ام اليوم الثلاثاء، الفريق أول السعيد شنقريحة بتكريم شخصيات رياضية بارزة على هامش إشرافه على فعاليات نهائي الكأس العسكرية لكرة القدم في طبعتها الـ50.
وكرّم الفريق أول السعيد شنقريحة كل من الناخب الوطني جمال بلماضي، ومدرب المنتخب المحلي مجيد بوقرة، عضو المكتب الفدرالي واللاعب السابق في صفوف فريق جبهة التحرير الوطني محمد معوش وكذا نور الدين مرسلي.
وجمع النهائي بين فريقي الناحية العسكرية الرابعة وقيادة القوات البرية، حيث انتهى اللقاء بالتعادل 1 ـ 1، ليفوز بعد ذلك فريق الناحية العسكرية الرابعة بالكأس عن طريق ضربات الترجيح بواقع 5 ـ 4.
تعليقات الزوار
الجيش يكرم شخصيات رياضية أين هي العلاقة مثلا؟؟؟
الفريق شنقريحة يكرم المسؤول الرياضي معوش، لا يحدث مثل هذا إلا في كوريا الشمالية، و الاختلاف الوحيد في الحالة الجزائرية و الحالة الكورية هو فارق السن طبعا.
Tier monde je te jure
On est le seul et l'unique pays au monde où l'armée fait décorer les Sportifs....Tier monde je te jure
الرءيس الفعلي
هم يضحك و هم يبكي هبلو الجنرالات العجزة من شدة كرههم من الشعب ما علابالهمش قاع واش راهم يديرو حابين يجيبو الشرعية بسيف كي راس المذبوح يتخبط
العسكر ولا احد غيرهم
البحث عن الشرعية المفقودة امام الشعب. ما دخل العسكر في الرياضة؟ مكان العسكري هو الثكنة او الحدود. اين المدنيين و نوزراء اين البرئيس هنا يظهرجليا ان شنقريحة والعسكر هم الحكام الفعليون لبلد المليون ونصف شهيد.
هذا ممكنا لو كان انسانا نقيا وله سمعة طيبة
ولكن كيف يمكن لهذا الشاذ (الزمل) الامي العجوز ... في دولة إسلامية وفي بلد المليون ونصف المليون شهيد كما يقولون ان يقوم مقام الملوك والرؤساء والامراء ... ويقوم بتوشيح الرياضيين ، رجل مورس عليه الجنس حتى اصبحت مؤخرته غير صالحة حتى للاستعمال المرحاضي ، هذا الرجل فضل القهر في الصحراء وظل هناك لعدة سنوات في السلك العسكري وكان يطالب دائما أن يستمر مكوثه العملي في هذه الصحراء حتى يتسنى له البقاء بقرب حبيبه المعروف لدى عامة الناس وكانت علاقته الحميمية والمشبوهة رائجة لدى العموم آنذاك . واليوم اصبح هذا الرجل هو الكل في الكل . والكل يخاف منه . إنها الجزائر الجديدة ياإخواني في ظل شنقريحة الامي العجوز الذي يهوى ويمارس الفجور والفسق والرذيلة