلة "مروك أبدو" المغربية على خريطة "الإمبراطورية" المغربية. عندما هدد وزيرة خارجية الكيان من الرباط الجزائر. قد يقول قائل هؤلاء شخصيات غير رسمية وكلامهم لا يلزم المغرب. هلال وبهيجة السيمو شخصيتين رسميتين. لبيد شخصية رسمية، ونقارن تصريح مع تصريح حفيد مانديلا في الجزائر كيف أثار حفيظة المغرب، رغم أنه شخصية غير رسمية. أما في ما يخص الريسوني ومجلة "ماروك أبدو"، أذكرهم بالبيان شديد اللهجة ألذي أصدره القصر الملكي في حق بنكيران الشخصية غير الرسمية عندما انتقد التطبيع وذكره أن السياسة الخارجية من اختصاص الملك. فلماذا لم يصدر القصر الملكي بيان في حق أي أحد منهم عندما خاضوا في السياسة الخارجية، لو لم يكن بإيعاز من القصر الملكي.

مهاجر

إلي المعلق غزواي اتقي الله في نفسك ونضر إلي احوالك نحن في رمضان برك من الكدوب الخزبلعات نحن المسلمين في شهر رمضان غزواي الخبيث اخطي عليك المسلمين في شهر رمضان المبارك انت لا تعرف راسك من رجليك يامرتزق تنشر الخزبلاعات مجرد تساؤل اسأل راسك يجن

غزواي اسأل راسك من كنتي جندي شركتي في قتل الشعب الجزائري الشقيق في تسعينات من القرن الماضي اين في المسجد هم ساجدين امام الله نعم ساجدين امام الله نعم ساجدين امام الله اين قتل رائس بوضياف رحمه الله أمام العالم بأسره اسأل رأسك يجندي المتعفن اينا احرار الجزائر يعتقلون في السجون والمعتقلات يغتصبون الأحرار في مخفر الشرطة انت يكرغلي مجرد تساؤل اسأل راسك من انت يكرغلي يعسكر المتعفين الله يقول فنجعل لعنت الله علي الكادبين صدق الله غزاوي نحن المسلمين في شهر رمضان المبارك بحالك يقول الله فيهم انا الدين يحبون ان تشيع الفاحشة في الدين ءامنوا فلهم عدابون اليم صدق الله الله العظيم سير قلب ليك علي عمل برك من الخزبلعات الكدوب البغضاء الفتنة كيف يكون صيامك وانت لا تعرف راسك من رجليك يامرتزق تنشر الخزبلاعات للشياطين الجن يكبلون في رمضان المبارك وانت لم تكبل فومك الحانوت من اكل لحم الحمير الكلاب القطاط رجلين الدجاج درست في مدرسة بومدين الوطية لعنت الله عليكم جميعا ياكرغلية اسمحولي ايها القراء الكرام علي هاد العبرات

غزاوي

متى ينتهي حقد الجزائر على المغرب !!!؟؟؟

مجرد تساؤل. 1- متى ينتهي حقد الجزائر على المغرب !!!؟؟؟ التساؤل السالف مقتبس من المقال، ومن يثيره كمن يحرث في الماء بعد أعلن تبون للعالم أن العلاقات مع المغرب وصلت إلى "نقطة اللاعودة". كفانا ثرثرة. مجرد تساؤل 2-فلماذا يصر الجزائريون على سد الأبواب !!!؟؟؟ التساؤل السالف مقتبس من المقال والجواب لا يحتج لحك الرأس، لأن الجزائر سيدة قرارها، وأدرى بمصالحها، وليس لأحد الحق أن يحاسبها أو يملي عليها أهواءه وتمنياته. 3- هل أن الجزائر القوية والغنية تحتاج فعلا لمعادة المغرب!!!؟؟؟ التساؤل السالف مقتبس من المقال وقد أجاب عليه تبون بما نصه: " قطع العلاقات جاء لتجنب الحرب". فضلا أن كاتب مقال الحال نفسه اعتراف في أحد مقالاته بما نصه: "تتزعم واحدة منهما (الجزائر)، جبهة الرفض في الإقليم، في ما تقود الأخرى (المغرب) جبهة التطبيع." انتهى الاقتباس.

غزاوي

إلى المهاجر

إلى المهاجر مجرد تساؤل. هل في تعليقي تجني، كذب أو تدليس في حق من ذكرت !!!؟؟؟ كل ما ورد فيه وقائع وحقائق موثقة بالصورة والصوت، وقولها عبادة، في رمضان أو غير رمضان. وما عليك إلى مناقشته أو لتصمت، ولا تختبئي وراء رمضان. وما جاء في تعليقك هو المحرم قوله حتى في غير رمضان من قبيل:"غزواي الخبيث - يامرتزق – يجن- كنتي جندي شركتي في قتل الشعب الجزائري - اسأل رأسك يجندي المتعفن - اسأل راسك من انت يكرغلي- لعنت الله عليكم جميعا ياكرغلية." كان عليك أنت أن تستغفر اهاد وليس أن تستسمح من القراء.

مهاجر

إلي المعلق غزواي اتقي الله في نفسك ونضر إلي بلادك ولو نضرة صغيره بالله عليك ألا تستحي من نفسك وتحشر أنفك في ما لا يعنيك تنشر الفتنة بين الناس ليل ونهار بدون حياء اه ربي شاهد علي انا اقول لك الحيقيقة المرة يكرغلي انت كنتي جندي في التسعنات من ال

اينا غزواي كنتم تقتلون الشعب الجزائري الشقيق في تسعينات في المسجد هم ساجدين امام الله نعم ساجدين امام الله اينا قتلمتم الرائس بضياف أمام الشاشة أمام العالم بأسره هل عندك قلب إنسان أو حجرة صمى اسمع يكرغلي الخبيث نحن في رمضان المبارك قول الحقيقة أو اصمت لي غدي من جها تعكم لهلا يسر فها ربي اكبر منكم لو كان الخير فيكم لعمته غير في شعبكم طول الوقت من صلات الفجر الناس شدي صفوف الأمامية علي شكره حليب غيره أو كيلو بطاطس او شكره قرينة وافيات الأجل انت جالس تنشر الخزبلاعات الفتنة التفرقة بين المسلمين غزوان الشباب يهاجر يموت في البحار من اجل لقمت العيش يكرغلي انت تنشر الخزبلاعات قول الحقيقة يخبيت هدا ما درستم في مدرسة بومدين الوطية لعنت الله عليكم جميعا ياكرغلية انت ماشي مسلم حشي لله انت من اصل فرنسي الدماء تجري في عروقكم غزوات نعطيك الدلائل بالحجة والبرهان امام القراء الكرام هل رائسكم طبون حاشي القراء صوت عليه الشعب الجزائري مكلف عليك من قبال اسيادك الجنرالات هل رأيت يصلي في المسجد بحال المسلمين هل رأيت شنقريحة لوطي يصلي في المسجد سوي الكأس يدور اسأل احرار الجزائر من يقول كلمة حق يخالف الجنرلات المجرمين يسجن يغتصب في مخفر الشرطة انت يكرغلي مجرد تساؤل اسأل راسك يجندي المتعفن من انت يكرغلي

مهاجر

إلي المسمي أو المعلق غزواي الجندي المتعفن كلما سمعت كلام عن المغرب بالخصوص تقفز تعلق وانت لا تعرف راسك من رجليك وآلله لا تعرف راسك من أنت هدا المغرب يكرغلي يعسكر المتعفين هو الدي سعاداك بالغالي والنفيس حتي اخدتي اسقلاك من المسعمر الفرنسي

غزاوي الجندي المتقعد كيف تقول الله يوم القيامة يوم تكون امامه انت دائما تحشر أنفك في ما لا يعنيك تنشر الفتنة بين الناس ليل ونهار بدون حياء اتقي الله في نفسك ونضر إلي بلادك ولو نضرة صغيره هل انتم مسلمون انت كنت جندي شركت انت يكرغلي في قتل الشعب الجزائري الشقيق في تسعينات القرن الماضي اينا كنتم تدبحون الشعب الجزائر في صلاة العشاء أو صلات الفجر في المسجد هم ساجدين امام الله نعم ساجدين امام الله نعم ساجدين امام الله نعم ساجدين امام الله غزوان اينا قتل رائس بوضياف رحمه الله أمام العالم بأسره لقد قتل أمام الشاشة أمام العالم بأسره هل انتم مسلمون نزيدك يكرغلي اينا احرار الجزائر يعتقلون في السجون والمعتقلات يغتصبون الأحرار في مخفر الشرطة انت جالس تفرق الاهل والاولاد الاحباب المسلمين مع بضهم تقول انك صائم لعنت الله عليك شباب شباب شباب الجزائر في مقتبل العمر يهاجر يموت في البحار من اجل لقمت العيش الشعب من صلات الفجر هما شدين صفوف الأمامية علي شكره حليب غيره أو كيلو بطاطس او شكره قرينة وافيات الأجل لعنت عليك علي امتالك انت جالس مجرد تساؤل اسأل راسك يجندي المتعفن اسألك جواب بصراحة راسك من انتخبه علي الشعب الجزائري تقول انتخبه الشعب الجزائري لعنت عليك علي امتالك إلي يوم الدين الله يقول فنجعل لعنت الله علي الكادبين صدق ولي امرك يكدب امام العالم بأسره انت يكرغلي يعسكر المتعفين مجرد تساؤل اسأل راسك من يدخل الجزائر الكوكين الغبرة بيضة من امريكا الاتينة بالحجة والدليل حاشة لله تقول انك مسلم المغرب المغرب المغرب المغرب هاد المغرب الدي تشتتم فيه ليل ونهار بدون حياء هو الدي سعاداك بالغالي والنفيس حتي اخدتي اسقلاك من المسعمر الفرنسي الدي دما فيك 130سنة يكرغلي اسأل اجدادك أن كان لك اجداد انت يكرغلي يعسكر المتعفين لا تحترم حتي المسلمين في رمضان من أين جنس انت

عبدو

احلم يالمنافق

أليس لديك ما تحلم به سوى القيادة، فرغم أنك خطفت حلم الشعبين الا انك توظف ذلك في خدمة اتل السلطان الجائر، إذ ليس للشعوب ما تكسبه من وراء كل نفاقك ومن كل من يمثلك من الجهة الاخرى ، وكما يقول المثل لا يستقيم العود والظل اعوج،،،،