أخبار عاجلة

وزيرة خارجية فرنسا كاثرين كولونا تؤكد لرمطان لعمامرة عدم اعتراف حكومة ماكرون بمغربية الصحراء

قال موقع مغرب أنتلجنس، أن وزيرة الخارجية الفرنسية كاثرين كولونا أعطت تطمينات للقادة الجزائريين، بأن “فرنسا لن تحذو حذو الولايات المتحدة فيما يتعلق بالاعتراف بمغربية الصحراء، طالما أن الأمم المتحدة لم تحسم هذا النزاع بشكل نهائي”.

وحسب مصادر “مغرب أنتلجنس” تبادل رئيس الدبلوماسية الجزائرية، رمطان لعمامرة، وجهات النظر مع نظيرته الفرنسية حول ملفات المغرب والصحرا. مؤكدة أن حكومة ماكرون س تدعم جهود الأمم المتحدة في قضية الصحراء دون تفضيل موقف المغرب علانية، لكي لاتغضب النظام العسكري في الجزائر، خصوصا في هاذ الظرفية اللي تعرف فيها أوروبا أزمة طاقة خانقة.

وأضاف الموقع ذاته، أن هاذه التصريحات الدبلوماسية الجديدة تحاول فرنسا استعادة توازن معين في المنطقة المغاربية وإعادة إطلاق دور الجزائر على الساحة الإقليمية. رغم أن فرنسا تدعم رسميا خطة الحكم الذاتي المغربية، والأن كاثرين كولونا تتعهد رسميا لرمطان لعمامرة عدم تبني  فرنسا الموقف الأمريكي ولن تنحازعلنا للمغرب من خلال الاعتراف بشكل قاطع بسيادته على الصحراء..

اضف تعليق

شارك

تعليقات الزوار

اليونسي محمد

والله ما تشوفها

مبروك علبك يا مكرون الجزائر رجعت ليك! طوووووووزززز في المستعمر الفرنسي القديم ووكيله الجديد! والله راكم غالطين ياحكام المرادية تستعملوا البوليساريو لا لي تحبوا الساقية الحمراء وواد الدهب هي لي ما تشوفها إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها! اطماعكم التوسعية ستبقى السرطان في جسمكم

جندي مغربي

مغربية الصحراء، هذا شيء لا جدال فيه

"مغربية الصحراء، هذا شيء لا جدال فيه ؛ و لكن كنا ننتظر من كولونمبو أن يعرف الناس مع من حشرنا الله في الجوار. كنا نريد أن يعرف الناس النوايا الحقيقية لمن هم يساكنوننا و يجاوروننا ؛ و لله الحمد سبحانه و تعالى، انكشف الغطاء ..." مقتبس من خطاب المغفور له الحسن الثاني رحمه الله. الآن العالم كله يعرف أن الجزائر دولة مارقة تحكمها عصابة من المجرمين، تمول الإرهاب و المرتزقة عداء للمغرب الذي قدم كل المساعدات للثوار الحقييين الذين انقلب عليهم الحركي الذي لازال إلى يومنا هذا و فيا للمستعمرالفرنسي و يريد الإستقواء به ... ليعلم الحركي أن الوحدة الترابية للمملكة المغربية ليست قضية نظام أو حكومة فقط و إنما قضية شعب بأكمله. نحن الشعب الوحيد الذي قاوم مستعمرين إثنين في آن واحد : فرنسا و إسبانيا و لازلنا واقفين، و ها نحن يا حركة، الأيادي المغربية التي "عطاتكم طريحة" البارحة مستعدة لإعطائكم طريحة خامسة و تخلص منكم الشعب الجزائري الذي يريد دولة مدنية ماشي عسكرية. أين هو النيف، تعانقون ماكرون بعدما قال فيكم ما قال و ترحبون بمستعمركم و مستعدون لجميع أنواع القوادة له بما فيها تزويد المتاحف الفرنسية بجماجم إضافية ... و تتشدقون بالشهداء الذين قُتلت أغلبيتهم من طرف بني جلدتكم : فرنسا تعرف أنكم لا تحملون السلاح إلا لقتل إخوانكم و بعضكم البعض، المدنيون طرائد سهلة ! فرنسا أو غيرها لا تخيف المغربي الذي لن يبقى مكتوف الأيدي أمامها أو أمام الكراغلة اللقطاء !

محمد

هكدا هو الاستعمار

سنري هل تستطيع امكم فرنسا أن تفعل لكم شيء أنه المستعمر اللءيم ااادي يلعب بمشاعرنا ويغدي الحقد في نفوسنا فاليوم هو معكم لأجل الغاز وغدا معنا وهكذا دواليك

Abd

les ennemis

nous comprenons que les ennemis du Maroc

عزيز فكاك

ستركع فرنسا

ستركع فرنسا والايام بيننا فالسياسة ليس لها لا جنسية ولا ثوابت ولا هم يحزنون السياسة مصالح واليوم مصلحة المستعمر القديم مع الخسائر لان فرنسا تظمن تزويدها بالطاقة لبلدها وغذا سيسخن الجو وتغير لونها ولذلك اقول لجيرننا لا تفرحوا كثيرا فاليوم معكم وغذا عليكم مع العلم ان المغرب سيصبح قريبا من مصدري الطاقة وسنرى الامور كيف ستتغير اسبانيا كانت تتعنتر وفي الاخير لاحظتم النتيجة

أستاذ

الرباط

فرنسا تعلم علم اليقين أنها منبوذة من إفريقيا و خاصة مستعمراتها القديمة و الشعوب الإفريقية وصلت إلى قناعات بأن فرنسا تلعب آخر أوراقها و ستبقا معزولة و الدليل هو أن المغرب يتوغل في إفريقيا بسياسته المرضية " سياسة رابح-رابح" و دول إفريقيا بل شعوبها مقتنعة بالشريك الحقيقي و الذي يريد استقلالها الذاتي و الإقتصادي. فرنسا تعلم أن المغرب سئم سياستها الظالمة و المنافقة و اتخذ مساره المستقل العادل و المرضي لشعبه و شعوب القارة الإفريقية و بات يُؤْمِن بنهضة إِفريقية واعدة . لذلك عرقلة فرنسا في شخص كركوزات الجزائر و تونس منتظر و المغرب آخذ احتياطاته السياسية ، و الدليل هو لا مبالاته بتحركات الأعداء ...

محمد المغربي

مؤقتا

نعم مؤقتا ستلتزم فرنسا الصمت ولكنها لن تصوت على اي قرار يمكن ان يضر بالمغرب وبعد زوال ازمت الغاز سترجع فرنسا لصوابها وماذا ستكسب الجزائر

Abd

Les conséquences

Rien ne va changer, les 40 millions de Marocains ne céderont pas un centimètre du Sahara, la France avec sa position ne fait que profiter et exploiter le marché et les richesses Algériennes et la rendre dépendante . La France est de nouveau aux commandes algériennes pour soutenir un système militaire anti populaire. S’agissant du Maroc les dirigeants Français doivent comprendre que le pays est une monarchie unie face aux manipulations payées en gaz.

سمير كرم

إنسان جزائري جديد لفرنسا جديدة

السلام عليكم .. باختصار نقول : كيف يمكن أن ننتظر من فرنسا أن تتخذ موقفا مع المغرب وقد عادت لتستعمر الجزائر برمتها شعبا وأرضا بما اختزنت من خيرات ...إنه الإنسان الجزائري الجديد لفرنسا جديدة ..

hassan

au diable

pas de probléme ,continuez a soutenir beni kharkhours en attendant le maroc est entrain de diversifier ses alliances et de releguer la france au second rang la chine construira le nouveau tgv marrakech agadir ,la russie (allié strategique des khorotos) construira un reacteur nucleaire;une liaison par cable electrique avec le royaume uni,un gazoduc avec l'afrique de l'ouest et l'europe continuez votre relation stratospherique avec les achra fi aquil

Ahmed

طوزز

عندما تضمن فرنسا تدفق الغاز والبترول بثمن بخس وبعقود طويلة ستتخلى عن الجزائر لصالح المغرب وستدعم مغربية الصحراء لأنها تعرف تماما غباء الكابرانات