أصدرت محكمة الجنايات الابتدائية بمحكمة الدار البيضاء شرق العاصمة الجزائر، حكما غيابيا، بالإعدام في حق الصحفي محمد عبدالرحمن سمار، المعروف بعبدو سمار، الذي قرر سنة 2019 الهجرة واللجوء بفرنسا، وذلك بتهمة التخابر.
كما سلطت ذات المحكمة، عقوبة عشرة سنوات سجن نافذة في حق المدعو عويس لمين، إطار سابق بمؤسسة سوناطراك للمحروقات، بتهمة التخابر، على خلفية تسريب معلومات صنفت في خانة « السرية والحساسة »، للصحفي ومدير موقع « ألجيري-بارت » عبدو سمار.
كما سبق لمحكمة بئر مراد رايس بالعاصمة أن أصدرت سنة 2020 لإصدار مذكرة قبض دولية في حق الصحفي عبدو سمار الذي عمل بعدة قنوات جزائرية، قبل أن يؤسس موقعه الاخباري المتخصص في كشف قضايا فساد ذات طابع اقتصادي في مجملها.
تعليقات الزوار
القمع
دولة فاشلة بان تتابع صحافي نشر معلومات عن صوناتراك وهل هذه الشركة هي المسؤولة على امن البلاد والعباد كل ماتجده في هذه الحسابات هي اثمنة الغاز واسماء الدول المحظوظة التي تشتري هذا الغاز بثمن منخفض
ما هي المقاييس التي اعتمدها مجلس حقوق الانسان؟
يا جماعة لا تستغربوا لانكم في الجزاءر الجديدة والقوة الضاربة! هؤلاء يستحقون حكم الإعدام لأنهم قالوا كلمة حق، لأنهم بحبون وطنهم الجزاءر القديمة ، لأنهم يغيرون على كرامة الشعب الجزائري هدا مكان! هدا هو الاتهام ! وهدا حسب قانون وعدالة القوة الضاربة بكفي لان تعدم اي حر تفوه بكلمة حق على منصات التواصل الاجتماعي! بل بالعكس اذا قال الحق وكشف اللصوص الحقيقين فهو يعتبر إرهابي وخاءن، وعميل، وجسوس....! انا بدوري كمغربي متتبع لاخبار المنطقة استغرب واتساءل كيف للأمم المتحدة أن تقبل عضوية دولة مارقة ولها تاريخ اسود في مجال حقوق الإنسان مثل جزاءر القوة الضاربة التي احرقت المدنيين العزل الأبرياء وقامت بمجازر لا تغتفر في حق الشعب الجزاءري في بداية التسعينات! كيف هدا وعلى أي أساس تقبل عضوية دولة دموية كهده؟ ما هي المعايير وما هي المقاييس التي اعتمدها مجلس حقوق الإنسان في قبول عضوية الدولة المارقة كالجزاءر الجديدة؟ والله هدا ما ينقص من قيمة مجلس حقوق الإنسان وما يزيد من الاستهزاء بمصدلقية هدا المجلس! يا سلام يا سلام يا سلام
عبدوا سمار اكبر طبال وشيات الكابرانات
عبدوا سمار بوق الكابرانات في فرنسا يتضاهر بفضح الفساد ولكن حين يحتاجونه يمرر الشيتة والمغالطات لخدمة الكابرانات والان بعد انكشاف امره انه طبال و شيات لاكابرانات يحاولون تغليط العالم على انه ضد النضام فاصدروا الاعدام في حقه لكي تعرفون غباء بغال المرادية لو اصدروا في حقه الحبس لعام او عامين لتبين على ان القضية حقيقية الكابرانات حين يكدبون لا يكترثون لمن سيتلقى خبرهم انهم عبارة عن حثالة
اشهد يا تاريخ وسجل ، في دولة الجزائر من يقول الحق او يقول اللهم ان هذا لمنكر يسجن او قد يعدم .
نعم العسكر والفساد في الجزائر عملتان بوجه واحد . هذا النظام الجزائري العجوز المهترئ هو نظام فريد وغريب من نوعه ، يمتاز عن باقي الأنظمة العالمية ، اولا يمتاز بالجهل وثانيا بالديكتاتورية واكثر من هذا يمتازون بالهيمنة المطلقة على كل مفاصيل الحياة داخل الدولة ، العسكر ثم العسكر ولا غير العسكر ، والغريب في الامر ان الشعب مغيب وكأنه غير موجود .
عندو الزين
جنايات الدار البيضاء: تصدر حكم الإعدام على الصحفي عبدو سمار........وهل توجد الدار البيضاء بالجزائر ؟