أخبار عاجلة

تبون يطيح بعدة وزراء في تعديل حكومي

جدد عبد المجيد تبون، ثقته في 20 وزيرا خلال التعديدل الحكومي الذي أجراه مساء اليوم.

وتمسك الرئيس تبون في الحكومة الجديدة التي يقودها أيمن بن عبد الرحمان بالأسماء الآتية: محمد عرقاب، عبد الحكيم بلعابد، ابراهيم مراد، يوسف شرفة، محمد بوسليماني، يوسف بلمهدي، علي عون، لخضر رخروخ، بسمة عزوار، كوثر كريكو، كريم بيبي تريكي، العيد ربيقة، كمال بداري، ياسين ميرابي، صورية مولوجي، عبد الرشيد طبي، عبد الحفيظ هني، محمد طارق بلعريبي، عبد الحق سايحي وياسين المهدي وليد.

بالمقابل عرف التعديل الحكومي مغادرة عديد الأسماء في الجهاز التنفيذي على غرار وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج رمطان لعمامرة، وزير النقل كمال بلجود، وزير الصناعة أحمد زغدار، وزير التجارة وترقية الصادرات كمال رزيق، سامية موالفي وزيرة البيئة والطاقات المتجددة، عبد الرزاق سبقاق وزير الشباب والرياضة، وزير السياحة والصناعات التقليدية ياسين حمادي، وزير الرقمنة والاحصائيات حسين شرحبيل، ابراهيم جمال كسالي وزير المالية وسفيان صلواتشي وزير الصيد البحري والمنتجات الصيدية.

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

با احمــــاد

تغيير الفاسد بالأفسد

تغيير الوجوه بين الفينة و الأخرى لن يفيد و لن يؤثر في مسار الحكم المريض في الجزائر، لأنه في حاجة إلى عملية جراحية معقدة لاستئصال الأورام الخبيثة التي تفشت في الجسم الجزائري، بسبب الفايروسات الفتاكة التي زرعها بوخروبة.. المهدئات لن تحل مشاكل الجزائر مادام شواذ العسكر يمسكون بالخيوط من فوق، و هم يحركون بها كراكيز المرادية حسب مزاجهم و نزواتهم.. صار معروفا اليوم ان كل بلد يحكمه العسكر محكوم عليه بالفشل، و الجزائر لا يمكنها ان تكون استثناء لهذه القاعدة.. في زمننا هذا كل شيء أصبح متاحا و يكفيك ان تمسك خريطة العالم بين يديك ثم انظر الى الدول التي تخضع لسلطة الجيش لتحكم بنفسك...منظومة الحكم في الجزائر تعاني من مرض مزمن عضال لا يُرجى منه الشفاء على الامد القريب، اللهم إذا ضرب تسونامي بأمواج عاتية بشكل مفاجئ و جرف معه جملة واحدة كل شواذ العسكر و كراكيز المرادية و الأزلام و رماهم في البحر و جعل منهم أطباقا دسمة لذيذة لأسماك القرش الجائعة..

اليونسي محمد

الحاج موسى ، موسى الحاج!

هم وجوه مختلفة لعملة واحدة فقط..! الحاج موسى ..موسى الحاج. خلاص!

Zahi El Mahboub

Uk

‏تضحكني

Abd

Que du vieux ?

Que des modèles amortis des années 60 , qui fument faute de mise à niveau et crachent la souillure sur le peuple pour que le système militaire dure .on ne peut rien édifier avec des équipes qui ont échoué , l’Algérie restera ce qu’elle était en 1962 .

gassama

ذهب لعمامرة وبقيت الصحراء مغربية

ذهب لعمامرة وبقيت الصحراء مغربية ولو تعاقب عل وزارة الخارجية الجزائرية الجن والإنس معا